الصفحه ٦٥٠ :
وللشاعر الحسيني اللامع ، المرحوم الحاج
محمد علي آل كمّونة ( رضوان الله عليه ) (١)
قصيدة نَقتَطفُ
الصفحه ٨٥ : ـ والله ـ نجوم السماء وأعلام التقى ، وانفصمت ـ والله ـ العروة الوثقى ،
قتل ابن عم محمد المصطفى ، قتل الوصي
الصفحه ٨٧ : عليهماالسلام وقال : « يا
أبا محمد ويا أبا عبد الله ، كأني بكما وقد خرجت عليكما من بعدي الفتن من ها هنا
وها هنا
الصفحه ١٦٣ :
ومِن جملة الذين تقدّموا إلى الإمام
وسألوه عن سبب خروجه هو عبد الله بن جعفر زوج السيدة زينب الكبرى
الصفحه ١٧٧ : الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء في كتابه « السياسة الحسينيّة » ما يلي : «
وهل نشكّ ونرتاب في أنّ الحسين لو
الصفحه ٢٠٣ : عن فخر المخدرات السيدة زينب عليهاالسلام أنها قالت : « لما كانت ليلة عاشر من
المحرم خرجت من خيمتي
الصفحه ٢٢٢ :
وكان عبد الله بن جعفر ـ زوج السيده
زينب ـ قد أمر ولديه : عوناً ومحمداً ان يرافقا الإمام الحسين
الصفحه ٢٢٤ : الإمام الحسين ،
باعتبار أنهما قتلا بين يديه ودفاعاً عنه ، فكان السيدة زينب ـ بسكوتها ـ تريد أن
تقول
الصفحه ٢٥٦ : ؟!
ءأنت رجانا؟!
ءأنت ابن محمد المصطفى؟!
ءأنت ابن علي المرتضى؟!
ءأنت ابن فاطمة الزهرا
الصفحه ٢٨٧ : الأعضاء ، مسلوب العمامة والرداء ، محزوز الرأس من
القفا. ونحن بناتك سبايا.
إلى الله المشتكى ، وإلى محمد
الصفحه ٢٩٨ : الكوفيات ـ من
سطح دارها ـ وقالت : من أي الأسارى أنتن؟
قلن : نحن أسارى آل محمد!
فنزلت من سطحها وجمعت
الصفحه ٣٠٦ :
فارتدت الأنفاس ، وسكنت الأجراس ، ثم
قالت :
« الحمد لله والصلاة على أبي : محمد
وآله الطيبين
الصفحه ٣٥٠ : سيدنا محمد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو أيضاً لا يتنازل عن دم إبنه الحبيب
العزيز ، وعن سبي
الصفحه ٣٧٦ :
وذكر السيد ابن طاووس في كتاب ( الملهوف
) : قال الراوي : ثم إن ابن زياد صعد المنبر فحمد الله وأثنى
الصفحه ٣٩٢ :
وإذا بسواد قد ظهر فمشت نحوه وإذا هي
سكينة ، فرجعتا معاً نحو القافلة. (١)
وروي عن الإمام محمد