الصفحه ٢٦٩ : والمواساة الا قدمها لأخيه.
فسلام على سيرتك وذكراك يا أبا الفضل ، فلقد
مضيت الى مصيرك العظيم وأنت من أعظم
الصفحه ٢٨٣ : برباطة جأش ورضا وتسليم لأمر
اللّه ، انه ليس هناك غير الحسين أمل الرسول الأعظم (ص) وريحانته والصورة
الصفحه ٢٨٥ : (٢).
٣ ـ وهو من أعظم السهام التي فتكت
بالامام. يقول المؤرخون :
ان الامام وقف ليستريح بعد ما اعياه
نزيف الدما
الصفحه ٣٠٥ : بن علي وابن فاطمة .. قتلت
اعظم العرب خطرا الذي اراد أن يزيل ملك هؤلاء فأت امراءك فاطلب ثوابك منهم
الصفحه ٣٤٠ : ، فانهم مسئولون عن
حمايتها ، ولكن الأمة قد جانبت الحق ، فسفكت دماءهم وانتهكت حرمتهم فما اجل رزيتهم
واعظم
الصفحه ٣٤٧ : مرجانة ، وقد جاء الطاغية مزهوا
الى الجامع الأعظم حيث عقد فيه اجتماعا عاما حضرته القوات المسلحة وسائر ابنا
الصفحه ٣٦٢ : الامام كان البراء يذكر قول
الامام له وهو يتحسر ويقول :
اعظم بها حسرة اذ لم أشهده ولم اقتل
دونه
الصفحه ٣٨٠ : تنحني جباههم امام
الطغاة والظالمين ، يقول الامام كاشف الغطاء رحمه اللّه :
«أتستطيع ريشة أعظم مصور
الصفحه ٣٨٣ :
المصائب اعظم قوة وأشد بأسا منه.
ثامنا ـ انها عرضت الى ان يزيد مهما بذل
من جاهد لمحو ذكر أهل البيت
الصفحه ٣٩١ : الأعظم (ص) المصدر
الأصيل لشرف الأمة العربية الذي تفتخر به فهو الذي خطط للعرب حياة سادوا فيها جميع
شعوب
الصفحه ٣٩٩ : لأنه تخلص من
أعظم مناوئيه ولو كان مؤمنا بما قاله لما آواى قتلة الحسين فقد ركن إليه والتحق به
كل من سلم
الصفحه ٤٠٨ : أعظم من القتل .. وأمسك
احمد عن الجواب (٢).
كلمة المعتضد العباسي :
واصدر المعتضد العباسي كتابا نشر
الصفحه ٤٢٦ :
ما أعظمها وأ فجعها
واكظها وافظعها وامرها وأفدحها فعند اللّه نحتسب ما اصابنا وما بلغ فانه عزيز ذو
الصفحه ٤٤٢ : القضايا المصيرية للأمة ، مما جعلت
جمهرة المسلمين يكنون لهم أعظم الود وخالص الحب والولاء.
لقد اظهرت كارثة
الصفحه ٢٩ :
وخف جابر بن عبد اللّه الانصاري إلى
الامام وطلب منه ان لا يخرج فأبى (ع) (٣).
٧ ـ عبد اللّه بن
مطيع