رحمة من الرحمن في تفسير وإشارات القرآن - ج ٢

محمود محمود الغراب

رحمة من الرحمن في تفسير وإشارات القرآن - ج ٢

المؤلف:

محمود محمود الغراب


الموضوع : القرآن وعلومه
الطبعة: ٠
الصفحات: ٦٢٠

جاءَهُمْ فَقالَ لَهُ فِرْعَوْنُ إِنِّي لَأَظُنُّكَ يا مُوسى مَسْحُوراً (١٠١) قالَ لَقَدْ عَلِمْتَ ما أَنْزَلَ هؤُلاءِ إِلاَّ رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ بَصائِرَ وَإِنِّي لَأَظُنُّكَ يا فِرْعَوْنُ مَثْبُوراً (١٠٢) فَأَرادَ أَنْ يَسْتَفِزَّهُمْ مِنَ الْأَرْضِ فَأَغْرَقْناهُ وَمَنْ مَعَهُ جَمِيعاً (١٠٣) وَقُلْنا مِنْ بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرائِيلَ اسْكُنُوا الْأَرْضَ فَإِذا جاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ جِئْنا بِكُمْ لَفِيفاً (١٠٤) وَبِالْحَقِّ أَنْزَلْناهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ وَما أَرْسَلْناكَ إِلاَّ مُبَشِّراً وَنَذِيراً) (١٠٥)

(وَبِالْحَقِّ أَنْزَلْناهُ) لتحكم به بين الناس فيما اختلفوا فيه (وَبِالْحَقِّ) نزل لذاته ، فالحق المنزل والحق التنزيل والحق المنزل (وَما أَرْسَلْناكَ) خطاب لمن أنزل عليه تبيانا لكل شيء (إِلَّا مُبَشِّراً) تبشر قوما برحمة منه ورضوان وجنات لهم فيها نعيم مقيم ، وتبشر قوما بعذاب أليم (وَنَذِيراً) معلما بمن تبشره وبما تبشر.

(وَقُرْآناً فَرَقْناهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلى مُكْثٍ وَنَزَّلْناهُ تَنْزِيلاً) (١٠٦)

(وَقُرْآناً) وكلاما جامعا لأمور شتى (فَرَقْناهُ) أي فصلناه آيات بينات في سور منزلات (لِتَقْرَأَهُ) أي تجمعه وتجمع عليه الناس ، وهو قوله (عَلَى النَّاسِ عَلى مُكْثٍ) تؤدّه مرتلا (وَنَزَّلْناهُ تَنْزِيلاً) عما يجب له من التعظيم إلى مخاطبة من لا يعرف قدره (وَما قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ) فما نزل القرآن إلا للبيان ، فمن تلا المحامد ولم يكن عين ما يتلوه منها فليس بتال ، وكذلك من تلا المذام وكان عين ما يتلوه منها فليس بتال.

(قُلْ آمِنُوا بِهِ أَوْ لا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذا يُتْلى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقانِ سُجَّداً) (١٠٧)

(قُلْ) يا أيها النبي (آمِنُوا بِهِ) صدقوا به (أَوْ لا تُؤْمِنُوا) أو تردونه ولا تصدقون

٥٨١

به (إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ) أعطوا العلامات التي تعطي اليقين والطمأنينة في الأشياء (مِنْ قَبْلِهِ) ممن تقدمه من أمثاله (إِذا يُتْلى عَلَيْهِمْ) تتبع آياته بعضها بعضا بالمناسبة التي بين الآية والآية (يَخِرُّونَ لِلْأَذْقانِ سُجَّداً) يقعون على وجوههم مطأطئين أذلاء ، والسجود التطاطي ، يقال : أسجد البعير إذا طأطأه ليركبه.

(وَيَقُولُونَ سُبْحانَ رَبِّنا إِنْ كانَ وَعْدُ رَبِّنا لَمَفْعُولاً) (١٠٨)

(وَيَقُولُونَ سُبْحانَ رَبِّنا) أي وعده صدق وكلامه حق (إِنْ كانَ وَعْدُ رَبِّنا لَمَفْعُولاً) واقعا كما وعد ، الوعد يستعمل في الخير والشر ، والوعيد في الشر خاصة ، فالوعد في الخير من الله لا بد منه ، والوعيد قد يعفو ويتجاوز عنه ، فإنه من صفة الكريم عند العرب ومما تمدح به الأعراب ساداتها وكبراءها يقول شاعرهم :

وإني إذا أوعدته أو وعدته

لمخلف إيعادي ومنجز موعدي

(وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعاً) (١٠٩)

(وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقانِ يَبْكُونَ) على ما فرط منهم مما لا يستدركونه ولو عفا (وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعاً) أي ذلة ، فهذه السجدة سجدة العلماء ، وهي سجود تسليم وبكاء وخشوع وزيادة في الخشوع.

(قُلِ ادْعُوا اللهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ أَيًّا ما تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى وَلا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَلا تُخافِتْ بِها وَابْتَغِ بَيْنَ ذلِكَ سَبِيلاً) (١١٠)

لما أنكروا الاسم الرحمن وقالوا (وَمَا الرَّحْمنُ)؟ قيل لهم (قُلِ ادْعُوا اللهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ) فما أنكر أحد الله وأنكر الرحمن ، فقالوا : وما الرحمن؟ فكان مشهد الألوهة أعم لإقرار الجميع بها ، فإنها تتضمن البلاء والعافية ، وهما موجودان في الكون ، فما أنكرهما أحد ، ومشهد الرحمانية لا يعرفه إلا المرحومون بالإيمان ، وما أنكره إلا المحرومون من حيث

٥٨٢

لا يشعرون أنهم محرومون ، لأن الرحمانية لا تتضمن سوى العافية والخير المحض ، فالله معروف بالحال والرحمن منكور بالحال ، فقيل لهم (قُلِ ادْعُوا اللهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ) من حيث المسمى ، فإنه قال (أَيًّا ما تَدْعُوا) من حيث دلالته على عين المسمى (فَلَهُ) أي لذلك المسمى (الْأَسْماءُ الْحُسْنى) التي الله والرحمن منها من حيث ما هي أسماء ، فلم يفرق الحق في دعائه بين الاسم الله والاسم الرحمن ، بل جعل الاسمين من الألفاظ المترادفة ، وإن كان في الرحمن رائحة الاشتقاق ، ولكن المدلول واحد من حيث العين المسماة بهذين الاسمين ، والمسمى هو المقصود في هذه الآية ، ولذلك قال (فَلَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى) ومن أسمائه الحسنى الله والرحمن ، إلى كل اسم سمى به نفسه مما نعلم ومما لا نعلم ومما لا يصح أن يعلم ، لأنه استأثر بأسماء في علم غيبه ، فالحكم للمدعو بالأسماء الإلهية لا للأسماء ، فإنها وإن تفرقت معانيها وتميزت ، فإن لها دلالة على ذات معينة في الجملة وفي نفس الأمر ، وإن لم تعلم ولا يدركها حدّ فإنه لا يقدح ذلك في إدراكنا وعلمنا أن ثمّ ذاتا ينطلق عليها هذه الأسماء.

الحكم للمدعو بالأسماء

ما الحكم للأسماء في الأشياء

لكن لها التحكيم في تصريفها

فيه كمثل الحكم للأنواء

في الزهر والأشجار في أمطارها

وقتا وفي الأشياء كالأنداء

لعبت بها الأرواح في تصريفها

كتلاعب الأفعال بالأسماء

وقد وحّد بقوله (فَلَهُ) لما أراد المسمى ولم يراع اختلاف الحقائق التي تدل عليها ألفاظ هذه الأسماء الحسنى ، فإن الأسماء لو لم تختلف معانيها لكانت اسما واحدا كما هي واحد من حيث مسماها ، فإن قلت الرحمن سميته بجميع الأسماء الحسنى ، وإن قلت الله سميته بجميع الأسماء الحسنى ، فجميع الأسماء دلائل على الاسم الرحمن والاسم الله ، فإنه لما كان الله جامعا لكل شيء ، وكان الرحمن جامعا لحقائق العالم وما يكون فيه ، ولهذا قيل : رحمن الدنيا والآخرة ، لهذا قيل لهم (قُلِ ادْعُوا اللهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ أَيًّا ما تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى) فإن دعاءهم إنما هو تعلقهم به لمنافعهم على قدر معارفهم وهي عنه ـ اسمه الرحمن ـ وهذا الاسم الرحمن يتضمن جميع الأسماء الحسنى إلا الله ، فإن له الأسماء الحسنى والرحمن وما يتضمنه الاسم الله ، وإذا ناديت الله فإنما تنادي منه الرحمن خاصة ، وتنادي من الرحمن الاسم

٥٨٣

الذي تطلبه الحقيقة الداعية إلى الدعاء ، فيقول الغريق : يا غياث ، والجائع : يا رزاق ، والمذنب : يا غفار ، يا غفور ، وكذلك في جميع الأسماء ، فافهم ما أشرنا به إليك ، فإنه باب عظيم نافع ـ بحث في الأسماء الإلهية ـ الأسماء الإلهية وإن دلت على ذات واحدة ، فإنها تتميز في أنفسها من طريقين : الواحد من اختلاف ألفاظها ، والثاني من اختلاف معانيها وإن تقاربت غاية القرب وتشابهت غاية الشبه ، وأسماء المقابلة في غاية البعد ، فلا بد من مراعاة حكم ما تدل عليه من المعاني ، وبهذا يتميز العالم من الجاهل ، وما أتى الحق بها متعددة إلا لمراعاة ما تدل عليه من المعاني ، قال تعالى (وَلِلَّهِ الْأَسْماءُ الْحُسْنى) وليس سوى الحضرات الإلهية التي تطلبها وتعيّنها أحكام الممكنات ، والحضرة الإلهية وهي الاسم الله هي الحضرة الجامعة للحضرات كلها ، لأنه لما كان في قوة الاسم الله بالوضع الأول كل اسم إلهي ، بل كل اسم أثر في الكون يكون عن مسماه ، ناب مناب كل اسم لله تعالى ، فإذا قال قائل : يا الله ، فانظر في حالة القائل التي بعثته على هذا النداء ، وانظر أي اسم إلهي يختص بتلك الحال ، فذلك الاسم الخاص هو الذي يناديه هذا الداعي بقوله : يا الله ، لأن الاسم الله بالوضع الأول إنما مسماه ذات الحق عينها ، التي بيدها ملكوت كل شيء ، فلهذا ناب الاسم الدال عليها على الخصوص مناب كل اسم إلهي ، ويتضمن هذا الاسم أسماء التنزيه ـ وإن كان كل اسم إلهي بهذه المثابة من حيث دلالته على ذات الحق جل جلاله وعز في سلطانه ـ لكن لما كان ما عدا الاسم الله من الأسماء مع دلالته على ذات الحق يدل على معنى آخر من سلب أو إثبات بما فيه من الاشتقاق ، لم يقو في أحدية الدلالة على الذات قوة هذا الاسم ، كالرحمن وغيره من الأسماء الإلهية الحسنى ، وإن كان قد ورد قوله تعالى آمرا نبيه صلى‌الله‌عليه‌وسلم (قُلِ ادْعُوا اللهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ أَيًّا ما تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى) فالضمير في «له» يعود على المدعو به تعالى ، فإن المسمى الأصلي الزائد على الاشتقاق ليس إلا عينا واحدة ، ثم إن الله تعالى قد عصم هذا الاسم العلم أن يسمى به أحد غير ذات الحق جل جلاله ، ولهذا قال الله عزوجل في معرض الحجة على من نسب الألوهة إلى غير هذا المسمى (قُلْ سَمُّوهُمْ) فبهت الذي قيل له ذلك ، فإنه لو سماه سماه بغير الاسم الله ، وأما ما فيه من الجمعية ، فإن مدلولات الأسماء الزائدة على مفهوم الذات مختلفة كثيرة ، وما بأيدينا اسم مخلص علم للذات سوى هذا الاسم الله ، فالاسم الله يدل على الذات بحكم المطابقة كالأسماء الأعلام على

