الصفحه ٥٩ : ـ في موضع رفع بفعله ، وقد تقدّم (٣) ذكر أصله.
٨١ ـ قوله
تعالى : (فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ) ـ ٣٨ ـ «من
الصفحه ٢٧٨ : ) ـ ٥٢ ـ حالان من الهاء في «فصّلناه» [في حال هداية به ،
ورحمة منا](٣) ، تقديره (٤) : هاديا وذا رحمة
الصفحه ٤١ : الإخبار عن النفس ، وأتبعوا سائر الأفعال الملحقة
بالرباعية هذا الحذف (٤) ، وإن لم تجتمع فيه همزتان نحو
الصفحه ٦٥٣ : الأشياء كلها ، بل يكون فيه دلالة على أن ما
خلق منها بقدر. ومثل هذا في الكلام : كل نحوي أكرمته في الدار
الصفحه ٨٤٢ :
ـ سهل بن محمد
السجستاني : أبو حاتم ، إمام البصرة في النحو والقراءة واللغة والعروض. أخذ عنه
المبرد
الصفحه ٧ :
الإعرابية فقط ، ولهذا نراه يخص بكتابه من بلغ في النحو درجة متقدمة ، ولا يخص به
من «لا يعلم من النحو إلا
الصفحه ١٨٣ : الظاهر تجري مجري الفعل الذي يرتفع به الظاهر
، في نحو : خرج أخواك وينطلق غلمانك».
(٣) زيادة في الأصل.
الصفحه ٤٢٨ : ، ولكن كانت في نفسي هيبة الجواب ، ولم أظن
أنها تعزب عليك.
قال : وحضرت يوما آخر ، واجتمع جماعة
نحوي
الصفحه ١٢٠ : » الشرط
إذا كان في صلته فعل ، نحو : الذي يأتيني فله درهم ؛ ولو قلت : الذي زيد في داره
فله درهم ، قبح دخول
الصفحه ٣٨٨ : (ظ ، د ، ق).
(٧) في البيان لابن
الأنباري ٦٥/٢ : «ويجوز حذف الواو من(ولها)في هذا النحو ، فى اختيار الكلام ؛ لمكان
الصفحه ٢٦٧ : ، نحو «سفائن» ، واحدها «سفينة»
على «فعيلة» ، فالياء زائدة ، أصلها في الواحد السكون. وكذلك تهمز في الجمع
الصفحه ٣٤١ : أن يكون «فاعل» (٧) ظرفا ، كما جاز ذلك في «فعيل» نحو : قريب ومليء. و «فاعل»
و «فعيل» يتعاقبان نحو
الصفحه ٧٥٨ : فيه النصب ، نحو قوله تعالى : (وَيْلَكُمْ لاٰ تَفْتَرُوا)
(١).
و «ويل» أصله مصدر مأخوذ من فعل لم
الصفحه ٨٤٠ : القراء السبعة ، سمع أنس بن مالك ، إمام في اللغة والنحو
والشعر ، أخذه عن أئمتها. توفي سنة ١٥٤ ه (مراتب
الصفحه ٢٧٦ : ـ قوله
تعالى : (تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهِمُ الْأَنْهارُ) ـ ٤٣ ـ (تَجْرِي) في موضع نصب على الحال من الها