الصفحه ١١٦ :
تحريض سمرة لحرب الامام :
ولعب سمرة بن جندب الصحابي الكذاب دورا
مهما في حث الناس على حرب ابن رسول
الصفحه ١٣٨ : معسكر الحسين فرفع صوته :
«يا حسين هذا الفرات تلغ فيه الكلاب ، وتشرب
فيه الحمير والخنازير ، واللّه لا
الصفحه ١٥٠ :
بالهزيمة ، يقول بعض جنود ابن زياد لشخص عاب عليه اشتراكه في حرب الامام :
«عضضت بالجندل انك لو شهدت ما
الصفحه ٢٥٧ : فاهوى ابحر بن كعب بالسيف ليضرب الحسين فصاح به الطفل في
براءة الأطفال :
«يا ابن الخبيثة أتقتل عمي
الصفحه ٣٢٤ : بمواراتها فهم قوم من
بني أسد كانوا ينزلون بالقرب من مكان المعركة فخفوا إليها بعد أن نزحت جيوش ابن
سعد
الصفحه ٤١٣ :
ولم يطل مكث اهل البيت في دمشق ، فقد
خشي يزيد من وقوع الفتنة ، واضطراب الرأي العام ، ووقوع ما لا
الصفحه ١١٣ : يسير لحرب الحسين فاستعفى ابن سعد فهدده باسترجاع ولاية الري منه ، وطلب
منه ليلته لينظر في الأمر ، فأمهله
الصفحه ١١٧ : ، والقعقاع
بن سويد بن عبد الرحمن المنقري ، وأسماء بن خارجة الفزاري ، أن يطوفوا في الناس
يحثونهم على الطاعة
الصفحه ٢٠٩ :
العظيم الذي كان من
خيار الكوفة وسيد القراء فيها ، وقد عيب على القاتل واحتقره الناس حتى نفرت منه
الصفحه ٣٠٤ :
ذلك أن الأوامر التي
صدرت من ابن زياد الى ابن سعد قد اقتصرت على التمثيل بجسد الحسين دون غيره
الصفحه ٣٩٦ :
فارقكم نبيكم بالأمس فوثبتم على ابنه وقتلتموه سوأة لكم من أمة.
وغضب الطاغية وامر به فوجئ في حلقه
الصفحه ٣٩٩ :
٧ ـ ابن الزبير
ومن المنكرين على الأمويين عبد اللّه بن
الزبير بقتلهم للامام الحسين فقد خطب في مكة
الصفحه ٤٥٦ :
كما هرب بعضهم إلى ابن الزبير وانضم إلى
جيشه وقاتل معه لا ايمانا بقضيته ولكن خوفا من المختار ، وقد
الصفحه ٣٧ :
قال : «كان لحسين أن
يعرف أهل العراق ، ولا يخرج إليهم ، ولكن شجعه ابن الزبير» (١) :
٥ ـ ابو
سعيد
الصفحه ٨٩ : السموم.
رسالة ابن زياد للحر :
وتابعت قافلة الامام سيرها في البيداء ،
وهي تارة تتيامن واخرى تتياسر