٥٨٤

مسمياتها ، وثمّ أسماء تدل على تنزيه وثمّ أسماء تدل على إثبات أعيان صفات ، ـ وإن لم تقبل ذات الحق قيام الأعداد ـ وهي الأسماء التي تعطي أعيان الصفات الثبوتية ، كالعالم والقادر والمريد والسميع والبصير والحي والمجيب والشكور ، وأمثال ذلك ، وأسماء تعطي النعوت فلا يفهم منهم في الإطلاق إلا النسب والإضافات ، كالأول والآخر والظاهر والباطن ، وأمثال ذلك ، وأسماء تعطي الأفعال ، كالخالق والرازق والبارىء والمصور ، وأمثال ذلك من الأسماء ، وانحصر الأمر ، وجميع الأسماء الإلهية ـ بلغت ما بلغت ـ لا بد أن ترجع إلى واحد من هذه الأقسام أو إلى أكثر من واحد ، مع ثبوت دلالة كلّ اسم منها على الذات لا بد من ذلك ، فاجعل ذلك كله نسبا أو أسماء أو صفات ، والأولى أن تكون أسماء ولا بد ، لأن الشرع الإلهي ما ورد في حق الحق بالصفات ولا بالنسب ، وإنما ورد بالأسماء فقال (وَلِلَّهِ الْأَسْماءُ الْحُسْنى) وليست سوى هذه النسب ، وهل لها أعيان وجودية أم لا؟ ففيه خلاف بين أهل النظر ، وأما عندنا فما فيها خلاف أنها نسب وأسماء على حقائق معقولة غير وجودية ، فالذات غير متكثرة بها ، لأن الشيء لا يتكثر إلا بالأعيان الوجودية لا بالأحكام والإضافات والنسب (وَلا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَلا تُخافِتْ بِها) فإنه يعلم الجهر وما يخفى ، كما أنه يعلم السر وأخفى وأصفى (وَابْتَغِ بَيْنَ ذلِكَ سَبِيلاً) فإنه أخفى من السر ، أي أظهر ، فإن الوسط الحائل بين الطرفين المعيّن للطرفين والمميز لهما هو أخفى منهما.

(وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً) (١١١)

أمرك الحق في هذه الآية أن تكبره تكبيرا عن الولد والشريك والولي ، فإذا كبرت ربك فقيّده في ذلك بما قيده الحق ، ولا تطلق فيفتك خير كثير وعلم كبير ، فتكبيرك للحق عن أن يتخذ ولدا ، فإن الولد للوالد ليس بمتخذ ، لأنه لا عمل له فيه على الحقيقة ، وإنما وضع ماء في رحم صاحبته ، وتولى إيجاد عين الولد سبب آخر ، والمتخذ الولد إنما هو المتبني ، فقال تعالى لنا (وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً) لأنه لو اتخذ ولدا لاصطفى مما يخلق ما يشاء ، فكان يتبنى ما شاء ، فما فعل فعل من لم يتخذ ولدا ، وقوله تعالى (لَمْ يَلِدْ)

٥٨٥

ذلك ولد الصلب ، فليس له تعالى ولد ولا تبنى أحدا ، فنفى عنه الولد من الجهتين ، لما ادعت طائفة من اليهود والنصارى أنهم أبناء الله ، وأرادوا التبني ، فإنهم عالمون بآبائهم ، وقالوا في المسيح : إنه ابن الله ، إذ لم يعرفوا له أبا ولا تكوّن عن أب (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ) وقيد تعالى التكبير عن الشريك في الملك لا في الإيجاد ، لأن الله تعالى أوجد الأشياء على ضربين : ضرب أوجده بوجود أسبابه ، وضرب أوجده بلا سبب ، وهو إيجاد أعيان الأسباب الأول ، ولما كان السبب من الملك لم يثبت الشريك في الملك ، ولهذا قيد التكبير عن الشريك في الملك ، وهو كل ما سوى الله ، وقد ثبت شرعا وعقلا أن الله تعالى أحدي المرتبة ، فلا إله إلا هو وحده لا شريك له في الملك ، فما هو مثل الشريك في الملك ، فإن ذلك منفي على الإطلاق ، لأنه في نفس الأمر منفي العين (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ) أي ناصر من أجل الذل ، فإن الولي موجود العين ، وهو ينصر الله ابتغاء القربة إليه والتحبب ، عسى يصطفيه ويدنيه ، لا لذل ناله فينصره على من أذله ، أو ينصره لضعفه تعالى ، فأمرنا أن نكبره أن يكون له ولي من الذل ، فقيد بقوله تعالى (مِنَ الذُّلِّ) لأنه تعالى يقول (إِنْ تَنْصُرُوا اللهَ يَنْصُرْكُمْ) فما نصرناه من ذل وهو سبحانه الناصر ، وقد قال تعالى (كُونُوا أَنْصارَ اللهِ) والناصر هو الولي ، فلهذا قيده ، فإذا كبرته عن الولي فاعلم عن أي ولي تكبره (وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً) عن هذين الوصفين ، فإذا كبرت ربك فكبره كما كبر نفسه ، تعالى عما يقول الظالمون علوا كبيرا ، وهم الذين يكبرونه عما لم يكبر نفسه ، في قوله : يفرح بتوبة عبده ، ويتبشش إلى من جاء إلى بيته ، ويباهي ملائكته بأهل الموقف ، ويقول : جعت فلم تطعمني ، فأنزل نفسه منزلة عبده ، فإن كبرته بأن تنزهه عن هذه المواطن فلم تكبره بتكبيره ، بل أكذبته ، فهؤلاء هم الظالمون على الحقيقة ، فليس تكبيره إلا ما يكبر به نفسه ، فقف عند حدّك ولا تحكم على ربك بعقلك ـ بحث في الحمد ـ قال الله تعالى آمرا (وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ) اعلم أن الحمد والمحامد هي عواقب الثناء ، ولهذا يكون آخرا في الأمور ، كما ورد أن آخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين ، وقوله صلى‌الله‌عليه‌وسلم في الحمد : إنها تملأ الميزان ، أي هي آخر ما يجعل في الميزان ، وذلك لأن التحميد يأتي عقيب الأمور ، ففي السراء يقول : [الحمد لله المنعم المفضل] وفي الضراء يقال : [الحمد لله على كل حال] والحمد هو الثناء على الله ، وهو على قسمين ، ثناء عليه بما هو له ، كالثناء بالتسبيح

٥٨٦

والتكبير والتهليل ، وثناء عليه بما يكون منه ، وهو الشكر على ما أسبغ من الآلاء والنعم ، وله العواقب فإن مرجع الحمد ليس إلا إلى الله ، فإنه المثني على العبد والمثنى عليه ، وهو قوله صلى‌الله‌عليه‌وسلم : [أنت كما أثنيت على نفسك] وهو الذي أثنى به العبد عليه ، فرد الثناء له من كونه مثنيا اسم فاعل ومن كونه مثنيا عليه اسم مفعول ، فعاقبة الحمد في الأمرين له تعالى ، وتقسيم آخر : وهو أن الحمد يرد من الله مطلقا ومقيدا في اللفظ ، وإن كان مقيدا بالحال فإنه لا يصح في الوجود الإطلاق فيه ، لأنه لا بد من باعث على الحمد ، وذلك الباعث هو الذي قيده وإن لم يتقيد لفظا ، كأمره في قوله تعالى (وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ) فلم يقيد ، وأما المقيد فلا بد أن يكون مقيدا بصفة فعل كقوله (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ) وكقوله (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ) و (الْحَمْدُ لِلَّهِ فاطِرِ السَّماواتِ) وقد يكون مقيدا بصفة تنزيه كقوله (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً) واعلم أن الحمد لما كان يعطي المزيد للحامد ، علمنا أن الحمد بكل وجه شكر ، لأنه ثناء على الله ، ولا نحمده تعالى إلا بما أعلمنا أن نحمده به ، فحمده مبناه على التوقيف ، وقد خالفنا في ذلك جماعة من علماء الرسوم ، فإن التلفظ بالحمد على جهة القربة لا يصح إلا من جهة الشرع ـ مسألة ـ قوله تعالى (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ) على هذه المسألة تبتني مسألة : العبد هل يملك أم لا يملك؟ فمن رأى شركة الأسباب التي لا يمكن وجود المسببات إلا بها لم يثبت الشريك في الملك ، لأن السبب من الملك ، وهو كالآلة ، والآلة يوجد بها ما هو ملك للموجد ، كما هي الآلة ملك للموجد ، وما تملك الآلة شيئا ، فنفى الشريك في الملك لا في الإيجاد ، فيضاف التابوت إلى النجار من كونه صنعة لصانعه ـ ولم يصنع إلا بالآلة ، ثم ثمّ إضافة أخرى ، وهو إن كان النجار صنع في حق نفسه أضيف التابوت إليه لأنه ملكه ، وإن كان الخشب لغيره فالتابوت من حيث صنعته يضاف إلى النجار ومن حيث الملك يضاف للمالك لا إلى النجار ، فالنجار آلة للمالك ، والله ما نفى إلا الشريك في الملك لا الشريك في الصنعة.

٥٨٧

المراجع

١ ـ كتاب الفتوحات المكية ـ طبعة الميمنية.

٢ ـ إيجاز البيان في الترجمة عن القرآن.

٣ ـ كتاب التنزلات الموصلية.

٤ ـ كتاب الإسرار إلى مقام الأسرى.

٥ ـ كتاب النجاة في رفع حجب الاشتباه.

٦ ـ كتاب مراتب التقوى.

٧ ـ كتاب ترجمان الأشواق وذخائر الأعلاق.

٨ ـ كتاب مواقع النجوم.

٩ ـ كتاب التدبيرات الإلهية في إصلاح المملكة الإنسانية.

١٠ ـ كتاب فصوص الحكم.

١١ ـ كتاب رد الآيات المتشابهات إلى الآيات المحكمات.

١٢ ـ كتاب منزل القطب.

