الصفحه ٢٥٢ : : إن لنا إماماً مخالفاً وهو يبغض أصحابنا كلهم. فقال : ما
عليك من قوله ، والله لئن كنتَ صادقاً لأنت أحق
الصفحه ٢٨٦ :
ومقصِّرين في حق
أنفسهم ، إذا سمعوا قول أحد الخصمين المتنازعين ، ولم يسمعوا قول الآخر ، فحكموا
بصحة
الصفحه ٤٤ :
وما أحسن قول
الشاعر :
إذا شئتَ أن
تبغي لنفسك مذهباً
وتعلمَ أن الناس
في نقل
الصفحه ٥٦ : تثبت وثاقته بدليل معتمد ، ولا سيما مع اضطراب كلام العلماء فيه ، فإن ابن
الغضائري وثَّقه في أحد قوليه
الصفحه ٦١ : فلم أقدر عليه (٢).
وقول
الجزائري : «والقصد منه عند
واضعه هو تكفير المسلمين من غير آل البيت وشيعتهم
الصفحه ٦٥ :
زعمه هو فلا يجوز
تكفير أحد من أهل القبلة تلقّى القرآن ناقصاً كما مرَّ آنفاً.
وقوله : «إن من
عمل
الصفحه ٨٧ :
والحاصل أن القول
بسلامة القرآن من التحريف بالزيادة أو النقصان هو الذي عليه عامة علماء الشيعة
الصفحه ١٢٨ : (٢).
هذا كله مضافاً
إلى أن آية النجوى وهي قوله سبحانه (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ
الصفحه ١٣٧ : مضافاً إلى أن
علياً عليهالسلام قد أحاط بعلوم القرآن كما مرَّ من قوله عليهالسلام : والله ما نزلت آية إلا
الصفحه ١٥٩ :
صالح
المعتقد والقول والعمل. تأمل هذه الفرية ولا أقول غير الفرية (٢)
،
وذلك لمجانبتها الحق ، وبعدها
الصفحه ١٦٨ : وَجاعِلُوهُ مِنَ
الْمُرْسَلِينَ) (١).
قال الفخر الرازي
في تفسير قوله تعالى (قالَ قَدْ أُوتِيتَ
سُؤْلَكَ يا
الصفحه ٢٢٣ :
وقوله :
ألا أبلِغا عني
على ذاتِ بينِنا
لُؤيًّا وخُصَّا
من لؤي بني كعْبِ
الصفحه ٢٢٥ : القول بعدالة كل من صحب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مع أن القول بعدالة كل الصحابة يبطله الكتاب والسنة
الصفحه ٢٥٥ : بِمُؤْمِنِينَ) (٣) ، وقال (وَلكِنَّ أَكْثَرَ
النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ) (٤).
وأما قوله تعالى (وَشاوِرْهُمْ فِي
الصفحه ٢٥٧ : ) (١).
ثمّ إن غير
المعصوم لا يُوثق بصحة قوله ، ويُشَك في نفاذ أمره وحكمه ، لاحتمال خطئه ونسيانه
وغفلته وجهله