أثر المحتسب في الدراسات النحويّة

الدكتور حازم الحلّي

أثر المحتسب في الدراسات النحويّة

المؤلف:

الدكتور حازم الحلّي


المحقق: المكتبة الأدبيّة المختصّة
الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: المكتبة الأدبيّة المختصّة
المطبعة: الوفاء
الطبعة: ١
ISBN: 978-600-7100-33-2
الصفحات: ٧٢٠

مضارعة بحرف مضارعة لاَ لاتفاق اللفظين بَلْ لاَِ نَّهُمَا جميعاً زائدان (١).

وَرُويَ عَنِ ابن كَثير وَأَهلِ مَكَّةَ : (وَنُزِّلُ المَلاَئِكَةُ) (٢) وَكَذَلِكَ رَوَى خَارِجَةُ عَن أَبي عمرو.

قَالَ أَبو الفتح : يَنْبَغِي أَنْ يكونَ محمولاً عَلَى أَنَّهُ أَرادَ : وَنُنَزِّلُ المَلاَئِكةَ إِلاَّ أَنّهُ حذَفَ النُّونَ التي هِيَ فاءُ فِعْلِ نَزَّلَ لاِلتقاءِ النُّونَين استخفافاً ، وَشَبَّهَهَا بِمَا حَذَفَ مِنْ أَحدِ المِثْلين الزَّائِدينِ فِي نَحْوِ قَوْلِهِم : أَنْتُمْ تَفَكّرُونَ وَتَطَّهرُونَ ، وَأَنْتَ تُريدَ تَتَفَكَّروُنَ وَتَتَطَّهَّرُونَ ، وَنَحو قراءةِ مَنْ قَرَأَ : (وَكَذَلِكَ نُجِّي المُؤمِنينَ) (٣) ألا تَرَاهُ يُريدُ نُنَجّي فَحَذَفَ النُّونَ الثانيةَ وَإنْ كَانَتْ أَصْلاً لِمَا ذَكَرْنَا؟ وَقَدْ تَقَدَّمَ القولُ عَلَى ذَلِكَ (٤) فِي سورةِ النور (٥).

__________________

(١) المحتسب : ٢ / ١١٠ ـ ١١١.

(٢) مِنْ قوله تعالى من سورة الفرقان : ٢٥ / ٢٥ : (وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّمَاء بِالْغَمَامِ وَنُزِّلَ الْمَلاَئِكَةُ تَنزِيلاً).

(٣) سورة يونس : ١٠ / ١٠٣.

(٤) المحتسب : ٢ / ١١١.

(٥) المحتسب : ٢ / ١٢٠ ـ ١٢١.

٥٨١
٥٨٢

الخاتمـة

٥٨٣
٥٨٤

بَعدَ هذهِ الجولة الطويلة والرحلة الممتعة مع ابن جِنّي في (المحتسب) وتبويب المسائل النحوية فيه ، لا بدّ لنا من الخروج بنتائج من هذا البحث.

وسأذكر أَهمَّ النتائج بغايةِ الإيجاز.

١ ـ تَسَامَحُ بعضُ القرّاءِ في التلاوةِ فاستجازَ وضعَ مَرادفِ الكلمةِ القرآنية في موضعِ تلكَ الكلمة ، بلا رواية (١).

٢ ـ صلةُ القراءاتِ الشَّاذَّة بالعربيةِ موصولةٌ ، فَلَيستْ تُعْدم سَنَداً لَهَا مِن لغاتِ العربِ (٢) وأشعارِها (٣) وتخريجاتِ العلماءِ لَهَا (٤) ، انتزاعاً من روح اللغة وأَصولِها المقرّرة إلاّ في النادر جدّاً.

٣ ـ لَمْ يستطع أَبو الفتحِ تخريجَ كُلَّ القراءاتِ الشاذَّة بَلْ وَقَفَ عِنْدَ بَعْضِها وَقالَ عنهُ : إنّه ضعيف (٥) أو لغةٌ مرذولةُ (٦).

