الصفحه ٢٣٩ : :
انا ابن عبد اللّه من آل يزن
ديني على دين حسين وحسن
اضربكم ضرب فتى من اليمن
الصفحه ٢٨٨ : بقلب منيب ويشكو إليه ما ألم به من
الكوارث والخطوب قائلا :
«صبرا على قضائك لا إله سواك ، يا غياث
الصفحه ٣٠٩ :
وتصبرهم على تلك الرزايا ، وقد انفقت تلك الليلة ساهرة على حراستهم ، وقد هامت في
تيارات من الأسى لا يعلم
الصفحه ٣٣٣ :
واستقبلت الكوفة سبايا آل البيت (ع) بمزيد
من الفزع والاضطراب وخيم عليها الذل والهوان ، فقد كمت
الصفحه ٣٦٧ : لدعوتهم ، وكن في حالة مشجية تذوب من هولها النفوس .. ونعرض إلى سير
الأحداث الأليمة التي جرت عليهن حينما
الصفحه ٣٧٨ : وجوههن تحدو بهن
الأعداء من بلد الى بلد ، ويستشرفهن أهل المناهل والمعاقل (١) ويتصفح وجوههن القريب والبعيد
الصفحه ٣٧٩ : وكيف لا تقول ذلك؟ : وقد نكأت القرحة ، واستأصلت
الشأفة باراقتك دماء ذرية محمد (ص) ونجوم الأرض من آل عبد
الصفحه ٣٨٥ : أعواد المنبر ليمجد الأمويين وينال من الحسين فاعتلى
الخطيب المنبر فبالغ في الثناء على يزيد ونال من الامام
الصفحه ٤٠١ : الأمر من كان
اولى به منه لقرابته من رسول اللّه (ص) وقديمه وسابقته اعظم المهاجرين قدرا ، واولهم
ايمانا
الصفحه ٤٤٧ :
رثاء آل البيت كثرة
هائلة. وكله صادر من أعماق النفوس ، منبعث من قرارة الأفئدة ، فكان للأدب العربي
الصفحه ١٣ :
منذ خلافة عمر ، فقد كان من ولاتها عمار بن ياسر وعبد اللّه بن مسعود ، فأخذا
يشيعان في اوساطها مآثر
الصفحه ١٨ : الثورة بما تحتاج إليه من
المال والسلاح ، وقد نزح الكثيرون منها إلى الكوفة طلبا للرزق والرفاهية.
٤ ـ ان
الصفحه ٣٠ : العراق ، فاني اعيذك باللّه
من الشقاق ، فان كنت خائفا فاقبل إلي فلك عندي الامان والصلة»
وكيف يخضع أبي
الصفحه ٥٤ :
سنة ستين من الهجرة (١) وقد خيم الأسى على أهل مكة فلم يبق أحد
إلا حزن لخروجه (٢)
... وانفصل الركب
الصفحه ٥٦ :
٢ ـ وقد جاء فيها «أما بعد : فقد بلغني
أن حسينا قد سار إلى الكوفة ، وقد ابتلي به زمانك من بين