الصفحه ٥٢ : (٢).
لكن يمكن التأمّل
فيما أفاده شيخنا قدسسره في تأويل كلام الفصول ، فإنّه ربما كان ظاهراً أو صريحاً
في
الصفحه ٥٧ : شرحناه في حاشية ص ٦٩ (٢) وتأمّل.
واعلم أنّ شيخنا قدسسره في الدورة
الأخيرة قد اقتصر في الإشكال على ما
الصفحه ٥٩ : .
قلت : ويمكن التأمّل
في ذلك ، فإنّ الخبر المفيد للوثوق التامّ كثير في ذلك العصر ، لما ذكرناه من
توفّر
الصفحه ٦٠ : سواء ... الخ (٢).
يمكن التأمّل فيه
بما عرفت في الايراد الثاني.
__________________
(١) في الحاشية
الصفحه ٧٢ : يظهر لك
التأمّل فيما أفاده من التسوية بقوله : نعم ، العمل بمؤدّى ما يظنّ كونه طريقاً
يجزئ أيضاً ، لعدم
الصفحه ٨٤ : لحجّية الظنّ بالطريق
، وقد تقدّم تفصيل البحث فيه ، فراجع (٢) وتأمّل.
__________________
(١) فوائد
الصفحه ٩٣ :
الراجعة إلى طريقة الفصول ، ولأجل ذلك اختلف جوابه عن السؤال المذكور في
الطريقتين.
ومن ذلك يظهر لك
التأمّل
الصفحه ٩٥ : الاشارة إليه من قوله : ومن تأمّل في أحوال السلف يقطع
بأنّ بناءهم في الامتثال لم يكن على تحصيل العلم
الصفحه ١٠٠ : ، فراجعه إلى آخر البحث.
وهذا الجواب يمكن
التأمّل فيه ، فإنّ مقدّمات الانسداد بناءً على الكشف لا تؤدّي إلى
الصفحه ١٠٥ : بما هي أبدال عن الواقع ، فلاحظ وتأمّل.
وأمّا الدليل
الثاني ، أعني الشهرة والإجماع المنقول ، فقد أجاب
الصفحه ١٠٧ : للتأمّل في جميع ما حرّرناه فيه عن
شيخنا قدسسره. ولكن نقول على الإجمال : إنّ النتيجة تارةً تكون على الكشف
الصفحه ١٢٢ : . أمّا ما أفاده شيخنا قدسسره من أنّ الرفع متوجّه إلى اقتضاء الحكم الواقعي إيجاب
الاحتياط فيمكن التأمّل
الصفحه ١٣١ : الأحكام الواقعية والظاهرية (١) ، وتأمّل.
__________________
(١) راجع الحاشية
المفصّلة المتقدّمة في
الصفحه ١٤٤ : العموم لا نحكم بالشمول. أمّا في « ما لا يعلمون » ففيه تأمّل
، إذ لا داعي للركون إلى تقدير العقوبة
الصفحه ١٥٠ : ء المنسي في حال نسيانه كافٍ في الحكم بصحّة
الصلاة.
ومن ذلك يتّضح التأمّل فيما
أُفيد في هذا التحرير