الصفحه ٨١ : ، وتعطيل حدود
اللّه ، والاستئثار بالفيء ، وتحليل الحرام ، وتحريم الحلال.
ثالثا ـ ان الامام احق وأولى من
الصفحه ٣٨٦ : مشى من قريش أجمعين ، وأول من أجاب واستجاب
للّه من المؤمنين وأقدم السابقين ، وقاصم المعتدين ، ومبير
الصفحه ١٩٩ : من معسكر الامام فأخذ سهما فاطلقه صوب الامام وهو يصيح :
«اشهدوا لي عند الأمير أني اول من رمى
الحسين
الصفحه ١٤٢ : (١) وكان من بينهم عبد اللّه بن بشر الأسدي
، فقال : أنا أول من يجيب هذه الدعوى ثم جعل يرتجز.
قد علم
الصفحه ٢٤٤ : ، وهو أول من اندفع بحماس بالغ من الهاشميين إلى الحرب ، وكان
عمره فيما يقول المؤرخون ثماني عشرة سنة
الصفحه ١٢٤ : ، وهم أول من فتح باب الحرب على الامام ، فسددوا
سهامهم نحو معسكره فلم يبق أحد منهم إلا اصابه سهم ، حتى
الصفحه ٣٨٤ : والأسى والتذمر فقد أزاح عنهم حجب الشبهات
ونسف كل الوسائل التي صنعها معاوية لاقامة دولته وسلطانه وراح يزيد
الصفحه ٤٣ : الحنفية : «لو
دخلت في جحر هامة من هذه الهوام لاستخرجوني حتى يقتلوني» (٣).
٣ ـ ما رواه معاوية بن قرة قال
الصفحه ٢١٥ : اهل الأرض ، نقاتله مع آل معاوية
وابن سمية الزانية ضلال يا لك من ضلال ..».
ولما سمع ذلك منه ابن سعد
الصفحه ٤٠٦ :
وكانوا يرغبون أشد
الرغبة في أن يعافيهم اللّه من الابتلاء بقتاله فضلا عن قتله ، ويبذلون جاهدهم في
الصفحه ٢٨ : فسار الى معاوية ، والناس مجتمعون عليه إلا اهل الشام ـ وهو اعز منه ـ فخذلوه
وتثاقلوا عنه حرصا على الدنيا
الصفحه ٥١ :
معتمرا.
٢ ـ رواها معاوية بن عمار قال : قلت
لأبي عبد اللّه : من أين افترق المتمتع والمعتمر؟ فقال
الصفحه ١٢٦ :
٤ ـ ما
قاله سعد بن عبده : اني لأنظر إليهم وهم قريبون من مائة رجل فيهم من صلب علي خمسة
أو سبعة
الصفحه ٣٠ :
أبا عبد اللّه لا سقانا اللّه بعدك ماء طيبا أين تريد؟ فقال (ع) : مات معاوية ، وجاءني
اكثر من حمل صحف
الصفحه ٧٩ :
ما ظفرت بك ، فكتب
إلي أن ادركك ، ولا افارقك حتى تأتي مع الجيوش ..» (١).
وهذا القول من الاساطير