الصفحه ٢٤٦ : في أرضه ونحو ذلك.
وفيه ـ مع ما
تقدّم أيضا ـ : أنّ ما ورد في شأن هؤلاء ليست إلاّ أخبار آحاد فلا يجدي
الصفحه ٢٤٨ : الأربعة ونحوها ، أو شرعيّا وهو الاعتقاد
الجازم المطابق بشيء يقضي الشرع بامتناع خلافه كالعلم بطهارة الما
الصفحه ٢٥٠ : « العلم » في دعوى قطعيّة الأخبار على ما ليس
منه في الحقيقة لمجرّد وهم وغفلة ، ولذلك ونحوه قد يقال : إنّ
الصفحه ٢٥١ :
بعنوان القطع ـ إنّما يصلح أمارة لظنّ الصدق وأقصى مراتبه كونه على وجه الاطمئنان
، ونحوها سائر قرائن الصدق
الصفحه ٢٥٦ : علموا بها وقرينة صدور عثروا عليها وإن
ضعف سندها لإرسال أو جهالة أو فسق أو نحو ذلك ، وهذا أظهر أفراد
الصفحه ٢٦٠ : الأوّل على حقوق الآدميّين
كالميراث ونحوه ممّا لا مجال للتخيير فيه والثاني على ما عداه ، كما نقله الشيخ
الصفحه ٢٦٢ : علّق عليه حكمها من شرط أو وصف أو غاية أو عدد أو نحو ذلك؟
ولا معرفة أحكام
العامّ والتخصيص من أنّ
الصفحه ٢٨١ : كما أشرنا إليه أيضا ، وهذا البعض هو الّذي فصّلته العبارة
المحكيّة عن العدّة قائلة : « وذلك نحو العلم
الصفحه ٢٨٤ : الرابع :
فبأن يعرف منه ما يحتاج إليه في القرن ونحوه من العيوب المفسخة للنكاح ، وغير ذلك
من الأمراض
الصفحه ٢٨٥ : وخلق الأعمال
وقدم الكلام وعصمة الرسول ونحوها على اختلاف الوجهين حسبما تعرفه.
* والمخالف في المسألة
هو
الصفحه ٢٨٦ : ، وذلك نحو القول بأنّ العالم قديم أو محدث؟
وإذا كان محدثا هل له صانع أم لا؟ والكلام في صفات الصانع
الصفحه ٢٩٧ : )(٤) والمراد بـ « فينا » : في سبيلنا ، بشهادة « سبلنا » وعمومها يعمّ الاصول
وغيرها ، فإذا جاهد الجاهل ونحوه في
الصفحه ٣١٩ : إنكاره إنكار أصل من اصول الدين.
وتوهّم أنّ بعض
مسائل الحجّية كحجّية ظواهر الكتاب أو خبر الواحد أو نحوه
الصفحه ٣٢٠ : حتّى في نحو قولنا : « الظلم والعبث والكذب قبيح » و « إنّ شكر المنعم وردّ
الوديعة والإنصاف حسن » كما
الصفحه ٣٢٤ : يستلزم دوام
التوصّل ، كما أنّ عدم التوصّل لا يلازم التقصير لجواز خفاء الدلالة والاشتغال
بالتعارض ونحو ذلك