الصفحه ٤٦٧ : موسى
بن جعفر
للمؤلف
الحياة الاجتماعية
والاقتصادية في الكوفة
محمد حسين الزبيدي
الصفحه ٣٩٦ : (١) فقام الحبر وقد رفع عقيرته قائلا :
«إن شئتم فاقتلوني» إني وجدت في التوراة
من قتل ذرية نبي فلا يزال
الصفحه ٢٣١ :
ارجو بذاك الفوز يوم المورد
من الاله الواحد الموحد
إذ لا شفيع
الصفحه ١٥٧ : الأطفال من آل النبي وترويع النساء ، وهم
يفخرون بما يقترفونه من الخزي والعار ، ومن بين هؤلاء الوحوش الكواسر
الصفحه ٣٦١ :
صلي على المختار من آل هاشم
وتنزى بنيه ان ذا لعجيب
لئن كان ذنبي
الصفحه ١٠٦ :
اخبار النبي بسوء
عاقبته :
واجتاز ابن سعد على النبي (ص) فلما رآه
نفر منه ، وأخبر (ص) عن سو
الصفحه ٣٧ : الجماعة وحذرته من الخروج وانه سوف يساق إلى مصرعه ، وذكرت في
رسالتها انها سمعت عائشة تروى عن النبي (ص) انه
الصفحه ٣٧٣ : من النبي (ص).
رأس الامام بين يدي يزيد :
وحمل محفر بن ثعلبة العائذي وشمر بن ذي
الجوشن رأس ريحانة
الصفحه ٢٤٥ :
أمرك ، وسلط عليك من يذبحك بعدي على فراشك ، كما قطعت رحمي ولم تحفظ قرابتي من
رسول اللّه (ص) ثم تلا قوله
الصفحه ١٦ : العربية.
ج ـ ان الحجاز كان لا يصلح لأن يكون
مركزا للثورة فقد أصبح مهددا بالغزو من الجيوش الأموية ، فقد
الصفحه ٢٣٧ : ذكر بتار
ضربا وحتفا عن بني المختار
رهط النبي السادة الأبرار (٢)
وهذا الرجز
الصفحه ٣٦٠ : لأمة قتل ابن دعيها ـ يعني ابن
مرجانة ـ ابن نبيها (٤)
واللّه
لينتقمن له جده وأبوه من ابن مرجانة» وقال
الصفحه ٤٧٤ :
معجم الأدباء
للحموي
معجم البلدان
للحموي
مستدرك الصحيحين
للحاكم
الصفحه ١٢٨ :
ابن سعد مع الامام :
وأراد ابن سعد التأكد من ذلك فطلب من
الامام الاجتماع به فاجابه الى ذلك ، ولما
الصفحه ٣١٩ : وأحلامه.
الطاغية مع قاتل الامام :
والتفت ابن زياد الى الجلادين من شرطته
الذين حضروا المعركة فقال لهم