الصفحه ١١٥ :
رأيت قبل خروجي من
الكوفة بيوم على ظهر الكوفة ، وفيه من الناس ما لم تر عيناي في صعيد جمعا اكثر منه
الصفحه ١٥٤ : الأرض
نقاتله مع آل معاوية وابن سمية الزانية ، ضلال يا لك من ضلال!! واللّه لا يعطي
اللّه اهل هذا المصر
الصفحه ٣٠٦ : الغالية التي يحملها إلى الأمير ،
وزهوه بهذا العمل الضخم الذي قام به من أجل الدولة ، وهو لهذا يشعر بأن أقل
الصفحه ٤٠٢ :
مخاريق واباطيل :
وحاول بعض المتعصبين لبني أمية قديما
وحديثا تنزيه يزيد وتبريره من قتله لريحانة
الصفحه ١١ :
واختار الامام الحسين (ع) الهجرة إلى
العراق دون غيره من اقاليم العالم الاسلامي ، وهو على علم بما
الصفحه ٣٧٤ : واجملهن يقال لها «ربا» حاضنة يزيد بن معاوية وقد بلغت من العمر مائة
سنة ، قالت دخل رجل على يزيد فقال له
الصفحه ٣٩٨ : بقوم لم يشركوا في دمائهم
كفنوهم واجنوهم ، وبي وبهم لو عززت (١)
وجلست مجلسك الذي جلست.
فما أنسى من
الصفحه ١٧٠ : بعثوها إليه بالقدوم لمصرهم قائلا :
«ما كتب إلي من كتب الا مكيدة لي ، وتقربا
لابن معاوية» (١)
ان الرسائل
الصفحه ١٧١ : هانئ بنت أبي طالب ، وكان ممن كاتب الحسين
بالثورة على الأمويين أيام معاوية ، وقد التحق بالامام في مكة
الصفحه ٣١ : ، وقد خفت ان يكون حالك حال من مضى ، فان اردت ان تقيم في الحرم فانك
اعز من بالحرم ، وامنعهم».
وشكر له
الصفحه ٣٢٨ : من اللّه» (٣).
والأخبار بذلك كثيرة ، وهي مما تفيد
القطع بالصدور عن أئمة أهل البيت عليهم السلام
الصفحه ٤٠٥ :
وممن نزه يزيد الدكتور محمد النجار فقال
: «ولا يتحمل يزيد بن معاوية شيئا من هذه التبعة ـ يعني تبعة قتل
الصفحه ١٩ :
دعاة الشيعة في فارس فاتخذوها مقرا لهم ، ومنها انطلقت الثورة على بني أمية فأطاحت
بعرشهم ، وسلطانهم
الصفحه ١٠٧ : ، ولكن لي ذنبا آخر؟»
فبهر الرشيد وقال له :
ـ ما هو؟
ـ الولاء لكم أهل البيت ، فهل من يدين
بحبكم
الصفحه ١١٠ :
الحضور في التحكيم لعلهم يعدلون عن علي ومعاوية ويولونه الا ان أباه امتنع من ذلك
وقنع بما هو فيه (٢)
ولما