الصفحه ١٥٥ : ، ففي واقعة الجمل كان اصحاب عائشة ينشدون الرجز الذي يمثل
اندفاعهم نحو امهم ، واصحاب الامام كانوا يذكرون
الصفحه ٣٣٩ : القائل الكثث والاثلب (١) افتخرت بقتل قوم زكاهم اللّه وطهرهم
واذهب عنهم الرجس ، فاكظم وأقع كما أقعى ابوك
الصفحه ٢٧ : يبغي الاصلاح ، واعادة الحياة الاسلامية إلى
واقعها المشرق ، وأيقن أن ذلك لا يتحقق إلا بالتضحية الحمرا
الصفحه ٤٠ : شبلي بعمق ودراسة الى واقع
الحياة الاسلامية في عهد يزيد وانما نظر إليها حسب ميوله التقليدية والعاطفية
الصفحه ٩٧ : بالبلاء ، قلّ الديانون» (٢).
يا لها من كلمات مشرقة حكت واقع الناس
في جميع مراحل التأريخ فهم عبيد الدنيا
الصفحه ١٥٨ : الامام امير المؤمنين (ع)
قد وترهم في واقعة النهروان ، فتسابقوا إلى قتل العترة الطاهرة للتشفي منها.
هذه
الصفحه ١٦٤ :
عن اداء رسالته الكبرى ، ولم يعلم ان الامام يستمد واقعه واتجاهاته من جده العظيم
الصفحه ٢٧٨ : .
لقد مضيت على دين جدك الرسول (ص) فأنت
الباعث المجدد لهذا الدين ولولاك لكان شبحا مبهما لا ظل له على واقع
الصفحه ٢٩٧ : ء رحمه اللّه انه في «(١٠) تموز» (٢) فانه لا واقع له .. يقول المؤرخون إنه
وكانت بين وفاة النبي (ص) واليوم
الصفحه ٣٠٦ : واقعة كربلا
ليبعثها هدية إلى يزيد ، وقد تهافتت تلك العصابة المجرمة
__________________
(١) حياة الشعر
الصفحه ٣١٣ : بن رباح
وكان مع الامام يمرضه ، ولما قتل انفلت
ونجا سالما ، وقد روى بعض فصول واقعة كربلا
الصفحه ٣٨٣ :
العظيم الذي ابرزت فيه عقيلة الوحي واقع يزيد ، وجردته من جميع القيم الانسانية ، وبين
ما تمثل به من الشعر
الصفحه ٤١٣ : ء ، فقد
عرف واقع اعتذاره ، وانه كان تهربا مما لحقه من العار والخزي.
__________________
(١) تأريخ ابن
الصفحه ٤٣٩ : السافر مع الأموية التي عبثت بمقدرات
الاسلام ، وراحت تستأصل جميع جذوره حتى لا يعد له أي ظل على واقع الحياة
الصفحه ٤٤١ : يزيد من الشعر
الذي انكر فيه نبوة الرسول (ص) وانه انما أباد عترته طلبا بثأر من قتل من الأمويين
في واقعة