مشكل إعراب سورة
«الممتحنة»
٢٢٣٦ ـ قوله تعالى : (تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ) ـ ١ ـ (تُلْقُونَ) في موضع نصب على النعت (١) ل (أَوْلِياءَ).
٢٢٣٧ ـ قوله تعالى : (يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ) ـ ١ ـ في موضع نصب على الحال من المضمر في (كَفَرُوا).
٢٢٣٨ ـ قوله تعالى : (أَنْ تُؤْمِنُوا) ـ ١ ـ (أَنْ) في موضع نصب مفعول من أجله.
٢٢٣٩ ـ قوله تعالى : (إِنْ كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهاداً) ـ ١ ـ (أَنْ) للشرط ، وجواب الشرط فيما تقدم من الكلام ؛ لأنّها لم تعمل في اللفظ.
٢٢٤٠ ـ قوله تعالى : (جِهاداً) ـ ١ ـ نصب على المصدر ، في موضع الحال. وقيل : [هو] مفعول من أجله ، ومثله : (وَابْتِغاءَ مَرْضاتِي.)
٢٢٤١ ـ قوله تعالى : (يَوْمَ الْقِيامَةِ يَفْصِلُ بَيْنَكُمْ) ـ ٣ ـ (يَوْمَ) ظرف ، العامل فيه (تَنْفَعَكُمْ) ، وتقف على (الْقِيامَةِ). وقيل : (يَفْصِلُ) هو العامل في الظرف ، وتقف على (بَيْنَكُمْ) ، ولا تقف على (الْقِيامَةِ).
__________________
(١) في العكبري ١٣٩/٢ : «هو حال من ضمير الفاعل في (تَتَّخِذُوا) ، ويجوز أن يكون مستأنفا» وانظر : البيان ٤٣٢/٢ ؛ وتفسير القرطبي ٥٢/١٨.