__________________

(١) انظر : المحتسب : ١ / ٢٩٦ و ٢ / ١٥ و ٣٣٦ و ٣٦٧.

(٢) المحتسب : ١ / ٧٤ و ٨٤ و ١٦٧ و ٣٣٤.

(٣) المحتسب زاخر بالشواهد الشعرية. انظر : مثلاً ١ / ١١٢ و ١٩٥ و ٢ / ٨٨ و ١٧٩.

(٤) كتاب المحتسب مخصّص لهذه الغاية.

(٥) انظر : الصفحات : ١٧٢ و ٢١٥ و ٢١٧ و ٤٥٩ والمحتسب : ١ / ٨٣ و ١٢٤ و ١٦٥ و ١٩٣ و ٢٠٦ و ٢٧٠ و ٢٧٢ و ٢ / ٤٢ و ٦٩ و ١٥٨ و ١٦٣ و ٢٦٦ و ٣٢٢ وغيرها.

(٦) المحتسب : ١ / ١٠٦.

٥٨٥

أَوْ مرفوض أَوْ غَلَط (١) أو سهو (٢) أو مشكل (٣) أو هي قراءةٌ فاسدةٌ (٤) أو قبيحة (٥).

وهو إذا وَهَّنَ قراءةً أَو ضَعَّفَهَا فليسَ نقدُه موجّهاً إلى القراءةِ بعدَ صحّةِ سَنَدَهَا وإنّما النقد يوجّه إلى القارئ كأن تكون فيه غفلة أَو سهو (٦) أَو وهـم (٧).

٤ ـ كانت الثقة متبادلةً بين التلاميذِ والشيوخ وكانت العلاقة بينهم علاقة مودة واحترام ولكن هذا لم يمنعِ التلميذَ من الخروج على آراء شيخه فلا يعدُّ الشيخُ ذلك تطاولاً عليه ، فلم يمنع أَبا الفتح احترامُهُ لشيخِهِ أَبي علي وثناؤه عليهِ (٨) في المحتسب وغيره ، من مخالفته في بعض المسائل (٩).

٥ ـ البغداديون هم الكوفيون ، نسبوا إلى بغداد للتفرقة بينهم وبين الكوفيين الذين لم يقدر لهم الإقامة في بغداد.

قَالَ أَبو الفتح : قد تقدّم القول على حديث فتحة الحرف الحلقي إذا كان ساكن الأصل تالياً للفتح وذكر الفرق بين قولنا وقولِ البغداديين (١٠) فيه

__________________

(١) المحتسب : ١ / ١١٧.

(٢) انظر : ص : ٤٩١ والمحتسب : ٢ / ٢٩ و ٣٠٤ و ٣٤٤.

(٣) انظر : ص : ١٢٧ والمحتسب : ٢ / ٥٢.

(٤) المحتسب : ١ / ٢٤٣.

(٥) المحتسب : ٢ / ٣٧٢ والصفحة : ٣٢٧ من هذا البحث.

(٦) المحتسب : ٢ / ٣٧٢.

(٧) انظر : ص : ٤٩٢ والمحتسب : ٢ / ٢٩ و ٣٤٠ و ٣٤٤.

(٨) المحتسب : ١ / ٣٢٠.

(٩) انظر : ص : ٦٩.

(١٠) انظر : ص : ٦٩ والمحتسب : ٢ / ٦٤ و ٩١ وشرح الأشموني : ٣ / ١٩٩.

٥٨٦

وإنّني أَرى فيه رأَيَّهُم لا رأَيَ أَصحابنا (١) وقال : أَمَّا أَصحابُنَا فعندهم أَن الإقام مصدر أَقمت كالإقامة وليس مذهبنا كما ظَنَّهُ الفرّاء (٢).

ويذكر أَبو الفتح أَصحابه فإذا منهم : أَبو عمرو بن العلاء (٣) وسيبويه (٤) والأخفش (٥) والمازني (٦) والمبرد (٧) ، وهؤلاء زعماء مدرسة البصرة النحوية. إذ ليس للنحو سوى مدرستين اثنتين هما مدرسة البصرة ومدرسة الكوفة (٨).

