الصفحه ٦٧٥ :
وله قصيدة أخرى يقول فيها :
هذا ابن هندٍ ـ وهو شرّ أمية ـ
من آل أحمد يستذل
الصفحه ٦٧٨ :
وللشاعر الأديب ، الموالي المخلص الحاج
هاشم الكعبي (١) قصيدة غراء
تعتبر من أقوى وأشهر ما قيل من
الصفحه ٦٨٢ :
من كفّ والده البطين الأنزع
ولزينب ندب لفقد شقيقها
تدعوه يابن الزاكيات
الصفحه ٦٨٤ : المنتظر ( عجّل الله تعالى فرجه الشريف ) ويطلب منه أن يعجّل
بالظهور ، لكي يطلب بثار جدّه الشهيد الإمام
الصفحه ٦٨٦ : (١)
عج على طيبةٍ ففيها قبورٌ
من شذاها طابت صبا وشمال
إنّ في طيّها أسوداً إليها
الصفحه ٧ : هـ ق ، مؤسسة الأعلمي للمطبوعات.
٦٦ ـ المناقب لابن شهر آشوب ، المطبعة
العلمية بقم.
٦٧ ـ من لا
الصفحه ١٨ : هـ ق ، مؤسسة الأعلمي للمطبوعات.
٦٦ ـ المناقب لابن شهر آشوب ، المطبعة
العلمية بقم.
٦٧ ـ من لا
الصفحه ٣٠ : .. في حياتها؟؟!
وماذا عن العلوم التي وصلت إليها مباشرة
.. ودون التعلم من أحد؟!!
وما هي ـ بالضبط
الصفحه ٣١ : كانت رغبته لإنجاز وإكمال هذا
الكتاب شديدة وملحة ، لأسباب متعددة ، منها :
١ ـ انه رأى في المنام رؤيا
الصفحه ٣٦ : القزويني ـ عن طريق هذه
المؤسسة ـ أن ينبه كثيراً من المغاربة المغفلين الذين كانوا يتخذون ( يوم عاشوراء
) يوم
الصفحه ٥٥ : زوجها ، وعدم سماح لهم باقتحام دارها ،
وماجرى عليها من الضرب والركل والضغط ، فكانت النتيجة سقوط جنينها
الصفحه ٥٧ : أدهى.
يا بضعتي وقرة عيني ، إن من بكى عليها ،
وعلى مصائبها يكون ثوابه كثواب من بكى على أخويها.
الصفحه ٥٨ : ، مضى عليها عدة أيام ولم يعين لها إسم.
فسالت السيدة فاطمة
من الإمام أمير المؤمنين عليهماالسلام
عن
الصفحه ٦٦ : رسول الله أي بيوت هذه؟
فقال : بيوت الأنبياء.
فقام إليه أبوبكر فقال : يا رسول الله
هذا البيت منها
الصفحه ٦٧ : أكثر من معنى ، فمن ذلك :
١ ـ جو الود والصفاء
الذي كان يخيم على دار الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام