الصفحه ٤٨٥ : .............................................................. ١١٨
الطاغية في النخيلة.......................................................... ١١٩
محاولة
الصفحه ١٣١ : شمرا قد جعل له استخبارات
خاصة على ابن سعد لعله أن يقصر في اداء مهمته فينقل ذلك إلى السلطة لتقصيه عن
الصفحه ١٣٠ :
افساد الشمر لمهمة السلام :
ولما وردت رسالة ابن سعد إلى ابن مرجانة
استصوب رأيه ، ورأى فيه حلا
الصفحه ١٣٢ :
وكانت هذه الرسالة صارمة لا رحمة فيها ،
ومحتوياتها ما يلي :
١ ـ انها قصرت صلاحية ابن سعد على
الصفحه ٥٨ : زياد برعايته والحفاظ عليه؟
٢ ـ رسالة الاشدق
وأرسل إلى ابن زياد عمرو بن سعيد الاشدق
رسالة يأمره فيها
الصفحه ٢٧ : عباس فقد كان مصمما على غايته التي بها انتصار الاسلام.
وخرج ابن عباس وهو يتعثر في خطاه ، قد
نخر الحزن
الصفحه ٨٧ : ابن
زياد .. يا ابن الحر اعلم ان اللّه عز وجل مؤاخذك بما كسبت من الذنوب في الأيام
الخالية ، وأنا أدعوك
الصفحه ٣٢٠ : :
ما رأيت منظرا قط افظع من القاء رأس الحسين بين يدي ابن مرجانة وهو ينكثه (١) وكان في مجلسه الصحابي زيد
الصفحه ١٠٩ : الولاء والمودة لهم.
وقد انكر الاخبار والمتحرجون في دينهم
على من يروي عن ابن سعد فقد روى عنه العيزار بن
الصفحه ١٢٨ : من موقف الامام ورأى فيه
بادرة لاحلال السلام والتجنب من الحرب (١).
رسالة ابن سعد لابن زياد :
وبادر
الصفحه ٤٠٦ :
اقناعه بالنزول على حكم ابن زياد ومبايعة يزيد فاذا كان الحسين أبى أن يستسلم
ليدخل فيما دخل فيه المسلمون
الصفحه ٥٧ : وتوجهه إلى
الكوفة ، وهو يعلم بغرور يزيد وطيش ابن زياد ، فرفع رسالة الى ابن زياد يحذره فيها
من أن ينال
الصفحه ١٠٥ :
وحينما اذيع النبأ باستيلاء جيش ابن
زياد على الامام الحسين ، وفرض الحصار عليه في كربلاء سادت
الصفحه ٢٧٩ : ابن سعد :
وذعر ابن سعد من كثرة الخسائر التي مني
بها جيشه ، فراح الخبيث الدنس يثير النعرات ويؤلب
الصفحه ٣٥٧ : أمر اللّه بمودتها.
ابن زياد يطالب ابن سعد بالكتاب :
وتعرض ابن زياد لحملة انتقادية واسعة
النطاق من