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

__________________

(١) سمّاهم أبو الفتح الكوفيين. انظر : ص : ٦٩ والمحتسب : ١ / ٨٤.

(٢) المحتسب : ٢ / ١٦٦.

(٣) انظر ص : ٥٢٧ والمحتسب : ١ / ٢٩٣.

(٤) سرّ صناعة الإعراب : ١ / ٦٧.

(٥) المحتسب : ٢ / ٣٤٠.

(٦) المنصف : ٢ / ١٦٠.

(٧) المحتسب : ٢ / ٣٤٠.

(٨) المحتسب : ٢ / ١٤٨ وسر صناعة الاعراب : ١ / ٦٧.

٥٨٧
٥٨٨

الفهارس الفنيّـة

١ ـ فهرس الآيات

٢ ـ فهرس الأحاديث

٣ ـ فهرس الأمثال والحكم

٤ ـ فهرس الشعر والرجز

٥ ـ فهرس أنصاف الأبيات

٦ ـ فهرس الأعلام

٧ ـ فهرس المصادر والمراجع

٨ ـ فهرس مواد الكتاب

٥٨٩
٥٩٠

١ ـ فهرس الآيات

الآية

القراءة

الصفحة

(١) سورة الفاتحة

١ ـ (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)

 ......

٥

٦ ـ (اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ)

(صِراطاً مُسْتَقِيماً)

٩٦

٧ ـ (أنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ)

(عليهُمُو) وغيرها

٩٩ ، ١٠٠

(٢) سورة البقرة

٢ ـ (أَللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ)

 (القَيَّام) و (القَيِّمُ)

 ٣٨٩

٤ ـ (وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ)

 ......

١٥٠

٦ ـ (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ ءَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَيُؤْمِنُونَ)

 (أَنْذَرْتَهُمْ)

 ٥٦٦

٩ ـ (يُخَادِعُونَ اللهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ)

 (يُخْدَعُونَ)

١٨٩ ، ١٩٠ ، ٢٦٦

١٤ ـ (إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ)

 ......

 ٢٤١

١٥ ـ (اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ)

 ......

 ٢٤١

١٦ ـ (أُوَلَئِك الّذِينَ اشْتَروا الضَّلاَلَةَ بِالهُدَى فَمَا رَبِحَتْ تِّجَارَتُهُمْ)

(اشتَرَواالضَّلالة)

 ١٠٨ ، ١١١

(اشترْؤا)

 ٣٢٧

 ......

 ٥٣٤

١٩ ـ (أَوْ كَصَيِّب مِّنَ السَّمَاءِ)

 ......

 ٤٢٣

٢٤ ـ (فَإِنْ لَّمْ تَفْعَلُواْ وَلَنْ تَفْعَلُواْ فَاتَّقُواْ النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ)

 (وُقُودِهَا)

 ٣٣٧ ، ٣٦٠

٥٩١

٢٦ ـ (إِنَّ اللهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا)

(مَثَلاً مَا بَعُوضَةٌ)

١٣٤

(بَعُوضَةٌ)

 ١٣٦

٢٩ ـ (فَذَلِك نَجْزِيهِ جَهَنَّمَ كَذَلِك نَجْزِي الظَّالِمِينَ)

(فَذَلِك نُجْزيهُ)

 ١٠٥

٣١ ـ (وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلاَئِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَؤُلاَءِ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ)

(آدَمُ)

٢٢٥

(وَعُلِّمَ آدِمُ)

 ٢٢٧

٣٥ ـ (وَقُلْنَا يا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ)

 (من هذي الشجرة)

 ١٠٦ ، ١١٧

٣٨ ـ (فَمَن تَبِعَ هُدَايَ فَلاَخَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ)

 ......

 ١١١

٤٨ ـ (وَاتَّقُوا يَوْماً لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْس شَيْئاً)

 ......

