الصفحه ٤٤١ : ، ونفسيته المنحطة
، وتنكر عليه تعامله السيئ ، وتعلن له أنه بعيد ـ كل البعد ـ عن أوليات الفطرة
البشرية ، وهي
الصفحه ٤٥٦ : « تاريخ اليعقوبي » ، ج ٢ ، ص ٢٣٢ من الطبعة
الأولى ، وكتاب « الجوهرة » للبري ، طبع الرياض ، ج ٢ ، ص ٢١٩
الصفحه ٤٦٣ : تَمنّيتَ من
أعماق قلبك أن أمّك لم تكن تحمل بك ، ولم تلدك حتى لا تكون مخلوقاً وموجوداً من
أول يوم ، ولم
الصفحه ٤٦٩ : بن حاتم الشامي ، المتوفى عام ٦٧٦ للهجرة ، الطبعة
الاولى ، طبع ايران ، عام ١٤٢٠ هـ ، ص ٥٤٠ ، وهو ينقل
الصفحه ٤٧٢ : .
وهذا أمر طبيعي لكل مسلم ـ بل كلّ إنسان
ـ لم تتغيّر فيه الفطرة الأولية التي فطر الله الناس عليها
الصفحه ٤٧٤ :
مشياً قليلاً ..
أوّل ما يمشي. (١) وقيل : درج
: أي نشأ وتقوّى.
«
فالعجب كلّ العجب لقتل الأتقيا
الصفحه ٤٨٢ : من هذا
الكلام.
الإحتمال الأول : إنّ المقصود من «
العواسل » : هم الذين حضروا يوم عاشوراء لقتل
الصفحه ٤٩٦ : ، فهناك مَن يكون وليّاً لله تعالى منذ السنوات الأولى من حياته ، وهناك
من يصير ولياً لله تعالى في مرحلة
الصفحه ٥٢٩ : العابدين عليهالسلام
: « أُذكر حاجاتك الثلاث التي وعدتك بقضائهن »؟
فقال الإمام : « الأولى : أن تُريَني
الصفحه ٥٤١ : ، وإلى البلاط الأموي
الذي أُسّس على عداء أهل البيت النبوي من أول يوم ، والذي كانت موادّه الإنشائية ـ
يوم
الصفحه ٥٥٢ : النبي الكريم » مُنع تداول الحديث وكتابته ، وكان الهدف ـ
الأول والأخير ـ من ذلك : هو منع تداول كل حديث
الصفحه ٥٦٩ : أولى ببعض في كتاب الله »
(٤).
وقال : « يوصيكم
الله في أولادكم للذكر مثل حظّ الأُنثَيَين »
(٥).
وقال
الصفحه ٥٧٣ : ،
وأشركتم بعد الإيمان؟ ، «
ألا تُقاتِلون قوماً نَكثوا أَيمانهم وهَمّوا بإخراج الرسول ، وهم بَدؤكم أوّل
مرّة
الصفحه ٥٨٨ :
٣ ـ هناك إحتمالان
في معنى كلمة « النَخب » : الإحتمال الأول : هو صُندوقٌ صغير ، يُصنَع من خَشَب ،
توضع فيه
الصفحه ٥٩٣ : .
٣ ـ أي : عاقِرَ (
أي : قاتِل ) ناقة النبي صالح ، وإسمه « قدار » ، ويُعبّر عنه بـ « أشقى الأوّلين
» أي