الصفحه ٧١ : التراب ، ويتوب الله على من تاب (٢).
الطائفة
الرابعة : تدل على سقوط
كلمات من بعض آيات القرآن
الصفحه ٦٤ : (٣).
قال الجزائري : [ويلزم]
ضلال عامة المسلمين ما عدا شيعة آل البيت ، وذلك أن من عمل ببعض القرآن دون البعض
الصفحه ٨٧ :
والحاصل أن القول
بسلامة القرآن من التحريف بالزيادة أو النقصان هو الذي عليه عامة علماء الشيعة
الصفحه ٥٠ : : القرآن عهد الله إلى خلقه ، فقد ينبغي للمرء
المسلم أن ينظر في عهده ، وأن يقرأ منه في كل يوم خمسين آية
الصفحه ٦٠ : .
ولو كان المراد
بجمع القرآن جمع ألفاظه كاملة في مصحف لما صحَّ لنا أن نقول : «إن غير علي عليهالسلام من
الصفحه ٧٩ :
النبوية الطاهرة جمع
ألفاظ القرآن الكريم في مصحف ، فإنا قد بيَّنا فساده.
بل الذي ذهب إليه
مَن
الصفحه ٦١ :
نزولاً قبل اللاحق
، وهكذا.
وجمع القرآن بهذا
النحو لم يتأتَّ لأحد من هذه الأمّة إلا لعليٍّ بن أبي
الصفحه ١٣٣ : علي عليهالسلام من شدة الذكاء والفطنة ورجاحة العقل وقوة الحافظة ، ولهذا
كان عليهالسلام يقول : والله
الصفحه ٨٠ : بالحشوية من أهل السنة القائلين بتحريف القرآن
والعياذ بالله ، فإنهم لا يفقهون (١).
وهذا ما دلَّت
عليه
الصفحه ٦٣ : ادَّعى العلم بأحكام القرآن وفهم معانيه الظاهرة والباطنة كما أرادها
الله تعالى من غير أئمة أهل البيت
الصفحه ٣٩ : البيت وشيعتهم تبع لهم يمكنهم
الاستغناء عن القرآن الكريم بما يعلمون من كتب الأوّلين.
وهذه خطوة عظيمة
في
الصفحه ٨٥ :
الدفتين ، لم
يُزَد فيه ولم يُنقَص منه.
قال الشيخ الصدوق
: اعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله
الصفحه ٤٧ : الاستغناء عن القرآن أو عن بعضه بأي حال من الأحوال هو ردة عن الإسلام ومروق
منه.
جوابه : أنه لا
نزاع بيننا
الصفحه ٤٨ :
٣٨١ ه) :
اعتقادنا في القرآن أنه كلام الله ووحيه وتنزيله وقوله وكتابه ، لا يأتيه الباطل
من بين
الصفحه ٥٥ :
قال الجزائري :
الحقيقة الثانية
اعتقاد أن القرآن الكريم لم يجمعه ولم يحفظه أحد من أصحاب