 ٣١٦

٦٠ ـ (وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِبْ بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْـناً)

 (عَشَرَةَ)

٦٥ ـ (وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَواْ مِنكُمْ فِي السَّبْتِ)

 ......

 ٢٢٤

٧٤ ـ (وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ)

 (وَإنْ مِنَ الحِجَارَةِ)

و (وَإِنْ مِنْهَا)

 ١٧٧

٨٣ ـ (وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً)

 (حُسْنَى)

 ٣٦٥

٩١ ـ (قَالُواْ نُؤْمِنُ بِمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَهُمْ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِيَاءَ اللهِ مِن قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُّؤْمِنِينَ)

 ......

 ٢٩١

٩٩ ـ (وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلاَّ الْفَاسِقُونَ)

 ......

 ٤٤٥ ، ٤٤٦

١٠٠ ـ (أَوَ كُلَّمَا عَاهَدُواْ عَهْداً نَّبَذَهُ فَرِيقٌ مِّنْهُم بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَيُؤْمِنُونَ)

 (عَهِدُوا)

 ٣٨٠

(أوْ كُلَّمَا عَهِدُوا)

 ٤٤٥ ، ٤٤٦

١٠٢ ـ (وَمَا هُمْ بِضَآرِّينَ بِهِ مِنْ أَحَد)

 (بِضَارِّي)

 ٣٤٨

٥٩٢

١٠٦ ـ (مَا نَنسَخْ مِنْ آيَة أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْر مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْء قَدِيرٌ)

 (نُنَسِّهَا) و (تَنْسَها) و (تُنْسَها) و (مانُنْسِك من آية أونَنْسَخْهَا)

 ٢٣٩

١١٦ ـ (كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ)

 ......

 ٥٠٠

١٢٣ ـ (وَاتَّقُوا يَوْماً لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْس شَيْئاً)

 ......

 ٣١٦

١٢٦ ـ (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَداً آمِناً وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ)

(فأُمْتِعْهُ) و (فَأَمْتِعْهُ)

٢٠٠

(ثُمَّ اضْطَرَّهُ)

 ١٠٧ ، ٢٠٠

١٢٧ ـ (وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّك أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)

 (وَيَقُولانِ رَبّنَا)

 ٢٥٠

١٣٣ ـ (وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيْمَ وَإِسْمَاعِيلَ)

 (وإله أبيك)

 ٥٥ ، ٨١ ، ٨٢

١٤٣ ـ (وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ)

 (لِيُعْلَم)

 ٢٢٤

١٥٠ ـ (لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ)

 (أَلا الَّذِينَ)

 ٥٧٠ ، ٥٧١

١٥٥ ـ (فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً)

 ......

١٢٢

١٥٨ ـ (فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا)

 (أَلاَّ يَطَّوَّفَ)

 ٥٧٣ ، ٥٧٤

١٦١ ـ (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ)

 (وَالمَلاَئكِةُ والناسُ أَجمعوُنَ)

 ٢٠٩

١٦٧ ـ (يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَات)

 ......

 ٢٩٣

١٧٥ ـ (فَمَا أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ)

 ......

٣٤٧

١٧٧ ـ (لَيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ)

(بأَنْ)

١٧١ ، ٣٤٥

١٨٤ ـ (وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِين)

 ......

٤٢٦

٥٩٣

١٨٧ ـ (أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ)

 ......

١٩٠ ، ١٩٢ ، ٣١٠

١٨٩ ـ (وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى)

 ......

 ٣٤٥

١٩٥ ـ (وَلاَ تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى الْتَّهْلُكَةِ)

 ......

 ٣٠٩ ، ٣١٠

١٩٩ ـ (ثُمَّ أَفِيضُواْ مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُواْ اللهَ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ)

 (النَّاسِي)

 ١٢٢

٢٢٠ ـ (وَيَسْأَ لُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلاَحٌ لَّهُمْ خَيْرٌ)

(قُلْ أَصْلِحْ إِلَيْهِمْ خَيْرٌ)

 ١٤٣

٢٢٨ ـ (وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ)

 ......

