الصفحه ٣٠٣ :
١٦٤ ـ مقدمة ابن
الصلاح : عثمان بن عبد الرحمن المعروف بابن الصلاح ، دار الكتب العلمية بيروت ١٣٩٨
ه
الصفحه ٢٨٥ : ،
ومعرفة كثيرة بما يصح في الدين وبما لا يصح.
ونصيحتي لإخواني
الكرام من أهل السنة ألا يأخذوا كل ما كتبه
الصفحه ٢٩٤ : : محمد ناصر الدين الألباني. المكتب الإسلامي بيروت ١٤٠٥ ه.
٧٢ ـ سلسلة
الأحاديث الضعيفة : محمد ناصر
الصفحه ٤٣ :
ومما ينبغي بيانه
هاهنا أن الكتب السماوية التي في أيدي الناس لا ريب في كونها من كتب الضلال ، بسبب
الصفحه ١٨ :
صنَّفه هذا الإمام
طاب ثراه أكتاب جليل عظيم النفع ، عديم النظير ، فائق على جميع كتب الحديث بحسن
الصفحه ٢١٨ :
على حقيقته هذه ، وأن ما قاله من أن النصوص المروية في كتب الشيعة في تكفير أبي
بكر وعمر لا تحصى كثرة
الصفحه ٣٠٠ :
١٣٣ ـ لباب النقول
في أسباب النزول : جلال الدين السيوطي ، دار إحياء العلوم بيروت ١٤٠٣ ه.
١٣٤
الصفحه ٢٩٠ : عبد اللطيف. دار
الكتب العلمية بيروت ١٣٩٩ ه.
٣٣ ـ تذكرة الحفاظ
: شمس الدين الذهبي ، ط الهند مصورة
الصفحه ٢٩٥ :
٨٠ ـ سير أعلام
النبلاء : شمس الدين الذهبي ، تحقيق شعيب الأرناءوط وجماعة. مؤسسة الرسالة بيروت
١٤١٠
الصفحه ١٧ : الأحاديث
الشرعية والأسرار الدينية ما لا يوجد في غيره (١).
٤ ـ وقال الشيخ
إبراهيم القطيفي (ت ٩٥٠ ه) في
الصفحه ٢٥ : الاعتبار والحجية.
٢ ـ أن أصول الدين
لا يصح إثباتها بأخبار الآحاد (١) وإن كانت تلك الأخبار صحيحة ، وذلك
الصفحه ٢٤٣ : دين مستقل عن دين المسلمين فإثبات ذلك دونه خرط القتاد ، والأحاديث المروية
عند أهل السنة تكذِّب ذلك ، بل
الصفحه ٢٩٨ :
١١١ ـ عون المعبود
شرح سنن أبي داود : أبو الطيب محمد شمس الدين العظيم آبادي. دار الفكر بيروت.
١١٢
الصفحه ٦ : ظهر
في زي الناصح المشفق على الشيعة ، الذي يريد لهم الهداية والخير والسعادة في الدين
والدنيا.
إلا أني
الصفحه ١٦ : وغيرهما.
ثناء العلماء عليه
١ ـ قال الشيخ
المفيد (ت ٤١٣ ه) : كتاب الكافي وهو من أجل كتب الشيعة وأكثرها