١٣ ـ كتاب الإعلام بإشارات أهل الإلهام.

١٤ ـ كتاب الشاهد.

١٥ ـ كتاب الإسفار عن نتائج الأسفار.

١٦ ـ كتاب عقلة المستوفز.

١٧ ـ كتاب مسائل ابن سودكين.

١٨ ـ كتاب التراجم.

١٩ ـ كتاب روح القدس في محاسبة النفس.

٢٠ ـ كتاب الأزل.

٢١ ـ كتاب الشأن.

٢٢ ـ كتاب المشاهد القدسية.

٥٨٨

٢٣ ـ كتاب الفناء.

٢٤ ـ كتاب الجلال والجمال.

٢٥ ـ ديوان الشيخ الأكبر.

٢٦ ـ كتاب الوصية.

٢٧ ـ كتاب مسامرة الأبرار ومحاضرة الأخيار.

٢٨ ـ كتاب تلقيح الأذهان.

٢٩ ـ كتاب نقش الفصوص.

٣٠ ـ كتاب العقد النفيس لسيدي أحمد بن إدريس.

٣١ ـ كتاب المسائل.

٣٢ ـ كتاب التجليات.

٣٣ ـ كتاب القسم الإلهي.

٣٤ ـ رسالة اليقين.

٣٥ ـ كتاب شجرة الكون (المعراج).

٥٨٩

مراجع جمع آيات رحمة من الرحمن

سورة المائدة

(١) ف ح ٣ / ١٤٠ ـ ح ٢ / ٥٩٢ ـ ح ٣ / ٢٥٩ ، ٢٦١ ـ ح ١ / ٦٨٦ (٢) ف ح ٢ / ١٠١ ـ ح ١ / ٦٥٥ ـ ح ٣ / ٣٥١ (٣) ف ح ٤ / ٤٣٨ ـ ح ١ / ٧٥٢ ـ إيجاز البيان آية ١٤٤ ـ ف ح ٣ / ٥٠٢ ـ ح ٤ / ٤٣٤ ـ ح ٣ / ١٥٦ ـ ح ١ / ٦٨٧ (٥) ف ح ١ / ٦٣٢ ـ إيجاز البيان آية ٢٢١ ـ ف ح ٣ / ٥١٢ ـ إيجاز البيان آية ٢٢١ (٦) ف ح ١ / ٣٣٥ ـ ح ١ / ٣٣١ ـ ح ٤ / ٤٨٦ ـ ح ١ / ٣٣٥ ، ٣٣٨ ، ٣٣٩ ـ ح ٣ / ٣٠١ ـ ح ١ / ٣٣٩ ، ٣٤١ ـ ح ٤ / ٢٣٥ ـ ح ١ / ٣٤٣ ـ ح ٤ / ٣٦٦ ـ ح ١ / ٣٦٥ ، ٣٦٤ ـ التنزلات الموصلية (١٢) التنزلات الموصلية (١٣) ف ح ٢ / ٣ (١٥) ف ح ٤ / ٣٠٣ ـ ح ٢ / ١٠٧ ـ ح ٤ / ٤٢٤ (١٧) ف ح ١ / ٦٦٤ ـ ح ٤ / ٣٨١ ـ ح ١ / ٦٥٢ (١٨) ف ح ٤ / ٩٣ ـ ح ٢ / ٤٠٥ ـ ح ٣ / ١٦٢ (١٩) ف ح ٣ / ٤٠٠ (٢٠) ف ح ٣ / ٢٧٣ ـ ح ١ / ٤١٩ (٢٣) ف ح ٣ / ٢٠٠ ، ٧٣ (٢٤) ف ح ١ / ٧٤٥ (٢٦) ف ح ١ / ٧٤٥ (٢٧) ف ح ١ / ٧٥٤ ـ كتاب الإسراء (٣٠) ف ح ٣ / ١٩٥ (٣١) ف ح ٢ / ١٤٠ ـ كتاب الإسراء ـ كتاب النجاة (٣٢) ف ح ١ / ٥٢٠ ـ ح ٤ / ٦١ (٣٣) ف ح ٤ / ٢٦٢ ـ ح ٢ / ١٦١ ـ ح ٤ / ٢٦٢ (٣٥) كتاب مراتب التقوى ـ ف ح ٢ / ٩٧ ـ ح ٤ / ١٧٧ ـ ح ٣ / ٤٨٨ ـ ح ٤ / ٣٧٨ ـ كتاب مراتب التقوى (٣٧) ف ح ٤ / ٣٣٨ (٣٨) ف ح ٣ / ٣٠٤ (٤٤) كتاب الأعلاق (٤٥) ف ح ١ / ٧٢٥ ، ٧٣٣ (٤٨) ف ح ٤ / ٤٠٠ ، ٢٠٥ ـ كتاب الأعلاق ـ ف ح ٤ / ٢٧٤ ـ ح ٣ / ٤١٣ ـ ح ٢ / ٤١٤ ، ٢١٧ ـ ح ١ / ٣٢٢ ـ ح ٣ / ١٦٤ ـ ح ١ / ٢٦٥ ـ ح ٣ / ٤١٣ ـ ح ٤ / ١٣١ ـ ح ٣ / ١٥٣ (٥١) إيجاز البيان آية ١٥ (٥٢) ف ح ١ / ٤٧٥ (٥٤) ف ح ١ / ٤٧٤ ـ ح ٤ / ١٠٢ ـ ح ٢ / ٢٠ ، ٣٤٥ ـ ح ٤ / ٣٧ (٦٠) ف ح ٢ / ٥٥٣ (٦٤) ف ح ١ / ٥٣٠ ـ ح ٣ / ٥٣٥ ، ٣١٧ ، ٤٣٠ ـ ح ١ / ٥٣٠ ـ ح ٣ / ٣١٧ ، ٤٨٣ (٦٦) كتاب الأعلاق ـ ف ح ٤ / ٤٣١ ـ ح ٢ / ٥٩٤ ـ ح ٣ / ٤٣٩ ـ ح ٢ / ٥٩٤ ، ٤٨٨ ـ ح ١ / ٦٣١ ، ١٩٢ ـ ح ٢ / ٥٩٥ ـ ح ٤ / ٤٣١ (٦٧) ف ح ٣ / ١٥٨ ـ ح ٢ / ٢٥٧ ، ٥٩٥ ، ٦٥٤ ، ٣٨٨ ـ ح ٤ / ٣٩٣ ـ ح ٢ / ١١٨ (٦٩) ف ح ١ / ٤٥٠ ـ كتاب النجاة (٧١) ف ح ٤ / ٢٥٠ (٧٢) ف ح ١ / ٦٥٢ (٧٣) ف ح

٥٩٠

٤ / ٣٧٠ ـ ح ٣ / ٤٩٩ ـ ح ٢ / ٢١٥ ـ ح ٣ / ١٢٦ ـ ح ٤ / ٣٨٢ (٨٠) ف ح ٣ / ٤٩٥ (٨٢) ف ح ٢ / ٥٣٣ (٨٣) ف ح ٤ / ١٩٣ ـ ح ٣ / ٥٥٤ ـ ح ٤ / ٣٧٨ ـ كتاب الإسراء ـ كتاب النجاة ـ ف ح ٤ / ٥٤ (٨٤) ف ح ٤ / ٥٤ (٨٥) كتاب مواقع النجوم (٨٨) ف ح ٢ / ٤٦٣ (٨٩) ف ح ٣ / ٢٩٩ ـ ح ٤ / ٤٧ ـ كتاب النجاة (٩٠) ف ح ١ / ١٧١ ـ ح ٤ / ٣٨١ ـ إيجاز البيان آية ٢٢٠ ـ ف ح ١ / ٣٨٥ ـ ح ٢ / ١٩٧ (٩٤) ف ح ١ / ٥٧٤ ـ ح ٢ / ٤١١ (٩٥) ف ح ١ / ٧٢٧ ـ ح ٤ / ٢٣٥ ـ ح ٣ / ٢٧ ـ ح ١ / ٧٢٨ ـ ح ٤ / ٢٣٦ ـ ح ١ / ٧٢٧ (٩٦) ف ح ١ / ٦٨٦ ، ٦٨٥ (٩٧) ف ح ١ / ٦٦٦ ، ٧٥٧ (٩٩) ف ح ١ / ٥٢٣ ـ ح ٢ / ٢٧٢ (١٠١) كتاب التدبيرات الإلهية ـ ف ح ٢ / ٦٨٥ (١٠٥) إيجاز البيان آية ١٤٤ (١٠٦) إيجاز البيان آية ١٤٤ (١٠٩) ف ح ٣ / ١٨٤ ـ ح ١ / ٣٢٧ ـ ح ٤ / ١٦٢ ـ ح ٢ / ٨٣ ـ إيجاز البيان آية ١٢٠ ـ ف ح ٤ / ٨٠ (١١٠) ف ح ٣ / ١٤٩ ، ٥٥٨ ـ ح ٢ / ٤٠١ ـ ح ٤ / ١٠٨ ـ ح ٢ / ٥١ ، ١٤٣ ـ ح ٤ / ١٠٨ ـ ح ٢ / ٤٠١ ـ ح ٣ / ٣٧٠ (١١٤) ف ح ١ / ٥٣٨ ، ٥١٨ ، ٥١٧ (١١٥) كتاب الإسراء ـ كتاب النجاة (١١٦) ف ح ٣ / ٣٥٤ ، ٢٦٧ ـ ح ٢ / ٦٣١ ـ ح ٣ / ٢٧٨ ـ ح ٤ / ٤١٠ ـ ح ٢ / ٦٣١ ـ فصوص الحكم فص ١٥ ـ ف ح ٣ / ٢٧٨ ـ ح ٢ / ٦٣١ ـ فصوص الحكم فص ١٥ ـ ف ح ٤ / ٣٣٢ ـ ح ٢ / ٣٠٠ ، ٥٣٨ ـ ح ١ / ٥٥٠ ـ ح ٣ / ٢٦٧ ـ ح ١ / ٥٣٨ ، ٢٦٧ ، ٥٣٨ ـ فصوص الحكم فص ١٥ ـ كتاب رد الآيات المتشابهات (١١٧) ف ح ٣ / ٢٦٧ ـ كتاب فصوص الحكم فص ١٥ ـ إيجاز البيان آية ١٤٤ ـ كتاب فصوص الحكم فص ١٥ (١١٨) ف ح ٢ / ٢٥٠ ـ ح ٤ / ٣٨٧ ـ كتاب رد الآيات المتشابهات (١١٩) ف ح ٢ / ٢٢٢ ـ ح ٤ / ٣٥١ ، ٤٣٢ ـ ح ٢ / ٢١٢ ـ ح ٤ / ٣٥١ ـ ح ٢ / ٢١٢ ـ ح ٤ / ٢٧ ، ١٨ ـ ح ٢ / ٢١٢