 ٥٧٣

٢٣٣ ـ (لاَ تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلاَّ وُسْعَهَا لاَ تُضَآرَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلاَ مَوْلُودٌ لَّهُ بِوَلَدِهِ)

 (لا تُضَارْ)

 ٥٢٧

٢٣٤ ـ (وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُر وَعَشْراً)

(يَتَوَفَّوْنَ)

 ٢٥٧

٢٣٧ ـ (وَإِن طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِن قَبْلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ إَلاَّ أَن يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَ الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ)

 (يَعْفُوْ)

 ٥٤٩ ، ٥٥٢

٢٤١ ـ (وَلِلْمُطَلَّقَاتِ مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ حَقّاً عَلَى الْمُتَّقِينَ)

 ......

 ٢٩٠

٢٥٦ ـ (فَقَدِ اسْتَمْسَك بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لاَ انفِصَامَ لَهَا)

 ......

 ٣١٩

٢٥٩ ـ (وَانظُرْ إِلَى العِظَامِ كَيْفَ نُنشِزُهَا)

 (نُنْشِرُهَا)

 ١٦ ، ٢٤

٢٥٩ ـ (قالَ أعْلَمُ أَنَّ اللهَ على كُلِّ شيء قَدَير)

 (اعْلَمْ)

 ٢٠١

٢٦٠ ـ (ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَك سَعْياً وَاعْلَمْ أَنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)

 ......

٢٩١

٢٦٩ ـ (يُؤتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً)

 (ومن يؤتِ)

 ١٩٥

٢٧٨ ـ (اتَّقُوا اللهُ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَو آْ)

 (مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبُوْ)

 ١٣٧

٢٧٨ ـ (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَو آْ)

 (بَقِيْ)

 ٥٦١

٥٩٤

٢٨٢ ـ (وَأشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلاَ يُضَآرَّ كَاتِبٌ وَلاَ شَهِيدٌ)

 (يُضَارُّ)

 ٥٧١

٢٨٤ ـ (وَإِن تُبْدُواْ مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللهُ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْء قَدِيرٌ)

(يَغْفِرْ ... ويعذّبْ)

 ٤٥٠

(٣) سورة آل عمران

٢ ـ (اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ)

 ......

 ١٤١

٣ ـ (نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ)

 (نَزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابُ)

 ١٤١

١٤ ـ (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ)

(زَيَّنَ .. حُبَّ)

 ٢٠٤

١٧ ـ (الصَّابِرِينَ وَالصَّادِقِينَ وَالْقَانِتِينَ وَالْمُنْفِقِينَ وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالاَْسْحَارِ)

 ......

 ٢٨٨

١٨ ـ (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)

(شُهَدَاءَ لِلَّهِ)

 ٢٨٨

٧٣ ـ (قُلْ إِنَّ الْهُدَى هُدَى اللهِ أَن يُؤْ تَى أَحَدٌ مِّثْلَ مَاأُوتِيتُمْ أَوْ يُحَآجُّوكُمْ عِندَ رَبِّكُمْ قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللهِ يُؤْ تِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ)

 (يُؤتِيَ)

 ٢٥٩

٨١ ـ (وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَاب وَحِكْمَة)

 (لَمَّا آتيناكم)

٥١٤

و (لِمَا آتَيتُكُمْ)

٥١٥

١٢٤ ـ (إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَن يَكْفِيكُمْ أَن يُمِدَّ كُمْ رَبُّكُم بِثَلاَثَةِ آلاَف مِّنَ الْمَلآئِكَةِ مُنزَلِينَ)

(بثلاثه)

 ٣٢٨ ، ٣٣٠

١٢٥ ـ (إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَن يَكْفِيكُمْ أَن يُمِدَّ كُمْ رَبُّكُم بِثَلاَثَةِ آلاَف مِّنَ الْمَلآئِكَةِ مُنزَلِينَ)

 ......

