الصفحه ٢٢٩ : ، فتقدم
الإمام عليهالسلام إلى باب
الخيمة وقال لأخته زينب : ناوليني ولدي الرضيع حتى أودعه
الصفحه ١٤٦ :
أقول : لقد روى الشيخ المجلسـي ( رحمة
الله عليه ) هذا الخبر في كتاب ( بحار الأنوار ) عن بعض الكتب
الصفحه ٦٨٩ :
ولظى الوجد في الفؤاد أقيما
حر قلبي لقلبها مذرأتها
وبنو الشرك منه حزوا الكريما
الصفحه ٣٩٢ : الباقر عليهالسلام أنه سأل أباه علي بن الحسين عليهماالسلام عما جرى له في طريق الشام؟
فقال الإمام علي
الصفحه ٤٠١ :
الدخول في مجلس الطاغية يزيد
روي عن الإمام علي بن الحسين عليهماالسلام أنه قال : « لما أرادوا
الصفحه ١٧٤ :
جريمة قتل الإمام
الحسين ـ أن تُعلن براءتها من دم الإمام ، بل وتُنكر مقتل الإمام نهائياً ، وتنشر
في
الصفحه ١٦١ :
إلى منى ويبيتون فيها ليلة واحدة ، فإذا أصبح الصباح من يوم عرفة ـ وهو اليوم
التاسع ـ يخرجون إلى أرض
الصفحه ٤٨٩ : وتفكير ، وقَتل وإبادة ، وسَبي وأسر ، وابذل ما في وسعك من جهود ، فسوف
لا تصل إلى الهدف الذي حَلِمتَ به
الصفحه ٢٢٢ : ،
وهو ينشد :
أشكـو إلى الله من العدوان
فعال قوم في الردى عميان
قـد
الصفحه ٥٢٦ : أخي وأهل بيتي وتُعطينا عِوَضهم؟!
فردّوا جميع الأموال ، ولم يأخذوا منها
شيئاً. (١)
وجاء في بعض
الصفحه ٥٤٨ : ذلك الزمان إلى هذا اليوم. والسبب في ذلك أنّ أفراداً من الخط
المُوالي للإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٤٦٩ : ضمّ الحسين إلى صدره ، يسيل من عرَقه عليه ، وهو
يجود بنفسه ويقول : « ما لي وليزيد! لا بارك الله فيه
الصفحه ٦٧٤ :
أترى القوم إذ عليك مررنا
منعونا من البكا والنياح
إن يكن هيناً
الصفحه ٤٨٧ : السيدة زينب عليهاالسلام ما جرى على آل الرسول الطاهرين من
المصائب ، تقول « فإلى الله المُشتكى » وعليه
الصفحه ٥١٥ : أمر بهم
إلى منزلٍ لا يُكنّهم من حرٍ ولا برد ، فأقاموا فيه حتّى تقشّرت وجوههم من حرارة
الشمس وأشعّتها