الصفحه ٦ :
والتحرر من ربقة
العبودية والاستغلال.
لقد انتصرت رسالة الحسين ، وعاد مع
أصحابه في عرف المجتمع
الصفحه ٧ : راجعناها ، والف الواقدي ، ومحمد بن زكريا
وجابر بن يزيد وغيرهم من أعلام تلك العصور مما يربو على ستين مؤلفا
الصفحه ٢٨ : يظأرني
(٢) عليك ولا
أدري كيف أنا في النصيحة؟ كان أبوك أشد بأسا ، والناس له ارجى ، ومنه اسمع ، وعليه
اجمع
الصفحه ٤٤ :
حسبما يرويه عنه
يزيد الرشك يقول : حدثني من شافه الحسين قال : إني رأيت أخبية مضروبة بفلاة من
الأرض
الصفحه ٥١ :
وان حج من عامه ذلك
وأفرد الحج فليس عليه دم ، وان الحسين بن علي (ع) خرج يوم التروية إلى العراق وكان
الصفحه ٩٠ :
الخبيث على الحر ، ولم
يسلم على الحسين ، وتاول الحر رسالة من ابن زياد جاء فيها :
«أما بعد : فجعجع
الصفحه ٩٣ :
في بقعة بعيدة عن
الماء تحيط بها سلسلة ممدودة ، وربوات تبدأ من الشمال الشرقي متصلة بموضع باب
السدرة
الصفحه ١٠٠ :
فسر بنا راشدا معافى
، مشرقا إن شئت او مغربا ، فو اللّه ما اشفقنا من قدر اللّه ، ولا كرهنا لقا
الصفحه ١١١ :
بيد ابن زياد أن
يعهد بوصيته إليه فامتنع من اجابته تقربا لسيده ابن مرجانة ولم يستجب له حتى سمح
له
الصفحه ١٢١ :
١١ ـ أربعة آلاف (١)
هذه بعض الأقوال التي ذكرها المؤرخون ، وهناك
أقوال أخرى لا تخلو من المبالغة
الصفحه ١٢٦ :
٤ ـ ما
قاله سعد بن عبده : اني لأنظر إليهم وهم قريبون من مائة رجل فيهم من صلب علي خمسة
أو سبعة
الصفحه ١٢٨ :
ابن سعد مع الامام :
وأراد ابن سعد التأكد من ذلك فطلب من
الامام الاجتماع به فاجابه الى ذلك ، ولما
الصفحه ١٣٥ : ، وقد ظن أن اخوة
الامام من طراز أصحابه الممسوخين ، ولم يعلم انهم من افذاذ الدنيا الذين صاغوا
الكرامة
الصفحه ١٨٥ : الكلمات التي تمثل هدي
النبوة ، ومحنة الأنبياء في اممهم ، فحذرهم من فتنة الدنيا وغرورها ، ودلل على
عواقبها
الصفحه ٢٣٢ :
«يا قوم : اني اخاف عليكم مثل يوم
الاحزاب مثل دأب قوم نوح وعاد وثمود والذين من بعدهم ، وما اللّه