 ٣٢٨

١٤٠ ـ (إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ)

 (قُرْحٌ)

 ٢٣

١٤٢ ـ (وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ اَلَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ)

 ......

 ٥١٤

١٤٤ ـ (وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ)

 (رُسُلٌ)

 ٩٣

٥٩٥

١٤٤ ـ (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِّن قَبْلِك مِنْهُم مَّن قَصَصْنَا عَلَيْك وَمِنْهُم مَّن لَّمْ نَقْصُصْ عَلَيْك)

 ......

 ٩٥

١٤٤ ـ (أَفئِنْ ماتَ أوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ)

 ......

 ٩٥

١٤٥ ـ (وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ)

 (يُؤْتِه)

 ٢٠٤

١٤٦ ـ (وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيّ قَاتَلَ مَعَهُ رِ بِّيُّونَ كَثِيرٌ)

 (وَكأَيٍّ من نبي قُتِّلَ)

 ٢٣١

١٧٥ ـ (إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُّؤْمِنِينَ)

 (يُخَوّفُكُم)

 ٢٦٤ ، ٢٦٥

 (٤) سورة النساء

١ ـ (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْس وَاحِدَة وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالاَْرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً)

 (والأرحامُ)

١٥١ ، ١٥٢

٣ ـ (وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ)

(تَقْسِطُوا)

٥٧٧

١٢ ـ (وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلاَلَةً)

(يُورِث) و (يُوَرِّثُ)

٢٦٥

١٢ ـ (غَيْرَ مُضَآرّ وَصِيَّةً مِّنَ اللهِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ)

(مَضارِ وَصيَّة)

 ٣٣٠

٢٣ ـ (وَأُمَّهَاتُكُمُ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ)

(التي أرْضَعْنَكُم)

 ١٢٩ ، ١٣٠

٢٤ ـ (كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ)

(كَتَبَ اللهُ)

 ٤٦٧ ، ٤٦٨

٢٨ ـ (وَخُلِقَ الإنْسَانُ ضَعيفاً)

 ......

 ٢٢٨

٣٤ ـ (فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ)

(فَالصَّوالح قوانِتُ حَوافِظُ)

 ٤٩٦

٤٣ ـ (وَإِنْ كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَر أَوْ جَاء أَحَدٌ مِّنكُم مِّن الْغَآئِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء)

 ......

 ٤٢٥

٥٩٦

٤٦ ـ (مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ)

 ......

١٥٧

٥٨ ـ (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ)

(يَأْمُرْكُمْ)

٥٤٢

٦١ ـ (وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ إِلَى مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنـكَ صُـدُوداً)

(تَعَالُوا)

 ٥٥٦

٦٣ ـ (إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْك كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوح وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ)

 ......

 ٢٨٤

٦٨ ـ (وَلَهَدَيْنَاهُم صِراطاً مُسْتَقِيماً)

 ......

 ٩٧

٧٢ ـ (وَإِنَّ مِنكُمْ لَمَن لَّيُبَطِّئَنَّ)

 ......

 ١٣٣

٧٣ ـ (وَلَئِنْ أَصَابَكُمْ فَضْلٌ مِّنَ اللهِ لَيَقُولَنَّ كَأَنْ لَّمْ تَكُنْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ مَوَدَّةٌ يَا لَيتَنِي كُنتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ فَوْزاً عَظِيماً)

(لَيَقولُنَّ)

 ١٣٢

 (فَأَفُوزُ)

 ٤٣١

٧٨ ـ (أَيْنَمَا تَكُونُواْ يُدْرِككُّمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنتُمْ فِي بُرُوج مُّشَيَّدَة)

(يُدْرِكُكُمُ)

 ٥٤٠

٩٠ ـ (أو جَاؤوكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ)

(حَصِرَةً)

 ٥٦

 ......

