الصفحه ٢٥٢ :
عينيه كأنهما عينا رسول الله!!
وأقبل شبث بن ربعي فارتعدت يده ورمى
السيف هارباً ...
الصفحه ٢٤٧ :
وجـدي رسول الله أكرم من مشى
ونحن سراج الله في الخلق نزهر
الصفحه ٨٧ : ».
فعند ذلك ألقت زينب بنفسها على صدر
أبيها وقالت : يا ابه حدثتني أم أيمن بحديث كربلاء ، وقد أحببت أن أسمعه
الصفحه ٥٩٧ : الموت منه ، قلتُ له : يا أبَه حَدّثتَني أمّ أيمن بكذا وكذا ، وقد أحببتُ أن
أسمعه منك.
فقال : يا
الصفحه ٥٤٠ : ء ، ـ لها الموقف العظيم ، وكانت هي القلب النابض
للنشاطات والأحاسيس المبذولة عند قبور آل رسول الله
الصفحه ٤٢٤ : على رسول الله بما تحملت من دم ذريته ، وانتهكت
من حرمته ، وسفكت من دماء عترته ولحمته ، حيث يجمع به
الصفحه ٤٤٠ : :
المعنى الأول : أن تذكر يزيد بأنه ابن
الطليقين الذين أطلقهما رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
مع أهل مكة
الصفحه ٨٦ : ، فقالت
زينب : يا أبه أراك تمسح جبينك؟
قال : يا بنية سمعت جدك رسول الله ( صلى
الله عليه وآله
الصفحه ٥٨٩ : تجود بنفسك يا بقيّة جدّي وأبي وإخوتي؟؟!
فقلت : وكيفَ لا أجزع وأهلَع؟ وقد أرى
سيّدي وإخوتي وعمومَتي
الصفحه ٦٢١ : ؟! وخاصّة الإمام
السجاد والإمام الباقر والإمام الصادق عليهمالسلام.
ثمّ .. كيف ولماذا لم يُشاهد أحد من
الصفحه ٤٧٢ : ، ونفوس طاغية ، وأجسام محشوّة بسخط الله ولعنة الرسول ، قد عشّش
فيها الشيطان وفَرّخ »
الصفحه ٢٩١ :
مدينة الكوفة
لقد كانت الكوفة : مدينة موالية للإمام
أمير المؤمنين عليهالسلام
وكان أهلها ـ رجالاً
الصفحه ٢٣٦ : يتمكن من شدة المرض ، فقال
لعمته :
« سنديني إلى صدرك ، فهذا ابن رسول الله
قد أقبل ».
فجلست السيدة
الصفحه ٥٨٧ :
حديث أم أيمن ، سوى
ما سمعته من جدّها رسول الله وأبيها أمير المؤمنين من الإخبار بمقتل الإمام الحسين
الصفحه ٢٤٢ : : « يا نور عيني كيف لا يستسلم
للموت من لا ناصر له ولا معين ، ورحمة الله ونصرته لا تفارقكم في الدنيا