الصفحه ١٥٥ : القطع بأنّ قوله عليهالسلام : « من فاتته فريضة » (١) نصّ في النسيان ،
وفيه تأمّل.
وعلى كلّ حال ،
ليس
الصفحه ١٦٩ : التأمّل في
الأهونية ، بل لا يبعد أن يكون ظهور قوله « فيه » في الانقسام حاكماً على ظهور
الضمير في عدم
الصفحه ١٨٦ : يكن مأكول
اللحم ، ولكن لا يصلّي فيه ، عدا ما استثني ، فلاحظ وتأمّل ، بل وبغير ذلك (٢).
ومنه يظهر
الصفحه ١٩٢ :
تأمّل ، كما أفاده الأُستاذ العراقي قدسسره في قضائه (١).
نعم ، لو كان لنا
عموم يدلّ على دخول التذكية
الصفحه ١٩٣ : وتأمّل.
الصفحه ٢٠٢ : ، لا
يكون ذكاة الحيوان إلاّعبارة عن المسبّب. ومن ذلك يظهر لك التأمّل في
الصفحه ٢١٣ : ، على تأمّل في ذلك ، فإنّ أصالة عدم المسبّب ـ أعني الطهارة والحلّية
ـ تعارضها أصالة العدم في ضدّه ، أعني
الصفحه ٢١٦ : يقال ـ كما يستفاد من
الجواهر [ ٣٦ : ٢٥٦ ] ـ بعدم جريان استصحاب الحياة لكونه مثبتاً. وفيه تأمّل كما
الصفحه ٢٢٢ : للمسبّب ، فإنّ المرجع حينئذ هو أصالة عدمه ، فيحكم بكونها
ميتة يحرم أكلها على تأمّل في ذلك ، فإنّ ذلك
الصفحه ٢٢٩ :
بالحلّية ، وموجباً لسقوط أصالة عدم التذكية ويمكن حمل الخبرين على ذلك ، فلاحظ
وتأمّل.
ولعلّ هذا هو
الوجه
الصفحه ٢٣٤ : القطعة المأخوذة في الحي إنّما هي باعتبار كونها جزءاً ممّا لم
يذكّ ، لا أنّها بنفسها ميتة. وفيه تأمّل ، إذ
الصفحه ٢٣٦ : (١) ، لكن في كون مسألة الشكّ في المحصّل من الشبهات الموضوعية
أو كونه من الشبهات الحكمية محل تأمّل أيضاً
الصفحه ٢٣٧ : مجرّد ترك الكشف ، كان المرجع فيه هو البراءة.
ومن ذلك كلّه يظهر
لك التأمّل فيما أورده الأُستاذ شيخنا
الصفحه ٢٣٨ :
إلى أصل وجود المأمور به ، كأن يؤمر بالسجود مثلاً ويشكّ في أنّه أتى به أم لا.
ومنه يظهر لك التأمّل في
الصفحه ٢٥٤ :
: فإنّ المورد ليس من موارد قاعدة الملازمة الخ (٢) ، محلّ تأمّل وإشكال ، فإنّ الحكم العقلي الذي لا يكون