الصفحه ١١٣ :
الموت إلاّ سعادة ، والحياة مع الظالمين إلاّ برما».
وانطلق مع الاُسرة الكريمة من أهل بيته
وأصحابه إلى
الصفحه ١١٥ :
الخالدة في جميع الآباد.
وتسابق شعراء أهل البيت (عليهم السّلام)
إلى تصوير هذه الظاهرة الكريمة ، فكان ما
الصفحه ١٢٣ : توفّى له ولد في حياته فلم يرَ
عليه أثر للكآبه ، فقيل له في ذلك ، فقال (عليه السّلام) : «إنّا أهل بيت
الصفحه ١٢٧ : بإنقاذهم ؛ فأمر (عليه السّلام) غلمانه
وأهل بيته أن يسقوا القوم عن آخرهم ، ويسقوا خيولهم فسقوهم عن آخرهم
الصفحه ١٣٥ : الحسن والحسين يغرّان
العلم غراً» (٣).
وقال حبر الاُمّة عبد الله بن عباس :
الحسين من بيت النبوّة وهم
الصفحه ١٤٠ : ، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما
أنفقه ، وعن حُبّنا أهل البيت» (٥).
مسنده :
ألّف هذا المسند أبو بشير
الصفحه ١٤٣ : : الرجل أحقّ بصدر دابته
وفراشه ، والصلاة في بيته إلاّ إماماً لجمع من الناس ، فاركب أنت على صدر الدابة
الصفحه ١٥٢ :
يردّدون كلام ابن
عباس : إنّ الحسين من بيت النبوة ، وهم ورثة العلم.
الأمر بالمعروف :
وجّه
الصفحه ١٥٧ :
مكارم الأخلاق :
ورسم الإمام (عليه السّلام) لأهل بيته
وأصحابه مكارم الأخلاق ومحاسن الصفات
الصفحه ١٦٤ : الغالبون ، وعترة رسول الله
(صلّى الله عليه وآله) الأقربون ، وأهل بيته الطيّبون ، وأحد الثقلين الذين جعلنا
الصفحه ١٧٣ : إله إلاّ أنت ربّ البلد الحرام والمشعر الحرام ، والبيت
العتيق الذي أحللته البركة وجعلته للناس أمناً
الصفحه ١٩٣ : (عليه السّلام) مع أهل البيت من النكبات والخطوب.
طلائع الرحيل :
وبدت طلائع الوفاة ومفارقة الحياة
الصفحه ١٩٧ : تمسّكتم به لن تضلّوا ؛ كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، ألا هل بلّغت؟».
قالوا : نعم.
قال (صلّى الله عليه
الصفحه ١٩٨ : الاُمّة في الصعيد الاجتماعي والسياسي ، كما عيّن لها القادة من أهل بيته
الذين يعنون بالإصلاح العام ، وببلوغ
الصفحه ٢٠١ : الله (صلّى الله عليه وآله) في
أبيه واُمّه ونفسه وأهل بيته إلاّ رواه ، وكل ذلك يقولون : اللّهمّ نعم ، قد