الصفحه ٣٧٩ : في الكوفة.
٢ ـ كتاب ( الملهوف
) للسيد ابن طاووس ص ٢٠٣ ـ ٢٠٧.
الصفحه ٣٩٠ : السيدة سكينة بنت
الإمام الحسين عليهماالسلام
بالبكاء ، لأنها تذكرت أيام أبيها ، وما كان لها من العز
الصفحه ٣٩١ : ، فلما نادت : بنيه سكينة لم تجبها! فرمت
السيدة زينب عليهاالسلام بنفسها من
على ظهر الناقة! وجعلت تنادي
الصفحه ٣٩٣ :
السيدة زينب الكبرى في الشام
ووصل موكب الحزن والأسى إلى دمشق :
عاصمة الأمويين ، ومركز قيادتهم
الصفحه ٤٠٧ : الله!
يابن مكة ومنى!
يابن فاطمة الزهراء سيدة النساء!
يابن المصطفى
الصفحه ٤٠٩ : (٢)
من بنـي أحمد ما كان فعل (٣)
__________________
١ ـ القرم : السيد
المعظم. كما في المعجم
الصفحه ٤١٥ : تخطب في مجلس ملوث لا يليق بها ، لأنها سيدة المخدرات والمحجبات!
ولكن الضرورة أباحت لها أن توقظ تلك
الصفحه ٤٢٣ : ، قد التمع السرور بوجهه.
لعمري لقد نكأت القرحة ، واستأصلت
الشأفة ، بإراقتك دم سيد شباب أهل الجنة
الصفحه ٤٣٤ : على نسق واحد وفي طابور
طويل ، وقد قرأنا أن جميع أفراد العائلة ومعهم الإمام زين العابدين والسيدة زينب
الصفحه ٤٤١ :
مع أسلافك .. أن تتعامل مع حفيدات الرسول هذا التعامل السيئ؟!
ولعل السيدة زينب قصدت المعنيين معاً
الصفحه ٤٤٢ : لما ادعى الخلافة لنفسه ، كان المفروض والمتوقع منه أن يكون عادلاً.
ولهذا خاطبته السيدة زينب بقولها
الصفحه ٤٤٣ : قالت السيدة :
«
ويستشرفهن أهل المناقل ، ويتبرزن لأهل المناهل »
المناقل ـ جمع منقل ـ وهو الطريق
الصفحه ٤٤٥ : منك ، ولا عجب من فعلك »
لا غرو : لا عجب.
إن السيدة زينب عليهاالسلام تعتبر تلك الجرائم ـ التي
الصفحه ٤٤٦ :
هذه الكلمة إشارة إلى ما حدث في واقعة
أحد ، وإلى مقتل سيدنا حمزة بن عبد المطلب سيد الشهداء وعم رسول
الصفحه ٤٥٤ :
القبيح. والحوبة :
من يأثم الإنسان في عقوقه .. كالوالدين. (١)
والظاهر : أن السيدة زينب