الصفحه ٢٧٠ : عبد اللّه (٢)
وقد برز للحرب فقتله رجل من همدان ، وقيل لا يدرى من قتله (٣) ويذهب الطبرى الى انه مشكوك
الصفحه ١٣ : دولتهم ، ويعزو فلهوزن سبب بغض الكوفيون للأمويين إلى أن
الخلافة قد انتقلت من الكوفة إلى دمشق ، وانهم ـ بعد
الصفحه ٣٢١ : مرجانة من العبث برأس
ريحانة رسول اللّه (ص) التفت الى كاهن كافر فقال له : قم فضع. على رأس عدوك ، ففعل
الصفحه ٣٥٠ : ، وكثرت القتلى من الجانبين الا ان اليمانية قد قويت على
الأزد فصاروا الى حصن في ظهر دار ابن عفيف فكسروه
الصفحه ١٣٨ :
٢ ـ عمرو بن الحجاج
واقبل عمرو بن الحجاج ، وكان ممن كاتب
الحسنين بالقدوم إلى الكوفة حتى قرب من
الصفحه ٢٤٨ :
بالنظر إليه ، إلا ان الفرس حمله الى معسكر الأعداء فأحاطوا به من كل جانب ولم
يكتفوا بقتله وانما راحوا
الصفحه ٣٠٠ : النبوة :
وعمد ارذال أهل الكوفة وعبيد ابن مرجانة
الى سلب حرائر النبوة وعقائل الرسالة فسلبوا ما عليهن من
الصفحه ٢٩٩ : الا
وخنقتني العبرة وتذكرت فرارهن يوم الطف من خيمة الى خيمة ومن خباء إلى خباء ، ومنادي
القوم ينادي
الصفحه ١٠٠ : بالامام فور قدومه إلى كربلا رجل
من بني أسد اهمل المؤرخون اسمه ، وقد حكى قصبته العريان بن الهيثم قال : كان
الصفحه ٥٤ : مناقب آل النبي (ص ٨٦).
(٣) نظم
در السمطين (ص ٢١٥)
(٤) ابن الأثير ٣
/ ٢٧٦ ، البداية والنهاية ٨ / ١٦٦
الصفحه ١٨٩ : عرض لهم ان اللّه قد ابتلى
المسلمين بعترة نبيه فاوجب مودتهم في كتابه العزيز ، لينظر إلى الأمة ما هي
الصفحه ٢٠٧ : :
«واللّه لقد صنع بي خيرا ، وصنع بك شرا
..
أجل لقد صنع للّه ببرير الخير حيث هداه
إلى الحق وجعله من انصار
الصفحه ٣٢٢ : عقائل النبوة الى جثث القتلى
من اهل البيت رفعن اصواتهن بالبكاء ، وصاحت حفيدة النبي (ص) زينب (ع) بصوت يذيب
الصفحه ٣٧٨ : وجوههن تحدو بهن
الأعداء من بلد الى بلد ، ويستشرفهن أهل المناهل والمعاقل (١) ويتصفح وجوههن القريب والبعيد
الصفحه ٢٢٩ : المسلمين فينال
من الاكبار والتعظيم ما لم ينله أحد من أبطال التأريخ ، ويقول المؤرخون انه تقدم
ضارعا الى