الصفحه ٣١٢ :
«
الحمد الله ، والصلاة على أبي : محمد وآله الطيبين الأخيار »
افتتحت كلامها بحمد الله ، ثم
الصفحه ٣٥٤ : : مستعجل (٢) والحفز :
الإعدال في الأمر للبطش وغيره.
« البدار » يقال : بدر إلى الشيء
مبادرةً وبداراً
الصفحه ٣٥٦ : (١).
ورأيت شيخاً واقفاً إلى جنبي يبكي حتى اخضلت لحيته ، وهو يقول : « بأبي أنتم وأمي!!
كهولكم خير الكهول
الصفحه ٣٩٦ :
المؤدية إلى قصر الطاغية يزيد ، ومعهن الرؤوس على الرماح ، ثم جاؤوا بهن حتى
أوقفوهن على دكة كبيرة كانت أمام
الصفحه ٤٢٣ : ، وابن يعسوب الدين (١)
، وشمس آل عبد المطلب.
وهتفت بأشياخك ، وتقربت بدمه إلى الكفرة
من أسلافك ، ثم
الصفحه ٤٦٥ :
ثمّ بدأت السيدة زينب عليهاالسلام بالدعاء على يزيد ومَن شاركه في ظلم آل
رسول الله الطيّبين
الصفحه ٤٦٧ : الدعاء ـ : « لَمّ الله شعَثه ». (٢)
المعنى : سوف يجمع الله تعالى آل رسول
الله عند النبي الكريم في
الصفحه ٤٧٩ :
ارتكبوا فاجعة
كربلاء الدامية كانوا من أولاد الحرام!! بِدءاً من يزيد ، إلى ابن زياد ، إلى
الشمر
الصفحه ٤٨٩ :
سوف تفشل ، وسوف لا
يتوصّل إلى أيّ واحد من أهدافه!! بل ترجع عليه بشكل مُعاكس ، فكُرسيّه يتزعزع
الصفحه ٤٩٧ : الكثيرين
إلى الإلتزام الشديد بالدين ومبادئه.
أليس كذلك؟!
ولعلّ أولئك الأولياء هم الذين أرادوا
أن يكون
الصفحه ٥١٨ :
ولا كَسَونَ رؤوسهن!
صائمات النهار ، ونائحات الليل.
يا منهال! أصبحنا مثل بني إسرائيل في آل
فرعون
الصفحه ٥١٩ :
مجيء زوجة يزيد
إلى خَرِبة الشام
لقد جاء في التاريخ أنّ إمرأةً كانت
تُسمّى « هند بنت عبد الله
الصفحه ٥٢٣ : .
فلمّا أفاقت من غشيتها أتت إليها السيدة
زينب وقالت لها : يا هند قومي واذهبي إلى دارك ، لأنّي أخشى عليك من
الصفحه ٥٢٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لهن : « أيّهما أحبّ إليكن : المُقام
عندي ، أو الرجوع إلى
الصفحه ٥٣١ :
ترحيل عائلة آل الرسول
من دمشق إلى المدينة المنوّرة
المُستفاد من مجموع القضايا التاريخية
أنّ