الصفحه ٥٥ :
ولدت بعد المحسن بن
علي الذي لم يقدر له أن يعيش!
فانظر كيف تحاول بنت الشاطئ تغطية
الجنايات التي
الصفحه ٣١٢ : الصلاة
على أبيها ، رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهذا منتهى البلاغة ، فإنها ـ بهذا الإفتتاح ـ عرّفت
الصفحه ٣١٩ : أنها ورثت الخطابة من جدها
رسول الله إمام الفصاحة ، ومن والدها : إمام نهج البلاغة!!
«
إنما مثلكم كمثل
الصفحه ٣٣٩ : هذه الجريمة ـ أو الجرائم ـ النكراء فقالت :
«
ويلكم يا أهل الكوفة! أتدرون أي كبد لرسول الله فريتم
الصفحه ١٩٢ :
ويعلم الله تعالى مدى الخوف والقلق
والإضطراب الذي استولى على قلوب آل رسول الله.
وأقبلت السيدة
الصفحه ٤٦٤ : بـ « التابوت »
وبالمعذّبين فيه بـ « أهل التابوت ».
وقد رُوي عن الإمام جعفر الصادق عليهالسلام أنّه قال
الصفحه ٤٥٧ : ونادت : « واحسيناه!
يابن مكّة ومِنى! يا يزيد : إرفع عودك عن ثنايا أبي عبد الله ».
«
واستأصَلتَ الشأفة
الصفحه ٥٥١ : ما لا يُحصى من الأحاديث من جدّها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأبيها أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٤٤٨ :
من الواضح أن العرب في مكة وغيرها ..
كانوا على درجات متفاوتة في نسبة إنكارهم لوجود الله تعالى ، أو
الصفحه ٢٧٠ :
فقال عليهالسلام
: عليكن بالفرار.
ففررن بنات رسول الله صائحات باكيات.
قال بعض من شهد ذلك
الصفحه ٣٨٩ : من هذا الجمل ، وأطالبك بدمي عند جدي رسول
الله يوم القيامة »!
فقال لها : من تكون أختك؟
قالت
الصفحه ٢٤٤ : ، وذكر لها ما أعد
الله للصابرين.
فقالت : يا بن أمي طب نفساً وقر عيناً
فإنك تجدني كما تحب وترضى
الصفحه ٢٨٣ : بقافلة نساء آل رسول الله من كربلاء إلى الكوفة ، مروا بهن
على مصارع القتلى ـ وهم جثث مرملة ومطروحة على
الصفحه ٥٨٥ : السيدة خديجة عليهاالسلام. رَوت عن النبي الكريم أحاديث مُتعدّدة
، وقد شَهِدَ لها رسول الله بأنّها من أهل
الصفحه ٤٥٣ :
أي : كيف لا يسرع إلى بغض أهل بيت رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من كانت
نظرته وعقيدته فيهم