الصفحه ٧٩ :
ما ظفرت بك ، فكتب
إلي أن ادركك ، ولا افارقك حتى تأتي مع الجيوش ..» (١).
وهذا القول من الاساطير
الصفحه ٩١ :
شاطئ الفرات ـ فان
منعونا قاتلناهم ، فقتالهم أهون علينا من قتال من يجيء بعدهم».
وسأل الامام عن
الصفحه ٩٨ :
نفرسهم ، فاذا
دهمتهم عاصفة من البلاء تنكروا له وابتعدوا منه ... نعم ان الدين بجوهره انما هو
عند
الصفحه ١٠١ : :
والتحق هرثمة بن سلمى بمعسكر ابن زياد ،
ولما انتهى الى كربلا تذكر حديثا مضت عليه حفنة من السنين فنساه فقد
الصفحه ١١٥ :
رأيت قبل خروجي من
الكوفة بيوم على ظهر الكوفة ، وفيه من الناس ما لم تر عيناي في صعيد جمعا اكثر منه
الصفحه ١١٧ : الذمة
منه» (١) وامر باذاعة
ذلك بين الناس ، وقد اوعز إلى كل من كثير بن شهاب الحارثي ، ومحمد بن الأشعث
الصفحه ١٣٤ :
ـ أخاف ان تهدم داري
ـ أنا ابنيها
ـ أخاف ان تؤخذ ضيعتي
ـ أنا اخلف عليك خيرا منها في الحجاز
الصفحه ١٤٢ :
حربه طلب منه ان
يأذن له ليستنجد بأسرته من بني أسد ليحضون بالجهاد بين يديه قائلا :
«إن هاهنا حيا
الصفحه ١٤٨ :
ومن بينهم عبد اللّه
بن الحسن وكان له من العمر احدى عشر سنة لما رأى الأعداء قد اجتمعوا على قتل عمه
الصفحه ١٥١ :
اشد قراعا بالسيوف لدى الوغا
الا كل من يحمي الدمار مقارع
الصفحه ١٥٤ : ـ فيما يقول المؤرخون ـ قلوبهم مع الامام ، وسيوفهم
مشهورة عليه ، لقد خفوا الى حرب من يعتقدون بعدالة قضيته
الصفحه ١٥٦ :
الشهداء الى دمشق
كانوا يشربون الخمر طبلة الطريق وقد ذكرنا في البحوث السابقة بعض ما اتصفوا به من
الصفحه ١٥٧ : ء الجريمة
المتأصلة في نفوسهم.
وقد بالغت تلك الطغمة من الممسوخين في
اقتراف الجرائم ، فتسابقوا إلى قتل
الصفحه ١٧٨ :
والافكار ، وتمثل
أمامهن المستقبل الملبد بالكوارث والخطوب ، فما ذا سيجري عليهن بعد مفارقة الحماة
من
الصفحه ١٩٤ : تنظرون اني توكلت على اللّه ربي وربكم ما من دابة الا وهو آخذ بناصيتها ان
ربي على صراط مستقيم ، ورفع يديه