الصفحه ١٢٢ : تلك الأقوال بين أمرين :
الأول : الاذعان والتصديق لكل ما قيل في
عدد الجيش من الكثرة لأن ابن زياد قد
الصفحه ١٥٣ : بالشهادة
بين يديه.
العرب
وبقية انصار الحسين الممجدين كانوا من
العرب واكثرهم من سكان الكوفة ، واما من
الصفحه ١٨٠ : الامام في أول الصبح باشعال النار
في الخندق الذي كان محيطا بخيم النساء ليحميها من هجوم الخيل ، كما لا
الصفحه ٢١٩ : لأبي ثمامة :
«ذكرت الصلاة جعلك اللّه من المصلين
الذاكرين ، نعم هذا اول وقتها ..».
وامر الامام
الصفحه ٢٣٣ :
ذاك الذي نعرفه وصيا
إنه ليقدم على رسول اللّه (ص) وهو مرفوع
الرأس بما قدم من التضحية في سبيل ريحانته
الصفحه ٤٣٩ :
الاولى في التاريخ البشري وذلك بما حققته من المكاسب على الصعيد الفكري والاجتماعي
والسياسي والتي كان من
الصفحه ٤٠ :
بالدرجة الأولى عن
صيانة الاسلام والحفاظ على مقدساته وقيمه.
٤ ـ احمد
شبلي
واحمد شبلي من
الصفحه ٨٤ : فجعل يحدو بالابل بصوت حزين وهو يرتجز :
يا ناقتي لا تذعري من زجرى
وامضي بنا قبل
الصفحه ١٤٩ : البار علي
الأكبر في رجزه الذي كان نشيدا له يوم الطف :
أنا علي بن الحسين بن علي نحن ورب البيت
أولى
الصفحه ٣٦٣ : نفسه وقد خطب في أصحابه من التوابين
وقال في جملة خطابه :
«إنا كنا نمد اعناقنا الى قدوم آل بيت
نبينا
الصفحه ٤٢٢ : وانها محتفظة بجاهليتها الأولى وقد استوفت ثأرها من النبي (ص) بابادتها
لعترته.
عودة السبايا الى كربلا
الصفحه ٤٢٥ :
نساؤه وصبيته ، وداروا برأسه في البلدان ، من فوق عامل السنان ، وهذه الرزية التي
لا مثلها رزية.
أيها
الصفحه ٤٣١ : الطاهرة ففيما نحسب انه يحتمل أحد أمرين :
الأول ـ ان الامام زين العابدين التمس
من يزيد أن يسمح له
الصفحه ٣١٦ : السيدة أم سلمة وجلة
مضطربة من حين خروج الامام الى العراق ، فقد عهد إليها رسول اللّه (ص) بمقتل ولده
الحسين
الصفحه ٣٢٢ : ، ومروا بهن على جثث القتلى
من أهل البيت مبالغة في ايذائهن ، وكان العرب في جاهليتهم الأولى يتجنبون مرور