الصفحه ٢٧٠ : أولى بالرعاية والعطف من كل شيء.
__________________
(١) مقاتل الطالبيين
(ص ٨٦)
(٢) مقتل
الحسين
الصفحه ١٣٠ : بأرضك ، واللّه
لئن رحل من بلادك ، ولم يضع يده في يدك ، ليكونن أولى بالقوة ، وتكون أولى بالضعف
والوهن
الصفحه ٢٠٤ :
عدد الضحايا من أصحاب الامام :
أما عدد الضحايا من أصحاب الامام في
الحملة الأولى فكانوا واحدا
الصفحه ٢٠٣ : الكاسرة فلم ترهبهم كثرتها ، وما تتمتع به من آلات الحرب والقتال ، وقد
أبدوا من البسالة والشجاعة مما يدعو
الصفحه ١٩٧ : بالمحاربة لأكون أول قتيل بين يديك ، كما كنت
أول خارج عليك (٢).
خطاب الحر للجيش :
واستأذن الحر من الامام
الصفحه ٢٤٥ :
أمرك ، وسلط عليك من يذبحك بعدي على فراشك ، كما قطعت رحمي ولم تحفظ قرابتي من
رسول اللّه (ص) ثم تلا قوله
الصفحه ٢٩٧ :
وهي تصادف سنة (٦٨٠ م) في (١٠) اكتوبر تشرين
الأول (١) وما ذكره
الحجة الشيخ محمد رضا آل كاشف الغطا
الصفحه ٦ :
والتحرر من ربقة
العبودية والاستغلال.
لقد انتصرت رسالة الحسين ، وعاد مع
أصحابه في عرف المجتمع
الصفحه ١٨٥ : ؟ وأول المؤمنين باللّه والمصدق لرسوله بما جاء من عند
ربه؟ أو ليس حمزة سيد الشهداء عم أبي؟ أو ليس جعفر
الصفحه ٢٧٦ : أنه بعين اللّه تعالى ..
اللهم لا يكون أهون عليك من فصيل ، الهي إن كنت حبست عنا النصر فاجعله لما هو خير
الصفحه ٢٦١ : كله
فان أم البنين أم العباس كانت حية فهي التي تحوز ميراث ابنائها لأنها من الطبقة
الأولى ، ولعل الوارد
الصفحه ٢٨٢ : من
الدنيا على حذر فان الدنيا لو بقيت لأحد ، وبقي عليها أحد لكانت الأنبياء أحق
بالبقاء ، وأولى بالرضا
الصفحه ٣٤٩ :
عواطفهم فقد كانت
هذه الصيحة اول رد علني على السلطة في قتلها لريحانة الرسول.
وصاح ابن زياد بعنف
الصفحه ٣٩٢ :
النياحة على الحسين :
وطلبن بنات رسول اللّه (ص) من الطاغية
أن يفرد لهن بيتا ليقمن فيه مأتما على
الصفحه ٥٧ : سببا لزوال ملكهم
وطائفة كانت تخاف على العرش الأموي ، وتحذر من ذهاب الملك منهم وترى ضرورة البطش
بالامام