 ٥٧١

١٠٠ ـ (وَمَن يَخْرُجْ مِن بَيْتِهِ مُهَاجِراً إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلى اللهِ وَكَانَ اللهُ غَفُوراً رَّحِيماً)

(يُدْرِكُهُ)

٤٣٤ ، ٤٣٦ ، ٤٣٧

(ثَمَّ يُدرِكَهُ)

٥٠٩

١٠٤ ـ (وَلاَ تَهِنُواْ فِي ابْتِغَاء الْقَوْمِ إِنْ تَكُونُواْ تَأْ لَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْ لَمُونَ كَمَا تَأْ لَمونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللهِ مَا لاَ يَرْجُونَ)

(أَنْ تَكُونُوا)

 ٢٦٧

١٠٥ ـ (لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ)

 ......

 ١٩٤

١٢٠ ـ (يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُوراً)

 ......

 ٢٠٤

(يَعِدْهُم ... وَمَا يَعِدْهُم)

 ٥٤٣

١٢٣ ـ (لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلاَأَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَن يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ)

 ......

١٧١

٥٩٧

١٦٢ ـ (لَّكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيك وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِك وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أُوْلَئِك سَنُؤْتِيهِمْ أَجْراً عَظِيماً)

 (والمقيمون)

 ٤١٦

١٦٤ ـ (وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيماً)

 (اللهَ)

 ٢٤٠

١٧١ ـ (إِنَّمَا اللهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ)

 (إِنْ يَكُونَ)

 ٥٧٧

١٧٢ ـ (وَمَنْ يَسْتَنْكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعاً)

 (فَسَيُحْشُرْهُم)

 ٥٤٣

١٧٣ ـ (وَأَمَّا الَّذِينَ اسْتَنْكَفُوا وَاسْتَكْبَرُوا فَيُعَذِّبُهُمْ عَذَاباً أَلِيماً)

 (فَيُعَذّبْهُمُ)

 ٥٤٣

١٨٤ ـ (لاَّ يُحِبُّ اللهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ وَكَانَ اللهُ سَمِيعاً عَلِيْماً)

 (ظَلَمَ)

 ٢٨٥

 (٥) سورة المائدة

٢ ـ (وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْم أَنْ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ)

 (يُجْرِمَنَّكُم) (إِنْ يَصُدّوكُمْ)

 ٥٢٩

و (صَدُّوكُمْ)

٦ ـ (وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ)

(وأرجلُكُم)

 ١٥٣

١٣ ـ (وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَى خَائِنَة مِنْهُمْ)

 ......

 ٣٦٥

٣١ ـ (قَالَ يَا وَيْلَتَا أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَذَا الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْءةَ أَخِي فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ)

(فَأُوَارِيْ)

 ٥٥٢

٣٢ ـ (مَن قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْس أَوْ فَسَاد فِي الأَرْضِ فَكَأَ نَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً)

 (فَسَاداً)

 ٢٤٢

٣٨ ـ (وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُواْ أَيْدِيَهُمَا)

(والسَّارِقَ والسَّارِقَةَ)

 ٤٥

(فاقطعوا أيمَانَهُمَا)

 ٥٩

٥٠ ـ (أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ)

(أَفَحُكْمُ)

١٥٥ ، ١٥٦ ، ١٥٨

(أَفَحَكَمَ) و (أَفَحَكَمُ)

 ٣٣٩

٥٢ ـ (فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ)

(يَسارِعُونَ)

٢٠٦

٥٩٨

٦٤ ـ (بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ)

 ......

٨٤

٦٩ ـ (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالصَّابِؤُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وعَمِلَ صَالِحاً فَلاَخَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَهُمْ يَحْزَنُونَ)

(والصابِيين)

٤١٧ ، ٤١٨

٧١ ـ (وَحَسِبُواْ أَلاَّ تَكُونَ فِتْنَةٌ فَعَمُواْ وَصَمُّواْ ثُمَّ تَابَ اللهُ عَلَيْهِمْ ثُمَّ عَمُواْ وَصَمُّواْ كَثِيرٌ مِّنْهُمْ)

(ثم عُمُوا وَصُمّوا)

٢٣٣

٨٩ ـ (إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَة)

(أَهْالِيكُمْ) (أو كَاسوتِهم)

٣٣٤ ، ٥٥١

٩٥ ـ (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقْتُلُواْ الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ وَمَن قَتَلَهُ مِنْكُم مُّتَعَمِّداً فَجَزَاءٌ مِّثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْل مِّنكُمْ)

 (مِثْلَ)

 ٣٥١

(يَحكُمُ بِهِ ذُو عَدْل)

 ١٣٦

 ......

