الصفحه ٣٧٢ :
فغضب ابن زياد وقال : ولك جرأة على
جوابي (١)
وفيك بقية للرد علي؟! إذهبوا به فاضربوا عنقه.
فتعلقت
الصفحه ٤٢٣ : ، وابن يعسوب الدين (١)
، وشمس آل عبد المطلب.
وهتفت بأشياخك ، وتقربت بدمه إلى الكفرة
من أسلافك ، ثم
الصفحه ٤١٧ : » خطبة السيدة زينب الكبرى عليهاالسلام
، ورواها ـ أيضاً ـ السيد ابن طاووس في كتاب « الملهوف ».
وبين
الصفحه ٥٢٤ :
وكان يزيد في ذلك الوقت جالساً وعلى
رأسه تاج مكلّل بالدر والياقوت والجواهر النفيسة!
فلمّا رأى
الصفحه ١٠٣ : ء العالمين السيدة فاطمة الزهراء من ابن عمّ والدها : الإمام
علي بن ابي طالب عليهالسلام.
٢ ـ وهذا مولانا
الصفحه ١٨٣ : بن
يزيد الرياحي ، وكان مُرسلاً مِن قِبَل ابن زياد في ألف فارس ، وهو يريد أن يذهب
بالإمام إلى ابن زياد
الصفحه ٢٨٠ : ذكر السيد
ابن طاووس في كتاب « الملهوف » ص ١٨٩ : أن ترحيل العائلة كان بعد الزوال من اليوم
الحادي عشر من
الصفحه ٣٧٩ :
الشهادة ، والآن .. فالحمد لله الذي رزقنيها بعد اليأس منها ، وعرفني الإجابة بمنه
في قديم دعائي.
فقال ابن
الصفحه ٤٤٥ : أسباب كان لها دورها في إيجاد هذه النتائج والعواقب السيئة للطاغية يزيد.
«
وأنى ترتجى مراقبة ابن من لفظ
الصفحه ٦٥٢ : (١)
وله قصيدة أخرى يقول فيها :
ولَئن نسيتُ فلَسـتُ أنسى زينبـاً
ودوام مِحنتهـا
الصفحه ١٣٠ :
وبعد سنوات قام معاوية بمحاولة أخرى ،
فلقد كتَبَ إلى زميله ونظيره في الدَناءة واللؤم والحقارة
الصفحه ٢٤٨ : كلهـم
نسـر بهذا فـي الأنـام ونجهر
ونحن ولاة الحوض نسقي ولاتنا
الصفحه ٤٥٧ : » وعبّر
الله تعالى عنهم ـ في القرآن الكريم ـ بكلمة « اهل البيت »
، فكلّ من كان يُقتل من هؤلاء الخمسة
الصفحه ٢٢٦ :
يحبونها لعواطفها
وأخلاقها المثالية ، يضاف إلى ذلك : أنها عميدة الأسرة ، وعقيلة بني هاشم ، وابنة
الصفحه ٢٦٠ :
الحسين ، قتل أسد
الله الباسل ، قتل إبن سيد الأوصياء ، قتل إبن فاطمة الزهراء ، ثم غشي عليه وسقط
على