الصفحه ١٧٧ : عميق ، وهو تكميل الغرض وبلوغ الغاية من قلب الدولة على
يزيد ، والمبادرة إلى القضاء عليها قبل أن تقضي على
الصفحه ١٨٥ :
واحَسَناه!
واحُسيناه! واضيعتاه بعدك يا أبا عبد الله ... إلى آخره. (١)
ورَوى الشيخ المفيد في
الصفحه ١٩٣ : تَعجَلوا حتى أرجع إلى
أبي عبد الله ، فأعرض عليه ما ذكرتم.
فتوقّف الجيش ، وأقبل العباس إلى أخيه
الإمام
الصفحه ٢٠٥ : العبرة ، فأردت أن
أرجع إلى أخي الحسين وأخبره بذلك ، فسمعت من خيمة حبيب بن مظاهر همهمة ودمدمة ،
فمضيت
الصفحه ٢٠٨ : الحسين حسن إقدامهم ، وثبات
أقدامهم ، قال : إن كنتم كذلك فارفعوا رؤوسكم ، وانظروا إلى منازلكم في الجنة
الصفحه ٢١٢ : الماء فلم نجدها.
فقلت ـ في نفسي ـ : أمضي إلى عمتي زينب
، لعلها أدخرت لنا شيئاً من الماء!!
فمضيت
الصفحه ٢٢١ :
مقتل أولاد السيدة زينب
وإلى أن وصلت النوبة إلى أولاد السيدة
زينب عليهاالسلام وأفلاذ
كبدها
الصفحه ٢٢٢ : عليهالسلام ـ لما أراد الخروج من مكه ـ والمسير
معه ، والجهاد دونه.
فلما انتهى القتال إلى الهاشميين برز
عون
الصفحه ٢٣١ :
هو يخاطبهم إذا أتاه
سهم فذبح الطفل من الأذن إلى الأذن!!
فجعل الإمام الحسين عليهالسلام يتلقى
الصفحه ٢٣٣ : يخرج إلى ساحة الجهاد
عودة
فرس الإمام إلى المخيم
ذهاب
السيدة زينب إلى المعركة
الصفحه ٢٤٥ :
الإمام الحسين يخرج إلى ساحة الجهاد
كانت تلك اللحظات من أصعب الساعات في
حياة السيدة زينب ، من هول
الصفحه ٢٦٩ : .
فأضرموا الخيم ناراً ، ففررن بنات رسول
الله من خيمة إلى خيمة ، ومن خباء إلى خباء ..
وذكر في بعض كتب
الصفحه ٢٧٦ : السفاكين.
فالفاجعة لم تنته بعد ، والظلم ـ بجميع
أنواعه ـ بالنتظار آل رسول الله الطيبين الطاهرين
الصفحه ٢٧٩ :
ترحيل العائلة من كربلاء
لقد جاءوا بالنياق المهزولة لترحيل آل
رسول الله ، فلا غطاء ولا وطا
الصفحه ٢٩٦ :
خشيت على عيني أن
تذهبا ، وغسلت يدي من الجص ، وخرجت من ظهر القصر ، وأتيت إلى الكناس (١)
فبينا أنا