الصفحه ٥٥ :
النبي صلىاللهعليهوآله إلا علي والأئمة من آل البيت
هذا الاعتقاد
أثبتَه صاحب كتاب «الكافي» جازماً به
الصفحه ٦٣ : إلا إذا
قلنا : إن مَن جمعه في مصحف أو حفظه لم يجمعه كما أُنزل ، أي مرتباً على حسب
النزول ، بأنْ جَمَع
الصفحه ١٨٩ : كسابقتها
تقرِّر عصمة الأئمة ووجوب طاعتهم ، وأنهم يُوحى إليهم ، لأن عبارة «الأئمة بمنزلة
الرسول إلا في موضوع
الصفحه ٢٢٤ : الصحابة إلا نفراً قليلاً وإن كنا لا نقول به إلا
أنه هو الظاهر من قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في حديث
الصفحه ٢٥٥ :
يَتَّبِعُونَ
إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ) (١). وقال (لَقَدْ جِئْناكُمْ
الصفحه ٢٧٧ : مالك بدمشق وهو يبكي ، فقلت : ما يبكيك؟ فقال : لا أعرف شيئاً
مما أدركت إلا هذه الصلاة ، وهذه الصلاة قد
الصفحه ٢٥ : لأن المسائل الاعتقادية
يشترط فيها أن تكون قطعية ، وأخبار الآحاد لا تفيد إلا الظن الذي لا يجوز التعويل
الصفحه ٢٨ : في استنباط الأحكام الشرعية ، إلا أن فيه أحاديث ضعيفة لا يجوز الاستناد
إليها في فروع الدين فضلاً عن
الصفحه ٥١ : الحلال والحرام وما يحتاج إليه الناس إلا وقد جاء في كتاب الله
أو سنة نبيه صلىاللهعليهوآله.
ومن ذلك
الصفحه ٥٩ : المسلمين إلا الأئمة من آل البيت
اعتقاد فاسد وباطل ، القصد منه عند واضعه هو تكفير المسلمين من غير آل البيت
الصفحه ٦٠ : المعنى أنه لا يستطيع
أحد أن يدَّعي أن عنده علماً بألفاظ القرآن ومعانيه كاملة إلا الأوصياء عليهمالسلام
الصفحه ٦١ :
نزولاً قبل اللاحق
، وهكذا.
وجمع القرآن بهذا
النحو لم يتأتَّ لأحد من هذه الأمّة إلا لعليٍّ بن أبي
الصفحه ٦٢ : كافة المسلمين أن يعرفوه ويعتقدوا به ، وإلا كان
واجباً على كل مسلم أن يكون جامعاً لعلوم القرآن وأحكامه
الصفحه ٦٤ : وغيرهما عن
علي عليهالسلام أنه قال : والله ما نزلت آية إلا وقد علمت فيم نزلت ، وأين
نزلت ، وعلى من نزلت
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآله كما هو واضح.
بل حتى لو قلنا :
إن القرآن الكريم لم يجمعه أحد من هذه الأمة كما أُنزل إلا أئمة أهل