الصفحه ٢٣٦ : به ، ويتحرقون ألما وحزنا عليه.
وقاتل الجابريان قتال الأبطال ، وقد
تناهبت أشلاءهما السيوف والرماح في
الصفحه ٤٢٠ :
رزية ابن عباس :
ورزأ ابن عباس كأشد ما تكون الرزية محنة
وألما حينما سمع بقتل الامام ، وكان في
الصفحه ١٢٦ : وعشرة من بني هاشم ، ورجل من كنانة وآخر من سليم (١).
٥ ـ ما
ذكره ابن كثير والفاخوري انهم اثنان وثلاثون
الصفحه ٣٩٧ : رسول اللّه (ص) يقول فيهم : ما قال».
«ما قال رسول اللّه (ص) فيهم؟»
«جئت رسول اللّه (ص) وهو في منزل
الصفحه ٤٩٥ :
(١) ابن تيمية (٢) الغزالي (٣) ابن العربي (٤) ابن حجر (٥) أنيس
زكريا (٦) الدكتور النجار (٧) محمد
الصفحه ٤٠٣ : ان لم يخلص في حربه للامام ، وقد ذكرنا ذلك بما لا مزيد
عليه في البحوث السابقة.
٣ ـ ابن العربي
وعرف
الصفحه ٤٠٢ :
حرفتهم عن الحق والقتهم في شر عظيم ، ومن بين هؤلاء.
١ ـ ابن تيمية
وعظم حظ يزيد عند ابن تيمية ، فكان من
الصفحه ٢٢٨ : بالجائزة وانكر ابن سعد أن يكون قد قتله واحد منهم وانما
اشترك في قتله جماعة منهم (٢)
وقد انتهت بذلك حياة
الصفحه ٣٤٧ : الحسين (ع) التي هي مصدر الخير والفضيلة في الأرض ، وروى الجاحظ ان ابن
مرجانة قال لاصحابه في علي بن الحسين
الصفحه ٢٤ : والدين ، كان مع ابن الزبير فلما كان حصار مكة أصابه حجر من حجارة
المنجنيق فتوفي جاء ذلك في الاصابة ٣ / ٤٠٠
الصفحه ١٩٩ : :
وفشلت جميع الوسائل التي اتخذها الامام
لصيانة السلم وعدم سفك الدماء ، وقد خاف ابن سعد من اطالة الوقت لئلا
الصفحه ٣٦ : المدني ذكره ابن سعد في الطبقة الثانية من المدنيين توفى سنة
(١٠٤ ه) جاء ذلك في تهذيب التهذيب ١٢ / ١١٦.
الصفحه ١١٢ :
ه ـ الشك في البعث
والنشور :
ولم يكن ابن سعد يؤمن بالبعث والنشور ، فقد
كان شاكا فيهما كما جاء في
الصفحه ١٩٦ :
وسارع ابن سعد قائلا بلا تردد ليظهر
امام قادة الفرق اخلاصه لسيده ابن مرجانة.
«أي واللّه قتالا
الصفحه ٣٩٣ :
وسافر ابن زياد مع أعضاء حكومته الى
دمشق ولما انتهى إليها خرج لاستقباله جميع بني أمية ولما دخل على