الصفحه ٧٩ : فان التقاء الامام
بالحر لم يكن قريبا من الكوفة ، وإنما كان في أثناء الطريق على مرحلة قريبة من (شراف
الصفحه ١٨١ :
هرير الممسوخين :
ولما اشتعلت النار في الخندق اشتد بعض
الممسوخين من معسكر ابن سعد نحو الامام
الصفحه ١٨٩ : ابن عروة وأشباهه».
وحفل هذا الخطاب بابلغ وأروع ما تكون
الحجة ، ففيه الدعوة إلى الحق بجميع رحابه
الصفحه ٢٦٥ : ، وخاطب ابن سعد قائلا :
«يا ابن سعد هذا الحسين بن بنت رسول
اللّه (ص) قد قتلتم أصحابه وأهل بيته ، وهؤلا
الصفحه ٢٧٧ : يوم السبخة ، ويحيى
بن زيد يوم الجوزجان ، ولما تمثل بها ابراهيم ابن عبد اللّه بن الحسن في خروجه على
الصفحه ٤١٩ : ولداه ، ولما سمع ابن جعفر مقالته فقد أهابه ، وحذفه
بنعله قائلا :
«يا بن اللخناء تقول ذلك في الحسين
الصفحه ٧٧ : أن لا افارقك اذا لقيتك حتى
اقدمك الكوفة على ابن زياد.
ولذعت الامام هذه الكلمات القاسية فثار
في وجه
الصفحه ٣٤٤ :
بها المهابة والجلال
مما حمل ابن زياد على السؤال عنها فقال :
«من هذه التي انحازت ناحية ومعها
الصفحه ٤٨٢ : الاغتيال (٣) رسالة مسلم
خطابه في مكة.............................................................. ٤٧
الصفحه ٤٩٢ : الحسن (٦) عمر بن الحسن (٧) القاسم بن عبد اللّه (٨) محمد
بن عقيل (٩) زيد بن الحسن
خسائر ابن سعد
الصفحه ١٣٥ :
«لعنك اللّه ولعن أمانك ، أتؤمننا ، وابن
بنت رسول اللّه (ص) لا أمان له» (١).
وولى الأثيم خائبا
الصفحه ٤٦٤ :
تأريخ الطبري
محمد بن جرير الطبري
تأريخ ابن الأثير
لابن الأثير
تأريخ
الصفحه ٧ : الشيعة ، وقالوا : «انه كان زائغا
عن الحق مائلا» ذكر ذلك الخطيب البغدادي في تأريخه ١٣ / ٢٨٣ وقال ابن أبي
الصفحه ١٢٢ : تلك الأقوال بين أمرين :
الأول : الاذعان والتصديق لكل ما قيل في
عدد الجيش من الكثرة لأن ابن زياد قد
الصفحه ٦٨ : الكوفة ، فقال لهما : انه لم يخرج منها حتى قتل مسلم بن عقيل وهانئ ابن عروة ،
ورآهما يجران بأرجلهما في