 ٥٣٧

٩٦ ـ (أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ)

 ......

 ٣٠٨

١٠٥ ـ (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لاَ يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ)

(لاَ يَضُرْكُمْ) و (لاَ يَضِرْكُمْ)

 ٥٢٢

١٠٦ ـ (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حِينَ الْوَصِيَّةِ اثْنَانِ ذَوَا عَدْل مِّنكُمْ)

(شَهادَةٌ) و (شَهَادَةً)

 ٢٤٤

١١٧ ـ (فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ ...)

 ......

 ٢٥٧

(٦) سورة الأنعام

٣ ـ (وَهُوَ اللَّهُ)

 ......

٤٤٥

٤ ـ (وَمَا تَأْتِيْهِمْ مِنْ آيَة)

 ......

٢١٩

٢٢ ـ (وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً)

 ......

 ٢٠٢

٢٥ ـ (يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَذَا إِلاَّ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ)

 ......

 ٢٣٤

٥٩٩

٢٧ ـ (يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلاَنُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ المُؤمِنينَ)

(تَكُونُ)

 ٤٣١ ، ٤٣٢

(ولانُكَذِّبَ) و (ونكُونَ)

 ٤٣٢

(ولانُكَذِّبُ) و (ونكُونُ)

 ٤٣٢

٦٢ ـ (ثُمَّ رُدُّوا إِلَى اللَّهِ مَوْلاَهُمُ الْحَقِّ)

 ......

 ٤١٢

٧٤ ـ (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَاماً آلِهَةً إِنِّي أَرَاك وَقَوْمَك فِي ضَلاَل مُّبِين)

(آزَرُ)

 ٤٥٧

٩٣ ـ (وَالْمَلآئِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ)

(يقولون أخْرِجُوا)

٢٥١

٩٤ ـ (لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ وَضَلَّ عَنْكُمْ مَا كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ)

(بَيْنُكُمْ)

 ٢٨٢

١٠١ ـ (بَدِيعُ السَّموَاتِ وَالأَرْضِ أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُن لَّهُ صَاحِبَةٌ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْء وهُوَ بِكُلِّ شَيْء عَلِيمٌ)

(وَلَمْ يَكُنْ لَهُ صَاحِبةً)

 ١٦٠ ، ١٦٧

١٠٥ ـ (وَكَذَلِك نُصَرِّفُ الآيَاتِ وَلِيَقُولُواْ دَرَسْتَ وَلِنُبَيِّنَهُ لِقَوْم يَعْلَمُونَ)

(دُرِسَتْ) و (دَارَسْتَ) و (دَرَسْنَ)

 ٢٣٤

١٠٩ ـ (قُلْ إِنَّمَا الآيَاتُ عِنْدَ اللَّهِ وَمَا يُشْعِرُكُمْ أَنَّهَا إِذَا جَاءَتْ لاَ يُؤْمِنُونَ)

(يُشْعِرْكُمْ)

 ٥٤٢

 ......

 ٥٧٦

١١٠ ـ (وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّة وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ)

(وَيَذَرْهُمْ)

 ٥٤٢

١١٢ ـ (يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْض زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً)

 ......

 ٥٠٣

١١٣ ـ (وَلِتَصْغَى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُوا مَا هُمْ مُقْتَرِفُونَ)

(وَلْتَصْغَى) و (ولْيَرْضَوه ولْيَقْتَرِفُوا)

 ٥٠٣

١١٦ ـ (وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوك عَن سَبِيلِ اللّهِ)

 ......

 ٢٦٩

٦٠٠