الصفحه ٢٠١ : ) وغيرها من كتب أهل السنّة
والجماعة.
وأيضاً ، يدل
الحديث على اختصاص الطهارة بعلي وفاطمة والحسنين ، وما
الصفحه ٢٠٣ : .
وعلى الجملة ،
فالحديث يدل على الأفضلية والطهارة والعصمة ... بكلّ وضوح وظهور ، وبذلك تسقط
مزاعم
الصفحه ٢٠٥ :
ومساواته مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في الطهارة والعصمة والأفضلية ... واضحة ... كما يدل على عصمة
الصفحه ٢٠٧ : وذريّته » (١).
أقول :
وهذا نصّ في
اختصاص هذا الحكم الدالّ على العصمة والطهارة في هذه الامة بعلي
الصفحه ١٧٥ :
بالتحريف والتأويل
، والكتب كانوا يكتبونها من عند أنفسهم ( وَيَقُولُونَ هُوَ
مِنْ عِنْدِ اللهِ ) ال
الصفحه ٢٣٨ : وسماه ... ».
كما أن كتابه (
العقد ) من الكتب المعترة عندهم ، فقد سمعت وصفه بأنه محمّي عن النقد ، وفي
الصفحه ٩١ : : ولكن من أئمة البدع.
قال الجاحظ في
كتاب البيان : لمّا قرأ المأمون كتبي في الإمامة فوجدها على ما أخبروا
الصفحه ١٣٧ :
ومن جملة ما كتب
في الذكر ـ وهو امّ الكتاب ـ أن محمّداً خاتم النبيين.
وصحّ أيضاً : إني
عند الله
الصفحه ١٦٤ : ... فكما أن عبارات هذه الكتب في إثبات مطلبه حجة ،
كذلك هي حجة في إثبات مطلبنا.
مؤيّدات الإمامية في
الصفحه ٢٤٠ : البشر ) من التواريخ المعروفة ، ذكر مؤلفه أنه « تذكرة تغنيني عن مراجعة
الكتب المطوّلة » وقال ( كاشف
الصفحه ٢٨١ : الواقدي. كان أحد
الفضلاء النبلاء الأجلاّء ، صحب الواقدي المذكور قبله زماناً ، وكتب له فعرف به ،
وسمع من
الصفحه ١٥٥ : النبي ـ صلّى الله
عليه وسلّم ـ أنه قال : إنّ الله تعالى خلق آدم بيده ، وخلق جنّة عدنٍ بيده ، وكتب
الصفحه ١٥٦ : الطبقات : كتابه هذا من
أشد الكتب ، وما برح المحققون من أصحابنا ينهون عن النظر فيه ، لما فيه من الإزرا
الصفحه ١٧٢ : سائر
الامور.
بعض أئمة أهل السنّة على أن
التحريف في الكتب السابقة معنوي لا لفظي
ورابعاً : إن مذهب
الصفحه ١٧٣ :
ابن عباس : يكتب
الخير والشرّ. يحرّفون يزيلون ، وليس أحد يزيل لفظ كتابٍ من كتب الله عزّ وجل