الصفحه ٣٩٠ : ورثتها
من جدها الرسول (ص) ، يقول بعض الكتاب :
«وقد حققت زينب وهي في ضعفها واستكانتها
أول نصر حاسم على
الصفحه ١٨١ :
هرير الممسوخين :
ولما اشتعلت النار في الخندق اشتد بعض
الممسوخين من معسكر ابن سعد نحو الامام
الصفحه ٣٦٠ : لأمة قتل ابن دعيها ـ يعني ابن
مرجانة ـ ابن نبيها (٤)
واللّه
لينتقمن له جده وأبوه من ابن مرجانة» وقال
الصفحه ٤٦٦ : السيدة فاطمة مخطوط
للسيوطي
الثائر الأول في
الاسلام
محمد عبد الباقي سرور
الصفحه ٤٠٩ :
يطلب بثأر المشركين من المسلمين فأوقع بأهل المدينة وقعة الحرة الوقعة التي لم تمر
على البشرية مثلها ، ولا
الصفحه ٤٥٨ :
الثائر العظيم زيد
بن علي ، واشعل نار الثورة من بعده ولده يحيى وهم ينادون بمبادئ الحسين ويطلبون
الصفحه ٦٣ :
وارسلته الشرطة
مخفورا ومعه القطع المخرقة من الكتاب إلى الطاغية ابن زياد فلما مثل عنده قال له
الصفحه ٢٧٣ : لم يكد ينتهي من كارثة
قاصمة حتى تتواكب عليه أشد الكوارث هولا واعظمها محنة.
لقد عانى الامام في تلك
الصفحه ٤٤١ :
بفضل هدي الحسين ، وحسن
سمته ، وما رسمه من سياسة حكيمة في الوقوف أمام ظلمهم ، وما اختطه من خطة
الصفحه ١٦٦ : وأهل بيته أمام الأمر الواقع
وحدد لهم النتيجة التي لا مفر منها وهي القتل والتضحية وليس هناك شيء آخر
الصفحه ٢٦٦ : انهزم الجيش من بين يديه فقد ذكرهم ببطولات أبيه فاتح خيبر ومحطم فلول الشرك ،
وقد انتهى الى الماء وكان
الصفحه ٤٥٤ : يكتفي بوسائل الدعاية المعروفة حينئذ كالخطابة والشعر بل لجأ إلى وسائل كثيرة
للدعاية منها التمثيل
الصفحه ٢٧٥ : من نسل آل محمد ، وبادرت
إليه فارجعته إلى فراشه (١).
مصرع الرضيع :
أي صبر كان صبر أبي عبد اللّه
الصفحه ٨ : أثرى شخصية عرفها التأريخ في معطياتها الفكرية والاجتماعية
للناس ، فان الالمام بها أو ما يقرب من ذلك
الصفحه ٤٦ :
أسباب الهجرة من مكة :
أما بواعث هجرة الامام من مكة ، وخروجه
إلى العراق بهذه السرعة فهي ـ فيما