الصفحه ٥١٢ : « الملهوف
» للسيد ابن طاووس ، ص ٢١٥ ـ ٢١٨.
الصفحه ٥٢٦ : كتب التاريخ : أنّ السيدة
زينب عليهاالسلام أرسلت إلى
يزيد تسأله الإذن أن يُقِمن المآتم على الإمام
الصفحه ٥٢٩ :
وجه سيدي ومولاي الحسين ، فأتزوّد منه وأنظر إليه وأُودّعه؟
والثانية : أن تَرُد علينا ما أُخذَ
منّا
الصفحه ٥٣١ : خطبة السيدة زينب الكبرى في مجلس يزيد ، والوقائع التي حدثت في ذلك المجلس ،
ثمّ خطبة الإمام زين العابدين
الصفحه ٥٤٠ :
كانت السيدة زينب عليهاالسلام ـ في هذا المقطع من الزمان ، وفي هذه
المنطقة بالذات ، وهي أرض كربلا
الصفحه ٥٤٦ : ، فكان يرفع التقارير
إلى يزيد ويُخبره عن نشاطات السيدة زينب ، ويُنذره بالإنفجار ، وانفلات الأمر من
يده
الصفحه ٥٥٥ : مجالات
متعدّدة ، منها : السِتار ، ومنها الإلتحاف بها في موسم الربيع. والمقصود أنّه
أُسدِلَ بين السيدة
الصفحه ٥٧٦ : (٣)
، وهذه حالي ومالي ، هي لكِ ، وبَينَ يديكِ ، لا تُزوى عنكِ (٤)
، ولا تُدّخر دونكِ ، وأنتِ سيدة أمّة أبيكِ
الصفحه ٥٨٣ : :
عَجَزتُ.
٣ ـ البُلغة ـ بضمّ
الباء ـ : الكفاية.
٤ ـ نُنَبّه القاري
الكريم أنّ السيد المؤلف ( رحمة
الصفحه ٥٨٩ : تجود بنفسك يا بقيّة جدّي وأبي وإخوتي؟؟!
فقلت : وكيفَ لا أجزع وأهلَع؟ وقد أرى
سيّدي وإخوتي وعمومَتي
الصفحه ٥٩٠ : الجسوم
المضرّجة فيوارونها.
وينصبون لهذا الطفّ عَلَماً لقبر أبيك
سيد الشهداء ، لا يُدرَس أثره (٢)
ولا
الصفحه ٥٩٩ :
٣ ـ متفرّقات
١ ـ روى الشيخ الطوسي باسناده عن السيدة
زينب بنت علي ـ عليهماالسلام
ـ قالت
الصفحه ٦٠٥ : السيدة زينب عليهاالسلام ـ أيضاً ـ أنّها قالت : كان آخرُ عهد
أبي إلى أخَوَي عليهماالسلام
أنّه قال لهما
الصفحه ٦٠٧ :
١١ ـ وقد نُسِبَ إلى السيدة زينب الكبرى
عليهاالسلام هذه الأبيات
الشعرية :
تَمَسَّـك
الصفحه ٦٠٩ : انسكاب (١)
١٢ ـ ونَختِمُ هذا الفَصل بهذه المقطوعة
التاريخيّة المُهمّة : لقد رُويَ عن السيدة