الصفحه ٨٦١ :
ـ فتح الباري
على صحيح البخاري ـ لابن حجر العسقلاني ، مطبعة بولاق بمصر ١٣٠٠ ه.
ـ في أصول
النحو
الصفحه ٢٨٥ : : هما لغتان ، وقيل : هو القمل المعروف في
الثياب ونحوها ، والمشدد يكون في الطعام. تبيان» ، وانظر
الصفحه ٥١٩ :
ما أشبهه ، فاعلم وافهم هذه المسألة ، فقد كشفت لك [فيها] سرائر النحو
وغرائبه (١).
١٦٨٠ ـ وقوله
الصفحه ٣٦٦ : منها إلا إذا كان فيها تضعيف ، نحو : «لعلّ» و «علّ» (٦). ومعنى (حاشَ لِلَّهِ) : بعد يوسف عن هذا الذي رمي
الصفحه ٨٠ : بالفعل أولى ، والفعل مضمر بعدها
يليها ، وهو الرافع للاسم ، وهو كثير في القرآن ، [نحو قوله تعالى : (إِنِ
الصفحه ٤٣٩ : ، مثل : هم قوم عدى. ومن ضمّ (٢) السين أتى به على الأكثر ؛ لأن «فعلا» كثير في الصفات ،
نحو : رجل حطم
الصفحه ٢٨١ : ) الخبر عن (إِلهٍ). ويجوز أن تضمر الخبر ، تقديره : ما لكم من إله غيره في
الوجود ، أو في العالم ونحوه. وأما
الصفحه ٤٣ : ».
قلت : وردت (تي) في كتب النحو ، وليست
مجهولة كما ذكر ابن الشجري.
(١) المصدر يطلق على القليل والكثير
الصفحه ٧٤٥ : ـ «أَحْقٰاباً» ظرف زمان. ومن قرأ (٢)
«لبثين» شبّهه بما هو خلقة في الإنسان ، نحو : حذر وفرق
الصفحه ٤١٤ : ء أفعل من كذا أبدا من الثلاثي ، ولا يأتي من الرباعي البتة إلا في شذوذ ، نحو
قولهم : ما أولاه للخير ، وما
الصفحه ٤٨٦ : » (٢) فبقيت اللام منفصلة. وقيل : إنّ أصل حروف الجر أن تأتي منفصلة مما بعدها
نحو : «في» و «عن» و «على» ، فأتى
الصفحه ٧٠٦ : لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ)
(٧). ويجوز أن تقتصر على
مفعول واحد ، كما تقتصر في : أعطيت وكسوت. نحو قوله تعالى
الصفحه ١٥٦ : ذكرنا ، وأضمرت الخبر ، تقديره : وكأين من نبي مضى ،
أو في الدنيا أو نحوه. وإذا أسندت (قاتَلَ) إلى
الصفحه ٧٨٦ : الكسر لغة ، نحو : المسجد والمجلس.
__________________
(١) في الأصل : «في
موضع الثاني المفعول
الصفحه ٤٦٥ :
«فعلالا» ؛ لأن فعلالا لم يأت اسما ، فيكون هذا ملحقا به ، إنما جاء «فعلان» في
المصادر خاصة نحو