الصفحه ١٨٧ : عن الصحيفة في عدّة من
الكتب بلفظٍ مختصر
هذا ، وكما روى
الخبر عن الصحيفة الرضوية باللفظ الكامل في
الصفحه ٣١٨ : ، وكان ملازماً لكتاب إخوان الصفا وخلاّن الوفا
للمجريطي ، ولكتابيه رتبة الحكيم وغاية الحليم ، ومن كتب
الصفحه ٣٨٧ : ... » (٢).
وهكذا تجد الثناء
عليه في غير هذه الكتب ، حيث يذكرونه بالأوصاف الجليلة والألقاب العظيمة ، ويذكرون
الكلمات
الصفحه ٣٩٠ : مذكورين في هذه الكتب ، ولا في غيرها من كتب الجرح
والتعديل ، ممّا يدلٌّ على أنْ لا موضع للطعن فيهما ، وإلاّ
الصفحه ٣٩٣ : : « أخبرني سيّد الحفّاظ [ أبو منصور ] شهردار بن شيرويه
بن شهردار الديلمي ـ فيما كتب إليّ من همدان ـ أخبرنا
الصفحه ٨٨ : وأتمّها بعشر ، وكتب له في الألواح كلّ شيء
، ثم رجع فرأى من قومه ما رأى ، فأخذ برأس أخيه ليدنيه فيتفحّص عن
الصفحه ٩٣ : ، غلب عليه قول الهزل ، ومع ذلك ، فإنّا
ما رأينا له في كتبه تعمد كذبةٍ يوردها مثبتاً لها ، وإنْ كان كثير
الصفحه ١٠٥ : الكلمة ولو بالرجوع إلى كتب اللغة لم يتطرّق إلى هذه الشبهة ، ولم يتفوّه
بتلك الدعوى ...
قال الجوهري
الصفحه ١٠٧ : هذا النفي بل بالعكس ، كما هو واضح.
هذا ، ومن غرائب
الامور : أن الرازي في كتبه الحكمية يشنّع على
الصفحه ١٣٦ :
صلّى الله عليه وسلّم قال : إن الله تعالى كتب مقادير الخلق قبل أنْ يخلق السماوات
والأرض بخمسين ألف سنة
الصفحه ١٣٨ : الأرض واستوى إلى السماء فسوّاهنَّ سبع سماوات وخلق العرش ، كتب على ساق
العرش محمد رسول الله خاتم الأنبيا
الصفحه ١٣٩ :
الله الجنة التي
أسكنها آدم وحواء ، وكتب اسمي ، أي موصوفاً بالنبوّة أو بما خصَّ منها وهو الرسالة
الصفحه ١٤٩ : والمنزّل عليه فات وحلّه الموت ، وبقي
الذي اثبت له تلك المناصب ، لم يخطر ببال أحدٍ من وكلائه وكتب ذلك المالك
الصفحه ١٥٤ :
الإستعمال لها ،
مشاركاً في الفنون ، لا يملّ من المطالعة والكتابة ، كتب بخطّه جملةً وصنّف الكثير
الصفحه ١٥٧ : العبارات المنقولة
عن الكتب المذكورة صريحةً في إمامة هارون ووصياته عن موسى ، وأنّه قد أفضى موسى
علم التوراة