الصفحه ١٦٤ : » ، فكلمة « شاءَ » تُستَعمَل ـ أساساً ـ في موارد
معيّنة ، وتدلّ على معنى قريبٍ من معنى « أراد ». ولكن تختلف
الصفحه ١٧١ : نساءه بأنواع النعم والكرامة ، إزاء ما تحمّلنه من المصائب .. بصبر جميل ،
ودونَ أيّ إنتقاد للمقدّرات
الصفحه ١٩٣ : العبّاس ابن علي مع عشرين
فارساً من أصحابه ، وقال : « يا عباس إركب ـ بنفسي أنت يا أخي ـ حتّى تلقاهم وتقول
الصفحه ٢١٧ :
يوم عاشوراء
أصبح الصباح من يوم عاشوراء ، واشتعلت
نار الحرب وتوالت المصائب ، الواحدة تلو الأخرى
الصفحه ٢٢٠ :
عليهالسلام فأخذ بيدها
، وردها إلى المخيم ، وأقبل بفتيانه إلى المعركة وقال : إحملوا أخاكم ، فحملوه من
مصرعه
الصفحه ٢٢٣ : الزيارات الشريفة ، التي ذكرت فيها أسماء شهداء
كربلاء في يوم عاشوراء ، ومنها هذه الكلمات :
« ... السلام
الصفحه ٢٤٤ : وشمالاً ونادى : هل من يقدم إلي جوادي؟
فسمعت السيدة زينب ذلك ، فخرجت وأخذت
بعنان الجواد ، وأقبلت إليه
الصفحه ٢٥١ : وقال
: والله لا أفارق عمي وجاء حتى جلس عند الإمام ، وجعل يطلب منه أن ينهض ويرجع إلى
المخيم ، وفي هذه
الصفحه ٢٥٢ :
فحملوا عليه من كل جانب ، وضربه زرعة بن
شرؤيك بالسيف على كتفه ، وطعنه الحصين بن نمير بالرمح في صدره
الصفحه ٢٥٤ :
يضربن وجوههن ، لما
نزل بهن من المصيبة والبلاء ، وهن يصحن : « وا محمداه ، واعلياه ، وافاطماه
الصفحه ٢٥٥ :
ذهاب السيدة زينب إلى المعركة
ولما سقط الإمام الحسين عليهالسلام على الأرض خرجت السيدة زينب من
الصفحه ٢٥٩ :
ويستفاد من بعض كتب المقاتل أن السيدة
زينب عليهاالسلام لم تكن هناك
حين مجيء الشمر ، بل أسرعت إلى
الصفحه ٢٦١ :
السيدة
زينب تجمع العيال والأطفال
ليلة
الوحشة
ترحيل
العائلة من كربلاء
نياحة
السيدة زينب على سيد
الصفحه ٢٦٣ : الأعداء بكل
وحشية على خيام الإمام الحسين عليهالسلام
، وهم على خيولهم!! حتى سحق سبعة من الأطفال تحت حوافر
الصفحه ٢٦٤ : بن أبي طالب
وكان له من العمر سبع سنوات. (٣)
نعم ، لقد كان الهجوم على العائلة ـ
المفجوعة لتوها