سورة الأنعام

(١) ف ح ٤ / ٢٣٦ (٢) ف ح ٣ / ٢٨٨ ـ ح ٢ / ٥٨٧ (٣) ف ح ٤ / ٣٤٦ ، ٢٥١ ـ ح ٣ / ٣٦٣ ـ ح ٢ / ٣١٥ ـ ح ٤ / ٣٤٦ (٦) ف ح ٢ / ١٧٣ (٩) ف ح ٣ / ٨٣ ـ كتاب التنزلات الموصلية ـ كتاب منزل القطب (١٢) ف ح ٣ / ٤٩٦ ـ ح ٤ / ٣٠٣ ـ ح ٢ / ٦٦٢ ـ ح ٣ / ٧٢ ـ ح ١ / ٥٥٦ ، ٥٩٠ ـ ح ٢ / ٤٥ ، ٥٨٩ ، ٤٠٨ (١٣) ف ح ٢ / ٤٧٣ ـ ح ٣ / ٣٠٤ ـ كتاب الإعلام ـ ف ح ١ / ٢٠٢ ـ ح ٢ / ٢٩٤ ، ٢٩٥ ـ ح ١ / ٢٠٢ ـ ح ٤ / ٣٧٤ ، ٤٨ ـ كتاب الشاهد (١٤) ف ح ٢ / ٦٩ ـ ح ١ / ٤١٨ ، ٤٣٤ ـ ح ٤ / ٢٥١ ـ كتاب التدبيرات الإلهية ـ ف ح ٣ / ٢٢١ ـ كتاب التنزلات الموصلية

٥٩١

(١٨) ف ح ٤ / ٢١٦ ، ٧٢ ـ كتاب رد الآيات المتشابهات ـ ف ح ٤ / ٣٧٤ (١٩) ف ح ٢ / ٥٦ ، ٥٧ ، ٨٤ ، ٩٩ (٢٠) إيجاز البيان آية ٤٣ ، آية ٧ (٢٢) ف ح ٤ / ١٠٨ (٢٧) ف ح ٣ / ٢٤٥ (٢٨) ف ح ٢ / ٥٥ ـ ح ٣ / ٢٤ ، ٢٤٣ ـ إيجاز البيان آية ١٦٧ (٢٩) ف ح ١ / ٦٤١ (٣١) ف ح ٤ / ٣٤٧ (٣٢) كتاب مواقع النجوم (٣٥) إيجاز البيان آية ٤ ـ كتاب الإسفار عن نتائج الأسفار ـ ح ٣ / ٣١٩ ، ٥٦٥ ، ٥٥٢ ـ ح ١ / ٧٢٨ ـ ح ٣ / ٥٥٢ ـ ح ٤ / ٢٨٤ (٣٦) كتاب مواقع النجوم ـ ف ح ٤ / ١٦٢ (٣٨) ف ح ٣ / ٣٥٢ ـ ح ١ / ٢٢٠ ـ ح ٣ / ٤٩١ ـ ح ٤ / ٨ ـ ح ٢ / ١٠٧ ـ ح ٤ / ٣٧٧ ـ ح ٣ / ٩٤ ، ٥٦ (٤٠) ف ح ٤ / ١٣٧ (٤١) ف ح ٤ / ١٣٧ (٤٣) إيجاز البيان آية ١٢ (٥٤) ف ح ٣ / ٧٢ ـ ح ١ / ٢١٠ ، ٥٥٦ ـ ح ٤ / ٢٧٤ ـ ح ٢ / ٩٤ ـ ح ٤ / ٢٧٤ ـ ح ٢ / ٦٦٢ ، ٤٥ ـ إيجاز البيان ، الفاتحة آية ٣ ـ ف ح ٤ / ٢٧٤ ـ ح ٢ / ٤٥ ـ ح ٤ / ٤٢٢ ـ ـ ح ١ / ٥٩٠ (٥٧) ف ح ٢ / ٣٩ ـ ح ٤ / ٤ (٥٩) ف ح ٣ / ٣٩٧ ، ٥٤٢ ـ ح ٢ / ١٠١ ـ ح ٣ / ٣٥٠ ـ ح ٢ / ٥٨٤ ـ ح ٣ / ٢٧٩ ، ٢٢٨ ـ ح ١ / ١٤٢ ، ٥٩٣ (٦١) ف ح ٤ / ٢١٦ ـ ح ٣ / ٤٦٤ ـ ح ٤ / ٢١٦ ـ ح ٣ / ٢٢١ (٦٨) ف ح ٤ / ١٤١ ، ٤٧٣ ـ ح ٢ / ٨١ (٧٠) ف ح ٤ / ٢٧٠ (٧١) ف ح ٤ / ٣١٣ (٧٣) كتاب عقلة المستوفز ـ ف ح ٢ / ٩٥ ، ٣٩٤ ، ٥٠ ـ ح ١ / ٨٥ ـ ح ٤ / ٣٦٠ ـ ح ١ / ٣٠٥ ـ ح ٣ / ١٠ ، ٧٩ ، ٥٣٠ (٧٤) ف ح ٤ / ١٠٦ (٧٥) كتاب التدبيرات الإلهية ـ ف ح ٢ / ٢٤٠ ـ ح ٣ / ٣٤٠ (٧٦) ف ح ٤ / ٢٨٩ ـ ح ١ / ٧٠٦ ـ ح ٤ / ٣٤٢ (٧٨) ف ح ٢ / ٢٧٨ ـ ح ٣ / ٣٥٠ ـ كتاب الإسراء ـ كتاب النجاة (٧٩) كتاب الإسراء ـ كتاب النجاة ـ ف ح ١ / ٤١٨ ، ٤٣٤ ، ٤١٢ ، ٤١٩ ـ كتاب التنزلات الموصلية (٨١) ف ح ١ / ١١٨ (٨٢) ف ح ١ / ١٣٥ ـ ح ٤ / ١٣٦ ـ ح ١ / ١٣٥ ـ ح ٢ / ١٣٦ ـ ح ٣ / ٥٢٢ (٨٣) ف ح ٣ / ٤٤٨ ـ ح ٢ / ٢٨٩ ـ ح ٤ / ٢٠ ـ ح ٢ / ٢٧٨ ـ ح ٣ / ٤٤٨ ـ ح ١ / ٤٩٨ (٨٨) ف ح ٢ / ٦٥٣ (٨٩) ف ح ١ / ٥٨٦ (٩٠) ف ح ٤ / ٣١٣ ، ٤٠٨ ، ٧٧ ـ إيجاز البيان الفاتحة آية ٧ ـ ف ح ٢ / ١٢٥ ـ ح ٤ / ٨٢ ـ ح ١ / ٦٣٥ ـ ح ٣ / ٤٥ (٩١) ف ح ١ / ٤٦٦ ـ ح ٣ / ٥٣٥ ، ٣١٧ ـ ح ٤ / ٤٠٧ ، ١٣٢ ـ ح ٣ / ٥٣٥ ـ ح ٤ / ١٤٢ ، ٣٥٠ ، ٤٣٥ ، ٤٠٠ (٩٣) ف ح ١ / ٣٦٧ ، ٢٨٢ (٩٤) كتاب الأعلاق ـ ف ح ٤ / ٤٧٤ (٩٥) ف ح ٢ / ٥٧٥ ـ ح ٣ / ٣٦٩ ـ ح ٤ / ٣٤٧ (٩٦) ف ح ٤ / ٣٩٨ ـ ح ٢ / ٥٧٥ (٩٧) ف ح ١ / ١٩٢ ـ ح ٣ / ٢٤٩ (٩٩) ف ح ٢ / ٤٦٢ (١٠١) ف ح ١ / ٣٢٩ (١٠٢) ف ح ٢ / ٤٠٨ ـ ح ١ / ١٦٧ ـ ح ٣ / ٧٨ (١٠٣) كتاب الأعلاق ـ ف ح ٣ / ٣٩٢ ـ ح

٥٩٢

١ / ٦٨٥ ، ٣٠٥ ـ كتاب مسائل ابن سودكين ـ ف ح ٤ / ٣٩ ، ٣٠١ ، ٣٨ ـ ح ٢ / ٤٩٩ ـ ح ٤ / ٣٠ ـ ح ٢ / ٢٢٠ ـ ح ٤ / ٣٠ ـ ح ٣ / ١٥١ ـ ح ١ / ٢٢٠ ـ ح ٣ / ٣٩٥ ـ ح ٤ / ٢ ، ٣٠١ ، ٢ ، ٣٠١ ، ٢٣٨ ـ ح ١ / ٢٨٥ ـ ح ٤ / ٢ ، ٣٠١ ـ ح ١ / ٧٧ (١٠٦) ف ح ٢ / ٤٠٨ (١١٢) ف ح ١ / ٢٨١ ـ ح ٣ / ٥٢٢ ـ إيجاز البيان آية ١٥ ـ ف ح ١ / ٢٨١ ـ ح ٤ / ٤٠٠ ـ ح ٣ / ٥٣٠ ـ ح ١ / ٢٨١ (١١٣) ف ح ٣ / ٤٧٤ (١١٧) ف ح ٢ / ٦٥٤ (١١٩) ف ح ٣ / ١٥٦ ـ ح ٢ / ١٧٥ ، ٤٦٣ (١٢١) ف ح ٣ / ٤٩١ ـ كتاب التراجم ـ ف ح ٣ / ٥٦٢ (١٢٢) ف ح ١ / ٣٥٠ ، ٥٥٨ ـ ح ٣ / ٣٦٩ ـ ح ٢ / ٢٧٤ ، ٣٤٢ ـ ح ٣ / ١٠٠ ـ فصوص الحكم فص ٢٥ ـ ف ح ٢ / ٦١٨ ـ ح ٤ / ٣١٢ ـ ح ٢ / ٦١٨ ـ ح ١ / ٣١٢ ـ ح ٣ / ١٠٠ ـ ح ٢ / ٣٤٢ ـ ح ٤ / ٣١٢ (١٢٣) إيجاز البيان آية ٦٦ ـ ف ح ٢ / ٥٣٠ (١٢٤) ف ح ٤ / ٤٠٥ ، ١٢٢ ـ فصوص الحكم فص ٢٢ (١٢٥) ف ح ٣ / ٤١٢ (١٢٦) ف ح ٣ / ٤١٣ (١٢٧) ف ح ٤ / ٢٠٢ (١٣٠) ف ح ٣ / ٣٦٧ ـ ح ٤ / ٤٣٦ (١٣٣) فصوص الحكم فص ٥ (١٤٥) إيجاز البيان آية ١٧٣ ـ ف ح ١ / ٣٨١ (١٤٩) ف ح ٤ / ٢٤٠ ، ٧٢ ، ٢٤٠ ، ١٦ ـ ح ٣ / ١١٢ ـ ح ٢ / ٥٠٧ ـ ح ٣ / ١٣٥ ـ فصوص الحكم فص ٥ (١٥٠) كتاب النجاة (١٥٢) ف ح ١ / ٥٥٢ ، ٥٨٤ ـ ح ٢ / ٦٠ (١٥٣) ف ح ٢ / ٢١٧ ، ٤٧١ ـ ح ٣ / ٦٩ ـ ح ٢ / ١٤٨ ، ٢١٧ ، ٤٧١ ـ ح ٣ / ٦٩ ـ ح ٤ / ٣٩١ (١٥٤) ف ح ٤ / ٢٧٥ (١٥٨) ف ح ٢١٧ : ٤٧١ ـ ح ٣ / ٦٩ ـ ح ٤ / ٣٩١ (١٥٤) ف ح ٤ / ٢٧٥ (١٥٨) ف ح ٤ / ٤٣٤ ـ ح ٢ / ١٢١ ـ ح ٤ / ٢٦٢ ، ٣٩٦ (١٦٠) ف ح ٣ / ٩ (١٦٢) ف ح ٤ / ٤٣٤ ـ ح ١ / ٤١٨ (١٦٣) ف ح ١ / ٤١٨ (١٦٤) ف ح ٢ / ٤٧١ (١٦٥) ف ح ٢ / ٤٤٧ ـ كتاب التدبيرات الإلهية ـ ف ح ٢ / ٦٨ ، ٦٠ ، ٦٨ ، ٤٠١.

