الصفحه ٤٦٠ :
قد قَتَلنا القَرم مِن ساداتهم
وأقمنا مثل بدرٍ فاعتدَل
«
ثمّ
الصفحه ٤٦٨ : سبيل الله أمواتاً
بل أحياءٌ عند ربهم يُرزقون ، فرحين بما آتاهم الله من فضله
... »
(٢)
وحسبُك
بالله
الصفحه ٤٧٣ : والتجاوب من شخص ، فسوف يتربّع في فكره وذهنه ، ويتّخذه لنفسه
عشاً ووكراً ، ومسكناً ومحلاً للإقامة فيه
الصفحه ٤٧٥ : كربلاء ـ وإمتيازها على
بقيّة فجائع وكوارث التاريخ ـ أسباب متعددّة ، نذكر بعضها ، ليعرف ذلك كل من يبحث
عن
الصفحه ٤٧٧ : ـ في مجال دعوة الناس إلى
الإلتزام بالدين ـ تقوم بدَور الإقناع فقط ، لكن لابدّ لذلك من عامل يجذب الناس
الصفحه ٤٧٩ :
ارتكبوا فاجعة
كربلاء الدامية كانوا من أولاد الحرام!! بِدءاً من يزيد ، إلى ابن زياد ، إلى
الشمر
الصفحه ٤٨٥ : بعد الظهر
بكـلّ يعبـوبٍ شديـد الأسـر
فقال ابن زياد : مَن أنتم؟
قالوا : نحن
الصفحه ٤٩٧ :
إنساناً طيباً ،
ويبحثون عن هويّة القاتل ، وهدفه من قتل هذا الرجل!
فتكون هذا الأصداء سبباً لعودة
الصفحه ٥٠٣ : ذريّته ، والشفاء في تربته ، وإجابة الدعاء عند قبره ، ولا تُعدّ
أيام زائريه .. ـ جائياً وراجعاً ـ مِن عمره
الصفحه ٥١٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بما تحمّلت من سفك دماء ذريّته ،
وانتهكتَ من حرمته في عترته ولُحمته ، وحيث يجمع الله شملهم ، ويلمّ
الصفحه ٥١٥ : أمر بهم
إلى منزلٍ لا يُكنّهم من حرٍ ولا برد ، فأقاموا فيه حتّى تقشّرت وجوههم من حرارة
الشمس وأشعّتها
الصفحه ٥١٧ : في يده ، ورِجلاه كأنّهما قصبتان! والدم
يجري من ساقَيه! والصُفرة قد غَلَبت عليه!
قال منهال
الصفحه ٥٢٦ : أخي وأهل بيتي وتُعطينا عِوَضهم؟!
فردّوا جميع الأموال ، ولم يأخذوا منها
شيئاً. (١)
وجاء في بعض
الصفحه ٥٢٩ :
وجه سيدي ومولاي الحسين ، فأتزوّد منه وأنظر إليه وأُودّعه؟
والثانية : أن تَرُد علينا ما أُخذَ
منّا
الصفحه ٥٥٦ :
قَدّم ، من عُموم
نِعَمٍ ابتداها ، وسُبوغ آلاءٍ أسداها (١)
، وتمام مِنَنٍ والاها ، جمّ عن الإحصا