الصفحه ١٨٥ : أفّ لك من خليل
كم لك بالإشراق والأصيل
مِـن صاحب وطالبٍ قتيل
الصفحه ١٩١ : الحُكم الصادر مِن عبيد الله بن زياد ،
يأمر فيه ابن سعد أن يُخيّر الإمام الحسين بين أمرين
الصفحه ١٩٢ : زينب تبحث عن أخيها ،
لتُخبره بهذا الهجوم المُفاجئ في تلك السويعات الأخيرة من اليوم التاسع من المحرّم
الصفحه ٢٠٩ :
أن تسبى بنات رسول الله وأنا آمنة من السبي؟!
أيسرك أن تسلب زينب إزارها من رأسها
وأنا استتر بإزاري
الصفحه ٢١١ :
أزمة الماء
كانت السيدة زينب عليهاالسلام ركناً مهماً في الأسرة الشريفة الطيبة
، وانطلاقاً من صفة
الصفحه ٢١٩ :
مقتل سيدنا علي الأكبر
وأول من تقدم منهم إلى ميدان الشرف : هو
علي بن الحسين الأكبر عليهماالسلام
الصفحه ٢٢٨ : : وا أخاه! وا عباساه!
وا قلة ناصراه ، واضيعتاه من بعدك يا
أبا الفضل!
فقال الإمام الحسين : « إي
الصفحه ٢٣٧ : حتى
غشى عليه ، فلما افاق من غشيته جعل يسأل أباه عن كل واحد من عمومته ، والحسين عليهالسلام يقول له
الصفحه ٢٤٣ : للبلاء ، واعلموا أن الله حافظكم وحاميكم ، وسينجيكم من شر الأعداء ويجعل
عاقبة أمركم إلى خير ، ويعذب
الصفحه ٢٤٨ :
وفـاطم أمي من سلالة أحمـد
وعمّي يدعى ذا الجناحين جعفر
وفينـا
الصفحه ٢٥٦ :
بأذيالها ، وتارةً
تسقط على وجهها من عظم دهشتها حتى وصلت إلى وسط المعركة ، فجعلت تنظر يميناً
الصفحه ٢٥٨ : صدر الإمام ، فتقدمت
السيدة زينب إليه ، وجذبت السيف من يده.
وقالت : يا عدو الله! إرفق به لقد كسرت
الصفحه ٢٦٥ : مسلم : رأيت امرأة من بني
بكر بن وائل ـ كانت مع زوجها في عسكر عمر بن سعد ـ فلما رأت القوم قد اقتحموا على
الصفحه ٢٦٨ : ومعه جماعة من
الرجالة ، وهم يقولون [ له ] : ألا تقتل هذا العليل؟
فهم اللعين بقتله ، فقلت : سبحان
الصفحه ٢٦٩ :
إحراق خيام الإمام الحسين عليه السلام
ولما فرغ القوم من النهب والسلب ، أمر
عمر بن سعد بحرق الخيام