سورة الأعراف

(٨) كتاب عقلة المستوفز (٩) ف ح ٤ / ٣٥ (١١) كتاب الأعلاق (١٢) ف ح ٢ / ٤٤٩ ـ ح ١ / ١٣١ ـ ح ٢ / ٤٤٩ ـ ح ٣ / ٧٤ ـ ح ٢ / ٤٦٧ ـ ح ١ / ١٣١ ، ٢٨٣ (١٣) ف ح ٣ / ١٤٤ (١٧) ف ح ٢ / ٥٥٠ ، ٦٦٨ ـ كتاب الأعلاق ـ ف ح ٢ / ٥٥٠ ، ٦٦٨ ـ ح ١ / ٦٤٤ ـ ح ٣ / ٤٨٢ ـ ح ١ / ٧٤٩ ، ١٥٨ ـ كتاب التدبيرات الإلهية ـ ف ح ١ / ١٥٨ ـ كتاب التدبيرات الإلهية ـ ف ح ١ / ١٥٨ ، ٣٠٢ ، ٧٠٩ ـ كتاب الإسراء ـ كتاب النجاة ـ ف ح ٣ / ٢٢٩ (١٨) ف ح ١ / ٧١٨ (١٩) إيجاز البيان آية ٣٦ ـ ف ح ١ / ٢٣١ ، ٥٠٨ ـ ح ٢ / ٢١٨ (٢٢) ف ح ٢ / ٥٦٥ ـ كتاب الإسراء (٢٣) كتاب

٥٩٣

الإسفار عن نتائج الأسفار ـ ف ح ٢ / ١٤١ ـ ح ١ / ٤١٩ ـ ح ٢ / ١٤٢ (٢٤) ف ح ١ / ٢٣١ ـ كتاب الإسراء (٢٦) ف ح ٤ / ٦٩ ، ١٦٣ ـ ح ١ / ٦٨٠ ـ ح ٤ / ١٦٣ ـ ح ٢ / ٣٠ ـ ح ١ / ٥١٨ ، ٤٦٨ ، ٣٨٣ ـ ح ٤ / ١٦٣ ، ٤٢٣ (٢٧) ف ح ٣ / ٨٩ ، ٥٤١ ـ ح ٢ / ٤٦٦ ، ٤٦٧ (٢٨) ف ح ١ / ٧٣٥ ، ٤٤ ـ ح ٢ / ٦٦ ـ ح ١ / ٤٤ (٢٩) ف ح ٣ / ٢٤ ، ٥١٤ ، ٤٩٣ ، ٢٤ ، ٤١ ـ ح ٢ / ١٨٤ ، ٤٦٩ ـ ح ٤ / ٣١٦ ـ ح ٢ / ١٨٤ ـ ح ٣ / ٤١ ـ ح ١ / ٣١٢ ـ ح ٤ / ٤٢٠ ، ٣٦٩ (٣١) ف ح ٤ / ٤٥٣ ـ ح ١ / ٥٦٠ ، ٤٦٨ ، ١٩٢ ـ ح ٤ / ٢٧٠ ـ كتاب الأعلاق ـ ف ح ٣ / ٥٦٠ ـ كتاب مواقع النجوم (٣٢) ف ح ٤ / ٤٥٣ ـ كتاب روح القدس ـ ف ح ٣ / ١٥ ـ إيجاز البيان آية ١٦٨ ـ ف ح ١ / ٧٤٠ ـ ح ٢ / ٤٨٣ ، ٣٨١ (٣٣) إيجاز البيان آية ٢١٩ ـ ف ح ٢ / ١٠ ـ ح ٤ / ٤١٠ ـ ح ٢ / ٣٥٨ ـ فصوص الحكم فص ١٠ ـ ف ح ٣ / ٥١٤ (٣٤) ف ح ٣ / ٢٨٨ ، ٤٦٨ (٣٩) إيجاز البيان آية ١٦٦ ـ ف ح ٣ / ١١٢ (٤٠) ف ح ٤ / ٤٠٥ ـ ح ٢ / ١٢٤ (٤٢) كتاب التنزلات الموصلية (٤٣) ف ح ١ / ٥٣٠ ـ ح ٤ / ٢٢٤ ـ ح ١ / ٣١٧ ، ٣١٨ ـ كتاب الإسراء ـ كتاب النجاة (٤٦) ف ح ١ / ٣١٦ ـ ح ٤ / ١٠ ـ ح ١ / ٣١٦ ، ٥٠٩ ـ ح ٤ / ١٠ ـ ح ٢ / ٢١١ ـ ح ٤ / ٣٥٤ ، ١٠ ـ ح ١ / ٣١٦ (٤٧) ف ح ١ / ٣١٦ (٥١) ف ح ٤ / ٢٧٠ (٥٢) ف ح ٤ / ٣٨٨ (٥٤) كتاب الأزل ـ ف ح ١ / ٦٤٦ ـ كتاب الشأن ـ ف ح ٣ / ٤٠٨ ـ ح ١ / ٣٩٥ ـ ح ٢ / ١٧٠ ـ ح ٣ / ٥٤٨ ـ ح ٢ / ١٧٠ ، ١٦١ ، ٤٥٧ ، ٦٧٨ ـ ح ٤ / ٢١٠ ـ ح ١ / ٤٦ ، ٤٣٤ ـ ح ٢ / ٤٢٣ ـ ح ٤ / ١١٦ ـ ح ١ / ٣٨٢ ـ ح ٢ / ١٢٩ ـ ح ٤ / ٢٩٧ ـ كتاب التدبيرات الإلهية ـ ف ح ٤ / ٢٩٧ ـ كتاب التدبيرات الإلهية ـ ف ح ٢ / ٥٧٥ ـ ح ٣ / ١٢٣ (٥٥) ف ح ١ / ٣٩٠ (٥٦) ف ح ١ / ٣٩٠ (٥٧) ف ح ٤ / ١٧٢ (٥٨) ف ح ٤ / ١٧٢ (٦٢) كتاب التنزلات الموصلية (٦٤) كتاب الإعلام (٧٢) (٧٣) كتاب النجاة (٨٧) ف ح ٣ / ٤٠١ (٨٩) ف ح ٢ / ٣٩ (٩٦) ف ح ٢ / ٤٧٢ (٩٩) ف ح ٣ / ١٤٧ ـ ح ٢ / ٥٣٠ ـ ح ٣ / ١٤٧ ـ ح ٢ / ٢٢١ ، ٥٣٠ ـ ح ٤ / ٣٩٥ ، ٤٠١ (١٠٢) ف ح ٤ / ٣٥ (١٠٥) ف ح ٤ / ٣٣٤ (١٢٢) ف ح ٢ / ٢٧٦ (١٢٧) ف ح ٣ / ٤٩٤ ـ ح ٤ / ١٩٠ (١٢٨) ف ح ٣ / ٥٦٣ ـ ح ٤ / ٢٧٨ ـ ح ٢ / ٤٢١ ـ ح ٤ / ٣١٧ (١٣٥) ف ح ٤ / ٣٧٤ (١٣٦) ف ح ٣ / ١٦٤ (١٤٢) ف ح ١ / ٤٦٠ ـ كتاب الإسراء ـ كتاب النجاة (١٤٣) ف ح ١ / ٢٥٨ ـ ح ٣ / ٣٤٩ ، ٤٤٣ ، ١٩٥ ، ٣٩٥ ، ١١٦ ـ ح ٤ / ٥٥ ـ ح ٣ / ١١٦ ، ٣٤٩ ـ ح ٢ / ٣٠٤ ، ٥٤٠ ـ ح ٣ / ٤٨٦ ، ٥٥٤ ـ ح ٢ / ٥٤٠ ـ كتاب

