الصفحه ٣٦٤ :
وقد صور ابن الحر في شعره ما تفيض به
نفسه من الألم العميق فهو ما دام حيا تحز في نفسه الحسرات على ما
الصفحه ٣٩١ :
واكبر الظن ان هذا الخطاب من الشامي كان
فاتحة انتقاد ليزيد وبداية لتسرب الوعي عند الشاميين ، وآية
الصفحه ٣٩٥ :
من فاطمة؟
ـ ابنة رسول اللّه
ـ نبيكم؟
ـ نعم
وفزع من ذلك وصاح به :
«تبا لكم ولدينكم ، وحق
الصفحه ٤٠٢ :
مخاريق واباطيل :
وحاول بعض المتعصبين لبني أمية قديما
وحديثا تنزيه يزيد وتبريره من قتله لريحانة
الصفحه ٤١٥ : كنت تريد قتلي فارسل
مع العيال من يؤدي بهن الى المدينة».
واكبر الظن ان الامام أراد من رؤية رأس
أبيه
الصفحه ٤٢٤ :
«يا بشر رحم اللّه أباك لقد كان شاعرا ،
فهل تقدر على شيء منه؟»
«بلى يا بن رسول اللّه اني لشاعر
الصفحه ٤٢٧ : ما فعلته الا للّه ولقرابتكم من رسول اللّه (ص)» (١)
حزن الامام زين العابدين :
وخلد الامام زين
الصفحه ٤٤٠ : بدمه ، وقد المع الى ذلك الامام زين العابدين حينما سأله ابراهيم بن
طلحة بن عبد اللّه فقال له :
«من
الصفحه ٤٤٦ : اخاذة تعد من أوفر المناجم الفكرية
عطاء واغزرها فنا ، ومن بين ما حفل به.
أولا ـ الاشاده بالعدالة
الصفحه ٤٤٨ :
وأثمنها للتضحية في
سبيل الحق والعدل ، وقد وصف الكاتب الالماني مارتن هذه المنابر بأنها من أهم
الصفحه ٤٥٥ :
الامة الاسلامية بما
يملك من طاقات هائلة من الفضل والتقوى واصالة الفكر وعمق الرأي وحسن التدبير ، قل
الصفحه ١١ :
واختار الامام الحسين (ع) الهجرة إلى
العراق دون غيره من اقاليم العالم الاسلامي ، وهو على علم بما
الصفحه ٢٦ :
«اني أعيذك باللّه من ذلك ، اخبرني أتسير
إلى قوم قتلوا أميرهم وضبطوا بلادهم ، فان كان قد فعلوا سر
الصفحه ٣٥ : ينعمون بخيراته وصلاته ، وقد
قال بمثل مقالتهم بعض المتأخرين من الكتاب الذين اندلعت اقلامهم تحمل شررا من
الصفحه ٤٥ :
أما بعد : فانه من
لحق بي منكم استشهد ، ومن لم يلحق بي لم يدرك الفتح والسلام.» (١).
لقد أخبر