الصفحه ٧١ : يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ، ويتوب الله على من تاب. فقال عمر : ما هذا؟ قلت
: هكذا أقرأنيها أُبيّ. قال
الصفحه ٧٨ :
وأهل البيت عليهمالسلام لم يألوا جهداً في هداية الناس وإرشادهم والنصح لهم ، إلا
أن كثيراً من الناس
الصفحه ١١٣ : هم أولى الناس بالأمر إلا أنهم لم يدّخروا
وسعاً في إرشاد الناس عامة ونصح الخلفاء خاصة بما يضمن
الصفحه ١٣٧ : مضافاً إلى أن
علياً عليهالسلام قد أحاط بعلوم القرآن كما مرَّ من قوله عليهالسلام : والله ما نزلت آية إلا
الصفحه ١٤٤ :
ورسوله (١) ، ومنزلته من النبي كمنزلة هارون من موسى (٢) ، ولا يحبّه إلا مؤمن ، ولا يبغضه إلا منافق
الصفحه ١٥٢ : أهل بيتي ، ألا وإنهما لن يفترقا حتى يردا عليَّ الحوض (١).
هذا مضافاً إلى أن
الفرقة الناجية لا بد أن
الصفحه ١٦٥ : المغتفرة للعالم المجتهد كما هو معلوم.
والحديث مع قولنا
بضعفه إلا أنّا لا نجزم بأنه مكذوب على الإمام
الصفحه ١٨٥ : ءً ، ويلزم اعتقادها ليعيش بعيداً عن الإسلام كافراً من حيث إنه ما اعتقد هذا
الباطل إلا من أجل الإيمان والإسلام
الصفحه ١٨٧ : صلىاللهعليهوسلم : أيُّما امرئ قال لأخيه : «يا كافر» فقد باء بها أحدهما ،
إن كان كما قال ، وإلا رجعتْ إليه.
وعنه
الصفحه ١٩٤ : وعلوم النبيين السابقين ووحي الأئمة المعصومين
الذين هم بمنزلة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم إلا في مسألة
الصفحه ١٩٩ : البيت عليهمالسلام ، وحصَروا التقليد فيهم ، فلا حجة إلا لقولهم ، ولا حق إلا
ما صدر منهم.
ولهذا تتابع
الصفحه ٢٠٥ : من فقهائهم وعلمائهم ، وبذلك تنطق تآليفهم وتصرِّح كتبهم ،
وما ترك الإعلان به أحد منهم غالباً إلا من
الصفحه ٢٠٩ : قوله : «وما ترك الإعلان به أحد منهم غالباً إلا من باب التقيَّة
الواجبة عندهم» ، وذلك لأن التقية إذا
الصفحه ٢١٠ : جعفر
قال : ارتد الناس بعد النبي صلىاللهعليهوسلم إلا ثلاثة هم : المقداد وسلمان وأبو ذر. كما جاء في
الصفحه ٢١٤ : . قلت : ما شأنهم؟ قال : إنهم ارتدوا على أدبارهم القهقرى.
فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همَل النعم