٥٩٤

النجاة ـ ف ح ٣ / ٣٤٩ ـ ح ٤ / ٦٣ ، ٣٠٠ ـ ح ٢ / ٧٨ ـ ح ٣ / ٣٤٩ ، ٤٨٦ ـ ح ٢ / ٥٤٠ ـ ح ٣ / ٤٨٦ ـ ح ٤ / ٦٥ ـ ح ٣ / ١١٦ ، ٣٤٩ ـ ح ٤ / ٣٠٠ ، ٦٣ ـ ح ٣ / ١١٦ ـ ح ٤ / ٣٠٠ ، ٦٣ ، ٣٠٠ ـ ح ٢ / ٤٩٥ ـ ح ٣ / ٥٤١ ـ كتاب الإسراء ـ كتاب النجاة (١٤٤) ف ح ٣ / ٣٩٥ ـ كتاب الإسراء ـ كتاب النجاة (١٤٥) ف ح ٣ / ٢٦٠ ـ ح ١ / ١١٠ ـ ح ٣ / ٢٦٠ ـ كتاب الإسراء ـ كتاب النجاة (١٤٦) ف ح ٤ / ١٤٩ ، ٤٣٦ ـ ح ٢ / ٣٠٥ ـ ح ٤ / ١٤٩ ، ١٥٠ (١٤٨) ف ح ١ / ٥٨٤ ـ كتاب الإسفار (١٥٠) كتاب الإسفار ـ ف ح ٤ / ٢٦٩ ـ ح ٢ / ٢٧٧ ـ كتاب الإسفار ـ كتاب الإسراء ـ كتاب النجاة ـ ح ٣ / ٣٤٩ ـ كتاب الإسفار (١٥١) ف ح ٢ / ٣٩ (١٥٤) ف ح ٢ / ٢٧٧ ـ كتاب النجاة ـ ف ح ٢ / ٢٧٧ ـ ح ١ / ٣٥٠ (١٥٥) ف ح ٢ / ١٥٩ ، ١٨٩ ـ ح ٤ / ٤٥٤ ـ ح ٢ / ٣٩ ، ١٥٩ (١٥٦) ف ح ١ / ٥٠٥ ـ ح ٣ / ١٧٢ ـ ح ٤ / ٢٧٤ ـ ح ٣ / ٥٠٦ ـ ح ١ / ٧٧ ـ ح ٤ / ٢٧٤ ـ ح ٣ / ٥٠٦ ، ٩ ، ١٧١ ـ ح ٢ / ٤٣٧ ـ ح ٤ / ٢٠٠ ـ ح ٢ / ٤٥ ـ ح ١ / ٥٦٤ ـ ح ٤ / ٤٢٢ ـ ح ٢ / ٧٦ ـ ح ٣ / ٤٧٢ ، ٤٩٦ ـ ح ٤ / ١٦١ ـ ح ٢ / ٦٦٢ ـ ح ٣ / ٤٦٦ (١٥٧) إيجاز البيان آية ٥ ـ ف ح ١ / ٦٣٥ ـ ح ٣ / ٤٠٣ ـ ح ٢ / ٤٥ ـ ح ٣ / ٣٧٠ ، ٥٣٢ (١٥٨) ف ح ١ / ٢٥١ ـ ح ٢ / ٤٠٨ ـ ح ٤ / ٢٨٩ ، ٢٩٠ (١٦٠) كتاب الإسراء ـ كتاب النجاة (١٦٣) ف ح ٤ / ٤٢١ ، ١١ ـ ح ١ / ٦٣٩ (١٦٧) ف ح ٢ / ٤٠١ (١٦٨) ف ح ٢ / ٣٤٢ (١٧٢) ف ح ٤ / ٥٨ ـ ح ٣ / ٢٣ ـ ح ١ / ٣٨١ ـ ح ٤ / ٢٥٤ ـ ح ٣ / ٢٥٩ ـ ح ٢ / ٦١٨ ، ٢٤٧ ، ٦١٨ ـ ح ٤ / ١٣٣ ، ٥٨ ـ كتاب عقلة المستوفز ـ ف ح ١ / ٦٧٠ ـ ح ٢ / ٦٩٠ ، ١٧٠ ـ ح ٤ / ٢٦٨ ، ١٢٢ ـ ح ٣ / ٢٨٤ ، ٢٤٨ ، ٤١١ ـ ح ٢ / ٢١٣ ـ ح ٣ / ٥٦٦ ـ كتاب المشاهد القدسية ـ كتاب النجاة (١٧٥) ف ح ٤ / ١٧٨ ـ كتاب الفناء ـ ف ح ٢ / ١٢١ ، ٣٠٠ (١٧٦) ف ح ٢ / ٢٣٠ (١٧٩) ف ح ٣ / ٥٤٧ ـ ح ٤ / ٣٣٨ ـ ح ٣ / ٢٩٧ ـ ح ٤ / ١٤٩ ـ ح ٣ / ٢٩٦ (١٨٠) ف ح ١ / ٤٦٣ ـ ح ٤ / ٣٢٢ ـ ح ٣ / ٤٤١ ، ٤٩٩ ، ٤٧٤ ، ٤٩٩ ـ ح ٤ / ٣١٨ ، ٤١٢ ـ ح ٣ / ١٤٩ ـ ح ٤ / ١٧١ ، ١٩٩ ـ ح ٣ / ٤٩٨ ـ ح ٢ / ٤٦٢ ـ ح ٤ / ١٧١ ، ٧٧ ـ إيجاز البيان آية ٦٢ (١٨٢) ف ح ٤ / ١٤٥ ـ ح ١ / ٢٣٢ (١٨٣) ف ح ٢ / ٣٧٢ (١٨٤) ف ح ٢ / ٦٢٠ (١٨٥) ف ح ١ / ١٩٥ ـ ح ٢ / ١٦٣ ـ ح ١ / ١٩٥ ـ ح ٢ / ١٦٣ ـ ح ٣ / ٤٠١ (١٨٦) ف ح ٣ / ٤٩٨ (١٨٧) ف ح ٤ / ٤٢٧ ـ ح ٢ / ٦٣٠ ـ ح ٣ / ٨٩ ـ ح ١ / ٤٠١ (١٨٩) ف ح ٢ / ٢٧٢ ، ١٩٠ ـ ح ٤ / ١٣٧ (١٩٦) ف ح ٢ / ٢٤٦ ، ٢٤٧ ـ ح

٥٩٥

١ / ٢٣١ ـ ح ٤ / ٢٨٣ ـ ح ١ / ٢٣١ ـ ح ٤ / ٢٨٣ ـ ح ١ / ٢٣٠ (١٩٩) ف ح ١ / ٢٤٨ (٢٠١) كتاب الأعلاق ـ ف ح ٢ / ٣٦ ـ كتاب كتاب الجلال والجمال ـ كتاب التدبيرات الإلهية ـ ف ح ١ / ٦٦٦ (٢٠٤) ف ح ١ / ٥٠٩ ، ٤٥٦ ، ٥٠٤ ، ٢٩٨ ، ٣٤٣ ـ ح ٤ / ٣٨٩ ، ٣٩٧ ـ ح ٢ / ١٣ (٢٠٦) ف ح ١ / ٥٠٩.

سورة الأنفال

(١) ف ح ٣ / ٤٧٦ ـ ح ٤ / ٨٠ ـ ح ٣ / ٣٨٣ (٣) ف ح ٢ / ٣٩ (٤) ف ح ٢ / ٩٨ ، ٥٦٣ ـ ح ٣ / ٥٤١ (١١) ف ح ٢ / ٦٠ ، ١١٠ ، ٤٥٢ (١٢) ف ح ٢ / ٤٥٢ (١٣) ف ح ٢ / ٤٤٧ (١٤) ف ح ٤ / ٢٨٣ (١٥) ف ح ١ / ٤٧٤ (١٦) ف ح ٤ / ٣٩٥ ـ ح ١ / ٤٧٤ (١٧) ف ح ٤ / ٣٦٢ ـ ح ٣ / ٥٤٩ ، ٢٨٦ ـ ح ٤ / ٣٣ ، ٤١٤ ـ ح ٢ / ٥٥٣ ـ ح ٣ / ٥٢٥ ـ ح ٢ / ٦٩ ـ ح ٤ / ٢١٣ ، ٣٣٥ ، ٣٣ ـ ح ٢ / ٥٥٣ ـ ح ١ / ٧٣١ ـ ح ٤ / ٢٨٠ ـ ح ٣ / ٤١١ ـ ح ٢ / ٦٩ ، ١٤٧ (١٩) إيجاز البيان آية ٩١ (٢١) ف ح ٣ / ١٨٩ ـ ح ١ / ٢٠٨ ـ ح ٤ / ١٦٢ ، ٢٥ ـ ح ١ / ٢٠٨ ـ ح ٣ / ٥٥٠ ، ١٨٩ ، ٤٦٩ (٢٣) ف ح ٤ / ٤٦ ـ ح ٣ / ٥٥٠ ـ ح ٢ / ٤٨٤ ـ ح ٤ / ١٦٣ (٢٤) ف ح ٣ / ٥٥٠ ـ ح ٤ / ١٦٠ ـ ح ١ / ٦٩٩ ـ ح ٤ / ١٦٠ ـ ح ١ / ٦٩٩ ـ ح ٤ / ١٦١ (٢٥) ف ح ٤ / ٢٣٩ ـ الديوان / ١٠٧ ـ ف ح ٢ / ١٦٠ ـ ح ٤ / ٥٠٥ (٢٧) ف ح ٤ / ١٣٨ (٢٨) ف ح ٢ / ١٨٩ ـ ح ١ / ٥٥٥ ـ ح ٣ / ٢٠٠ ـ ح ٤ / ١٢٦ ـ ح ١ / ٥٨٣ (٢٩) ف ح ٤ / ٣٨٠ ـ ح ١ / ٣٧٢ ـ ح ٣ / ١٢٨ ، ١١١ ـ ح ١ / ٣٧٢ ، ٥٠٦ ، ٢٥٤ ـ ح ٣ / ٤٣٤ ، ٤٠١ ، ١٦٦ ، ٤٠١ ـ ح ٤ / ١٥٠ ـ ح ٣ / ٤٠٢ ـ ح ٤ / ١٥٠ ، ٣٩٩ ، ١٥٠ ـ ح ٣ / ٤٣٤ (٣٢) ف ح ١ / ٥٣٨ ـ ح ٣ / ٢٦٨ ، ٢٥٢ (٣٣) ف ح ٤ / ٤٢ (٣٤) ف ح ٢ / ٥٢ ـ ح ٣ / ٥٠ (٣٧) ف ح ١ / ٧٢١ ، ١٢٠ (٣٨) ف ح ١ / ٥٥٣ (٤١٠) ف ح ٣ / ٤٧٥ ، ١٦٨ ، ٤٨٠ ، ٤٧٥ (٤٢) ف ح ٢ / ٦٤١ ـ ح ٣ / ٤٨١ (٤٤) ف ح ٣ / ٥٠٧ (٤٩) ف ح ١ / ٦٦٩ (٦٠) ف ح ٣ / ٢٢ ، ٢١ ـ ح ١ / ٦٣٦ ـ ح ٤ / ٥٥ ـ ح ١ / ٦٣٦ (٦١) ف ح ٤ / ٣٠٠ ، ٤٧٠ (٦٣) ف ح ١ / ١٧٨ ـ ح ٢ / ١٢٣ (٦٤) ف ح ١ / ٤٢٩ (٦٦) ف ح ٣ / ٢٠٤ (٦٧) ف ح ٢ / ٥٦٨ (٦٨) ف ح ٣ / ٣١٧ ـ ح ١ / ٣٤٩ ـ ح ٤ / ٤١٨ ، ٤٢٢ (٦٩) ف ح ٣ / ١٤٤ (٧١) ف ح ١ / ٣٨٩ (٧٢) ف ح ٢ / ١٤٥ ، ١٤٦ (٧٣) ف ح ٣ / ١٧١ (٧٥) ف ح ٣ / ٥٣١.

