الصفحه ٥٦٥ : عن أبي سليمان موسى بن
سليمان الجوزجاني وعن محمد بن مقاتل الرازي وهما عن أبي مطيع الحكم بن عبد الله
الصفحه ٢٠٨ : ، فلا بد أن يقولوا : بلى. فنقول لهم : أفترضون بذلك
وأشباهه؟ إن قالوا : نعم. وكلنا نقول : إنه قضى ذلك
الصفحه ١٠٤ : : أخبرنا عن بدء هذا الأمر؟ فقال : «نعم.
كان الله تعالى ولم يكن شيء ، ثم خلق الله الأشياء» فأثبت أن كل موجود
الصفحه ٢٣٧ : ذاته فيها فثبت انفصاله عنها ولا
بد من بدء يحصل به الفصل فلما قال: (اِسْتَوىٰ) [البقرة: ٢٩] علمنا
الصفحه ٧٩ : مقيم حتى ينزله الله إلى
الأرض».
ومن خلقه الله من
غير أب إذا عاش في السماء عيشة الملائكة بدون حاجة إلى
الصفحه ١٧٠ : نفعله أو غير شيء نفعله؟ فإن قالوا : فرض علينا شيئا نفعله. قلنا
: وما هو هذا الشيء؟ فلا بد أن يقولوا
الصفحه ٥٠ : أن يكون قطعيّ الورود ، قطعيّ الدلالة» ، وذكر أمثلة
للنوعين على رأي الفريق الثاني ، ثم قال : «ولا بد
الصفحه ٥٤ : ودورانه واستقعاده
لقواعد وصنوف مغالطاته إطالة للكلام بدون جدوى غير انكشاف حاله كلّ الانكشاف عند
الجميع
الصفحه ٦٧ : ذكرهم هناك ، والعالم البعيد عن الهوى لا يقتصر في النقل على ما يحسبه نافعا
له بدون تمحيص ، بل يرى الحقّ
الصفحه ٣٧٨ : الحديث مفرغ كما
هو واضح ولا بد فيه من تقدير ، وهو شيئان :
أحدهما : «لا تشد
الرحال إلى مكان إلا إلى
الصفحه ٤١٨ : تعالى.
وكل ما في الرجل
أنه كان له لسان طلق ، وقلم سيّال ، وحافظة جيدة ، قلب ـ بنفسه بدون أستاذ رشيد
الصفحه ٤٢٢ : .
والتقي السبكي أوجز في رده مكتفيا بلفت النظر إلى كلمات الناظم الخطرة في الغالب
بدون أن يناقشه فيها كثيرا
الصفحه ٤٤٠ :
إلى واجب الوجود لاحتياجه إليه بدءا ودواما فليس من الخطر في شيء كالقول بأن ذلك
حالة خيالية تطرأ للسالك
الصفحه ٤٥٤ : ء ووضع القدم
(١) وفي القرآن (يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ
ساقٍ)
[القلم : ٤٢] بدون ضمير وذلك استعارة عن الشدة
الصفحه ٤٦٠ : غروركم به إلى أن تعتقدوا أنه الإمام
الذي لا يساميه بل لا يدانيه إمام.
(٢) لأن اللفظ لا بد
من أن يكون