الصفحه ١١٧ : الله مع الإمام الحسين عليهالسلام؟
هناك سؤال قد يتبادر إلى بعض الأذهان
وهو : لماذا لم يَخرج عبدالله
الصفحه ١٨٤ :
وكـلّ حيّ سالكٌ سبيلـي (٢)
ما أقربَ الوعد من الرحيلِ
وإنّما الأمر إلى الجليلِ
الصفحه ٦٣٢ : ـ فما الذي يَدعوه للإتيان بزوجته زينب معه؟!
وهي التي أُتيَ بها إلى الشام أسيرةً بزيّ السبايا وبصورة
الصفحه ٦١ : العامشي ، لكن الذي يتبادر إلى الذهن بعد الدراسة الموضوعية ـ والله
العالم ـ هو أن أقوى الإحتمالات : هو
الصفحه ١٣١ : ، ومن
هذه الحيلة الشيطانيّة فقال : « إنّ أمرها ليس إليّ ، إنّما هو إلى سيدنا الحسين ،
وهو خالُها
الصفحه ١٥٦ :
وخرج إلى مكة في
أواخر شهر رجب ، وانتشر الخبر في المدينة المنوّرة أن الإمام امتنع عن البيعة
ليزيد
الصفحه ١٦٧ :
__________________
( الإنسان ) أقوم
وأقعد .. ولكن بفضل القوة الالهية التي جعلها في جسم البشر
الصفحه ١٧٦ : الأغبياء ، لو كانوا
يَفهمون لاكتَفوا بقتل الإمام الحسين فقط ، ولم يُضيفوا إلى جرائمهم جرائم أخرى ،
مِثل
الصفحه ٢٥١ :
فشد حتى وقف إلى جنب
عمه الحسين ، فلحقته زينب بنت علي لتحسبه ، فأبى وامتنع عليها إمتناعاً شديداً
الصفحه ٢٨٧ : الأعضاء ، مسلوب العمامة والرداء ، محزوز الرأس من
القفا. ونحن بناتك سبايا.
إلى الله المشتكى ، وإلى محمد
الصفحه ٣١٥ :
٤ ـ وحينما لبى الإمام الحسين عليهالسلام رسائل أهل الكوفة وجاء إلى العراق ،
ووصل إلى أرض كربلا
الصفحه ٣٦٨ :
ووضع بين يديه ،
وجعل ينظر إليه ويتبسم ، وكان بيده قضيب فجعل يضرب به ثناياه!!
وكان إلى جانبه رجل
الصفحه ٣٨٣ :
ترحيل آل رسول الله إلى الشام
وقد جاء في كتب التاريخ : أن ابن زياد
كتب إلى يزيد بن معاوية رسالة
الصفحه ٤٤٣ :
«
تحدو بهن الأعداء من بلد إلى بلد »
أي : يسوقهن الأعداء من كربلاء إلى
الكوفة ، ومنها إلى الشام
الصفحه ٤٥٩ : عبّرت السيدة زينب عن الإمام الحسين
عليهالسلام بـ « شمس آل
عبد المطّلب » ، ويا لهذا التعبير من بلاغة