٥٩٦

سورة التوبة

ف ح ٣ / ٩ ـ ح ١ / ٨٣ ـ ح ٣ / ٩ ـ ح ١ / ٢٧٠ ـ ح ٣ / ١٤٨ ـ ح ١ / ٢٧٠ ـ ح ٤ / ٧٨ (١) ف ح ٣ / ٤٧٧ (٣) ف ح ٤ / ٧٨ ـ ح ١ / ٧١٢ ، ٧٥٤ ـ ح ٤ / ٤١٧ (٦) ف ح ٣ / ١٠٨ ـ ح ١ / ٦٦٦ ـ ح ٣ / ٢٨٣ ، ٣٠١ ـ ح ٤ / ٤٣١ ـ ح ٢ / ٣٧٥ ـ ح ١ / ٣٩٥ ، ٦٤٤ ـ ح ٢ / ٧٧ ـ ح ٤ / ٤٠٢ ، ٣٤٦ ـ ح ٣ / ٤ (٨) ف ح ٣ / ٥٤٤ ـ ح ١ / ٥٥٣ (١٤) كتاب رد الآيات المتشابهات (١٥) إيجاز البيان آية ١١ ، ١٢٠ (٢١) ف ح ٤ / ٤١٠ ـ ح ١ / ٦٩٨ ، ٧٤٦ ـ ح ٢ / ٢٨٠ (٢٣) ف ح ٢ / ١٥٥ (٢٤) ف ح ٣ / ٥٠٥ ـ ح ٤ / ١٥٦ ، ١٥٧ ـ ح ٢ / ١٥٥ ـ ح ٤ / ١٥٧ ـ ح ٢ / ١٥٦ (٢٥) ف ح ٣ / ٣٢٨ (٢٦) ف ح ٢ / ٥٩ (٢٨) ف ح ١ / ٣٨٢ ـ إيجاز البيان آية ١١٦ (٢٩) ف ح ٢ / ٥٩٢ ، ٣٦٣ ، ٥٩٢ ـ ح ٣ / ٣٨٧ ـ ح ٤ / ٥٤٧ (٣٠) ف ح ٢ / ٤٠٥ (٣١) ف ح ٢ / ٤٠٩ (٣٤) ف ح ١ / ٥٤٨ (٣٥) ف ح ٤ / ٤١٦ ـ ح ١ / ٥٤٨ ـ ح ٤ / ٤١٦ ـ ح ١ / ٥٤٨ (٣٧) ف ح ١ / ١٤٤ (٣٨) ف ح ٤ / ٣٥١ (٤٠) ف ح ٢ / ٤١٤ ، ٤٨٧ ـ ح ٤ / ٣٧٠ ـ ح ١ / ١١٠ ـ ح ٢ / ٢٨٨ ـ ح ١ / ١١٠ ، ٤٧٤ (٤١) ف ح ١ / ٤٧٤ (٤٢) ف ح ٢ / ٢٦٤ (٤٣) ف ح ١ / ٢٣٠ ـ ح ٤ / ٤١٠ ، ٤١ ، ٢٣٤ ، ٤١٠ ـ ح ٢ / ٣٥٩ (٤٦) ف ح ١ / ٤ (٦٠) ف ح ٣ / ٤٧٧ ـ ح ١ / ٥٦٢ (٦٧) ف ح ٢ / ٢٤٤ ـ ح ١ / ٩٧ ـ ح ٣ / ٥٥٢ (٦٩) إيجاز البيان آية ٢٢١ (٧٢) ف ح ١ / ٧٥٦ ـ ح ٣ / ٤٣٤ (٧٣) ف ح ١ / ٤٣٨ ، ١٤٥ (٧٥) ف ح ٤ / ٤٤٠ (٧٦) ف ح ١ / ٥٤٨ ، ٥٨٦ ، ٥٤٨ (٧٧) ف ح ١ / ٥٤٨ (٧٨) ف ح ١ / ٥٣٨ (٨٠) ف ح ٤ / ٤٨ (٨٦) ف ح ١ / ٤٩١ (٨٨) ف ح ٢ / ٣٦ (٩١) إيجاز البيان آية ٢١٦ ـ ف ح ٤ / ٣٩٤ ، ٤١٦ (٩٣) إيجاز البيان آية ٨ (١٠٠) ف ح ٢ / ١٧٣ ، ٢١٣ (١٠٢) ف ح ٢ / ٥٥٩ ـ ح ٣ / ٢٠٨ ـ ح ١ / ٣٣٦ ـ ح ٤ / ٤٧٦ ـ ح ٢ / ٥٣٣ ـ ح ١ / ٦٣٤ ، ٣٣٦ ـ ح ٤ / ٤٧٦ ـ ح ١ / ٥٩٨ ـ ح ٢ / ٥٣٣ ـ ح ١ / ٥٩٨ ـ ح ٤ / ٤٧٦ ـ ح ٢ / ٥٥٩ ـ ح ١ / ٣٣٦ ، ٥٥٣ (١٠٣) ف ح ١ / ٥٨٤ ، ٥٥١ ، ٥٤٩ ، ٥٨٤ ، ٥٨٦ ـ إيجاز البيان آية ١٣٠ ـ ح ١ / ٤٨١ ، ٥٤٨ ، ٥٥١ (١٠٤) ف ح ٤ / ٣٠٢ ـ ح ٣ / ٤٧٨ (١٠٥) ف ح ٤ / ١٩٢ ـ ح ٣ / ٧٨ (١٠٨) ف ح ٢ / ٣٤٢ (١٠٩) ف ح ٤ / ٤٢٢ (١١١) ف ح ٢ / ١٤٧ ـ ح ٤ / ١٦٣ ـ ح ٢ / ١٤٧ ـ ح ٣ / ٤٧١ ـ ح ٢ / ١٤٧ ـ ح ١ / ٦٧٥ ، ٥٤١ ـ ح ٤ / ٢٧١ ـ ح ١ / ٢٧٠ ، ٦٧٥ ، ٦٥٨ ـ ح ٣ / ٤٧٨ (١١٢) ف ح ٢ / ٣٢ ، ١٧ ، ٣٣ ـ ح ١ / ٥٣٠ ـ ح ٢ / ٣٣ ، ٥٢٧ ، ٢٣ ، ٣٣ ، ٣٩٢ ، ٣٣ ، ٣٤ ، ٣٠ (١١٣) ف ح

٥٩٧

٣ / ٢٧٢ (١١٤) ف ح ٣ / ٢٧٢ ـ ح ٤ / ٤٤٩ ـ ح ١ / ٧٢٢ ـ ح ٢ / ٣٥٢ ـ ح ١ / ٧٢٢ ـ ح ٢ / ٣٥ ـ ح ٤ / ٢٤٠ (١١٥) ف ح ٣ / ٢٤٣ ـ ح ٤ / ٣٣٥ ، ٣١٤ (١١٧) ف ح ١ / ٦٣٢ ـ ح ٣ / ١٩٧ (١١٨) ف ح ٢ / ٤٧٤ ، ١٣٩ ـ ح ٣ / ١٤٨ ـ ح ٤ / ٣٠٢ ـ ح ٢ / ١٤٤ ، ٥٣٤ ـ ح ٣ / ٣٧٤ ، ٢٣٠ (١٢٠) ف ح ٤ / ٣٣٧ (١٢٢) إيجاز البيان آية ٢١٧ ـ ف ح ١ / ٣٧١ ، ٢٨٠ (١٢٣) ف ح ٤ / ٤٦٢ ـ ح ١ / ٤٦٧ ـ ح ٤ / ٤٦٢ ـ ح ١ / ٤٦٧ ـ كتاب الوصية ـ كتاب مواقع النجوم ـ ف ح ٤ / ٤٦٢ ـ كتاب التدبيرات الإلهية (١٢٤) ف ح ٣ / ٥٦٥ ـ ح ١ / ٤١٤ (١٢٥) ف ح ١ / ٤٧٥ ـ إيجاز البيان آية ١٧ ـ ح ٣ / ٥٦٥ ـ ح ٢ / ٥٢٠ (١٢٨) ف ح ٣ / ٢٩٤ ـ ح ٢ / ٢٦٥ ، ١٩٩ ، ١٢٦ ، ١٢٧ ـ ح ٤ / ٣٠٤ ـ ح ٣ / ١١٦ ـ ح ١ / ٢٤٥ ـ ح ٤ / ٣٧٣ ـ ح ٣ / ٣٩٨ ـ إيجاز البيان آية ١٣٨ (١٢٩) ف ح ٢ / ٤٠٩ ، ١٩٩ ، ٤٠٩.

سورة يونس

(٢) ف ح ٣ / ١١٨ ـ ح ٢ / ١٢٩ ـ كتاب مواقع النجوم ـ ف ح ٢ / ٢٨١ ـ ح ٣ / ٧٦ ـ كتاب رد الآيات المتشابهات (٣) ف ح ٢ / ١٧٤ ـ ح ٣ / ١٧١ ، ٢٩٦ ، ٦٧ ، ١٦٣ ـ ح ٤ / ٦٢ ـ ح ٣ / ٤٦٢ (٤) ف ح ٤ / ٢٧٩ ـ ح ٢ / ٤٧١ (٥) ف ح ٢ / ١٠٧ ـ ح ١ / ١٥٧ ـ ح ٢ / ١٠٧ ـ ح ٤ / ١٩٨ ـ ح ٢ / ١٠٧ ـ ح ٣ / ١١١ ـ ح ٢ / ٤٤٠ ـ ح ٣ / ٤٣٦ ـ ح ٢ / ٤٤٠ ـ ح ١ / ١٢١ (٦) ف ح ٣ / ١١١ (١٠) كتاب التنزلات الموصلية ـ ف ح ٣ / ٤٦٦ ، ٥٢٤ ـ ح ٤ / ٩٥ (١٢) كتاب التدبيرات الإلهية (١٣) ف ح ٣ / ١١٥ (١٦) ف ح ٣ / ٤٦٧ (١٨) ف ح ١ / ٥٣٤ (٢٢) كتاب الإسفار عن نتائج الأسفار ـ ف ح ٢ / ٢٦٢ ـ ح ١ / ٥٦٢ ـ كتاب الإسفار ـ إيجاز البيان آية ٢٠ ـ ف ح ١ / ٢٠٨ (٢٣) ف ح ١ / ٢٠٨ (٢٤) ف ح ٤ / ١٩٧ ، ١٩٩ ، ١٩٨ ـ ح ٣ / ٢٣٢ (٢٥) كتاب الأعلاق ـ ف ح ١ / ٦٩٩ (٢٦) ف ح ٣ / ٥٣٨ ـ ح ٢ / ٣٥٨ ـ ح ٣ / ٤٠٧ ـ ح ٤ / ٤٤٦ ـ ح ٣ / ٥٤٠ (٣٢) ف ح ٢ / ٤١٨ ، ٥٧٦ ، ٩٥ ـ ح ٤ / ٢٧٩ (٣٣) ف ح ٢ / ٥٣٥ (٣٤) ف ح ٢ / ٥٥ (٣٦) ف ح ٢ / ٦١٢ (٤٢) كتاب مواقع النجوم (٤٤) ف ح ٣ / ٤٦٨ (٤٧) ف ح ٣ / ٣٥٢ (٤٩) ف ح ٢ / ٥٠ (٥٦) ف ح ٤ / ٢٨٩ (٥٧) ف ح ٣ / ٥٨ (٥٨) ف ح ٤ / ٤ ـ ح ٣ / ٤٣٣ ـ ح ٤ / ١٢٧ ، ٤٤٠ ، ١٢٨ (٦١) ف ح ٤ / ١٧٥ ـ ح ١ / ٤٣٣ ـ ح ٤ / ١٧٥ ، ٤٠٧ (٦٢) ف ح ٢ / ٢٣ ـ ح ٣ / ١٤ ـ ح ٤ / ٥٤٣ ـ ح ١ / ٢٢٩ ، ٢٣٠ (٦٣) كتاب مواقع النجوم ـ ف ح ٣ / ١٤ (٦٤) إيجاز البيان ـ ف ح

٥٩٨

٢ / ٢١١ ، ٦٠٥ ـ ح ٣ / ١٩٠ ـ ح ٢ / ٥٦٣ ، ٦٥٤ ، ٥٦٣ ، ٦٩ (٦٥) ف ح ٢ / ١٢٩ (٦٧) ف ح ١ / ٢٠٦ ـ كتاب مواقع النجوم (٧٢) ف ح ٢ / ٥٨٨ ـ ح ١ / ٤٠٢ ـ ح ١ / ٥٧٥ (٩٠) ف ح ٣ / ٩٠ ، ٥٣٣ ، ٩٠ ـ ح ٤ / ٦٠ ـ ح ٢ / ٤١٠ ، ٢٧٦ ، ٤١٠ (٩١) ف ح ٣ / ٥٣٣ ـ ح ٢ / ٤١٠ (٩٢) ف ح ٣ / ١٦٤ ـ ح ٢ / ٢٧٦ (٩٤) ف ح ٢ / ١٣٨ (٩٨) ف ح ٣ / ٣٨٣ ـ ح ٢ / ٤١٥.

سورة هود

ف ح ٤ / ١٨٢ (١) ف ح ٣ / ٤٥٥ (٣) ف ح ٤ / ٢٤٥ (٤) ف ح ٤ / ٢٤٥ (٦) ف ح ١ / ٥٢٠ (٧) كتاب عقلة المستوفز ـ ف ح ٣ / ٦٥ ـ ح ١ / ٤ ـ ح ٢ / ٤٣٦ ـ ح ٣ / ٦٥ ـ ح ٤ / ٤٩٣ ـ كتاب الأعلاق ـ إيجاز البيان ـ ف ح ١ / ٢٥٩ ـ ح ٤ / ٣٥٦ (١٣) ف ح ٤ / ٣٣٢ (١٤) ف ح ٢ / ٤١٠ (١٥) ف ح ٤ / ١٢١ (١٧) ف ح ٢ / ٦٣٤ ـ إيجاز البيان ـ ف ح ٢ / ٦٣٤ ، ٦٣٢ ، ٥٦٧ ـ ح ٤ / ٤٠٤ ـ ح ٢ / ٥٤ ـ كتاب مواقع النجوم ـ ف ح ١ / ٢٥١ ، ٢٠١ ـ ح ٣ / ٣١١ (٢٩) ف ح ١ / ٦٧٢ ـ إيجاز البيان ـ ف ح ٣ / ٦٣ (٣٩) إيجاز البيان آية ١٦ (٤٢) كتاب الإسفار عن نتائج الأسفار (٤٣) كتاب التراجم ـ كتاب الإسفار ـ كتاب الإسراء ـ كتاب النجاة (٤٤) ف ح ٤ / ٣٧٢ (٤٥) ف ح ٢ / ٣٩ (٤٦) ف ح ٢ / ٦١٧ ـ ح ٣ / ٥٥٢ ـ ح ٢ / ٦١٧ ـ ح ٣ / ١٧٩ (٥٤) ف ح ٣ / ٣٦ ـ ح ٢ / ١٥٤ (٥٦) إيجاز البيان الفاتحة آية ٦ ـ ف ح ٤ / ٣٨٤ ـ ح ١ / ٤٠٦ ـ ح ٤ / ٣٦٤ ـ ح ١ / ٤٢٦ ـ ح ٤ / ٢٧٣ ، ٣٦٦ ـ ح ٢ / ٢١٧ ـ ح ٣ / ٤١٣ ، ٤١٠ ـ ح ٢ / ٢١٧ ـ ح ٣ / ٤١٣ ـ ح ٢ / ٥٦٣ ، ٢١٧ ، ٤٧٨ ـ ح ١ / ٤٢٦ ـ ح ٤ / ٤٠٠ ـ كتاب التراجم (٥٧) ف ح ٢ / ١١٨ ـ ح ١ / ١٨٨ ـ ح ٣ / ١٦٩ ، ٢٢١ ـ ح ٢ / ٧٥ (٦٠) كتاب المسامرات (٦٥) كتاب المسامرات ـ فصوص الحكم فص ١١ (٧٠) ف ح ١ / ١٣٣ ـ ح ٣ / ٤٥٢ (٧٣) ف ح ١ / ٤٢٩ ـ ح ٤ / ٢٦٢ ، ٢٦١ (٧٥) ف ح ٢ / ٣٤ ، ٣٥ ، ٣٦ (٨٠) ف ح ٤ / ٥٣ ـ ح ٣ / ٢٣٠ ـ كتاب تلقيح الأذهان ـ كتاب الإسفار عن نتائج الأسفار ـ ف ح ٣ / ٣٤٧ ـ كتاب الإسفار ـ كتاب نقش الفصوص ـ كتاب الإسفار (٨١) ف ح ٣ / ٤٦١ (٨٦) ف ح ٣ / ٣٣٥ ـ ح ٤ / ١١٤ ـ ح ٢ / ٤٦٣ (٨٨) ف ح ٤ / ٤٣٢ ـ كتاب مواقع النجوم ـ ف ح ٢ / ٦٨٧ ـ ح ٣ / ٨٤ ، ١٣١ ـ ح ١ / ٢٣٨ ، ٣٣٤ ، ٤٣٤ ـ كتاب التنزلات الموصلية (٩٠) ف ح ١ / ١٩٧ (١٠١) ف ح ٣ / ٣٠٩ (١٠٢) ف ح ٣ / ٢٥٢

٥٩٩

(١٠٣) ف ح ١ / ٧١٥ (١٠٤) ف ح ١ / ٧١٣ (١٠٥) ف ح ٣ / ٣٩٠ ـ ح ٤ / ٤٠٥ (١٠٦) ف ح ٢ / ٤٤٧ ـ كتاب الإسراء ـ كتاب النجاة (١٠٧) ف ح ٢ / ٦٨٨ ـ ح ٣ / ٧ ، ٣٨٧ ـ ح ٢ / ٢٨١ ـ ح ٣ / ٣٨٧ ـ ح ٢ / ٣٨١ ـ ح ٣ / ٧٧ ـ ح ١ / ٥٢٧ (١٠٨) ف ح ٢ / ٤٤٧ ، ٦٨٨ ، ٢٨١ ـ كتاب الأعلاق ـ ف ح ١ / ٣١٧ (١١٢) ديوان ـ ف ح ٢ / ٢١٨ ـ ح ٤ / ١٨٢ ، ١٤٥ (١١٣) ف ح ٢ / ١٦٠ ـ ح ٣ / ٤٦٠ ـ ح ٢ / ١٦٠ ، ١٩٨ (١١٤) ف ح ٤ / ٤٤٦ (١١٥) كتاب التنزلات الموصلية (١١٨) ف ح ٣ / ٨٤ ، ٤٦٥ (١١٩) ف ح ٢ / ٣٣٥ ـ كتاب التدبيرات الإلهية ـ ف ح ٣ / ١٦٢ ـ ح ٤ / ٤٠٤ ـ ح ٣ / ٤٦٥ (١٢٠) ف ح ٣ / ١٤٥ ، ٢٦٨ ، ٤٥٧ ـ إيجاز البيان آية ٥٦ ـ كتاب الإسفار عن نتائج الأسفار (١٢٣) ف ح ٢ / ١٤٤ ـ ح ١ / ٤١٨ ، ٥٥٢ ـ ح ٤ / ٢٨ ـ ح ٣ / ٢٥٤ ـ ح ٤ / ٨٦ ـ ح ٣ / ٤٧١ ـ ح ٤ / ٦٧ ـ ح ٢ / ٢١٨ ـ ح ٤ / ٤٢٧ ـ ح ٢ / ١٥٣ ، ٧٤ ، ٢١٨ ، ١٤٤ ، ٢١٨ ـ ح ١ / ٤١٦ ، ٤٧٠ ، ٧٠٧ ـ ح ٤ / ٢٢٧ ـ ح ٣ / ٨٨ ـ ح ١ / ٧٠٧ ـ ح ٣ / ٢٢٣ ـ ح ٤ / ٣٨٠ ـ كتاب ذخائر الأعلاق.

سورة يوسف

(٣) ف ح ٢ / ٤٩٢ ـ ح ٤ / ٩٩ (٥) ف ح ٣ / ٤٥١ ـ كتاب فصوص الحكم ـ ف ح ٢ / ٣٧٥ ـ ح ٣ / ٧٠ ـ ح ٤ / ١٨٤ ، ٢٧ (٦) ف ح ٣ / ٤٥٣ (٢٠) كتاب الإسفار ـ كتاب الإسراء ـ كتاب النجاة (٢١) ف ح ٣ / ٤٥٣ ، ٢٩٩ ـ ح ١ / ٤٢٩ ـ ح ٣ / ٢٩٩ (٢٣) ف ح ٣ / ٤٥١ (٢٤) ف ح ٣ / ٣٤٨ ـ كتاب الإسفار ـ ف ح ٤ / ٥٧ (٢٧) ف ح ٣ / ١٧ (٣٠) ف ح ٢ / ٣٢٣ (٣١) كتاب الإسفار ـ كتاب الإسراء (٣٣) ف ح ١ / ٦٢٥ (٣٦) ف ح ٢ / ٦١٥ (٣٩) ف ح ٢ / ٤٠٨ ـ ح ٣ / ٤٦٣ ـ ح ٢ / ٥٣٨ (٤١) ف ح ٢ / ٣٧٧ (٤٢) كتاب العقد النفيس لسيدي أحمد بن إدريس (٤٣) ف ح ٢ / ٣٧٨ ـ ح ٣ / ٤٥٤ ـ كتاب الإسفار (٤٤) كتاب الإسفار ـ كتاب الأعلاق (٤٨) ف ح ٢ / ٢٧٥ (٥٠) ف ح ٤ / ١٨٠ ـ ح ٣ / ٣٤٧ ـ ح ١ / ٦٢٥ (٥١) ف ح ٣ / ٣٤٨ (٥٢) ف ح ٣ / ٣٤٧ (٥٣) ف ح ١ / ٢٨٦ ـ ح ٢ / ١٩٥ ـ ح ٣ / ٤١٨ ـ كتاب مواقع النجوم ـ ف ح ٣ / ٥٦٢ ـ ح ٢ / ٢٥٦ (٥٤) كتاب الإسراء ـ كتاب النجاة (٥٥) كتاب الإسفار ـ ف ح ٣ / ١٤٢ ـ كتاب فصوص الحكم (٦٤) ف ح ٢ / ٨٦ (٦٧) ف ح ٢ / ٢٠٠ (٧٢) كتاب الإسراء (٨٣) ف ح ٢ / ٢٤٣ (٨٦) ف ح ٢ / ٣٣٨ (٨٨) ف ح ١ / ٥٧٤ (٩٢) ف ح ٤ / ٢٨ ـ ح ٢ / ٣٩ (٩٥) ف ح ٢ / ٣٣٨ (١٠٠) ف ح ٣ / ٣٧٣ ـ ح ٤ / ٢٥٨ ، ٢٥٩

٦٠٠