الصفحه ٢٠ : الأحاديث الدالّة
على إمامة وخلافة أمير المؤمنين عليهالسلام
من مصادر أهل السنّة.
جاء في الكافي بسندٍ
الصفحه ٤٩٥ : أنّ القرآن يعبّر عما لم يذكر اسم الله عليه بالرجس تارة ، وبالفسق أُخرى ، وبالإثم
ثالثة ، فإذا كان هذا
الصفحه ١٦٨ : إليك » (١).
الأمر الثالث : كتب جماعة من رؤساء
القبائل إلى معاوية بالطاعة له في السرّ ، واستحثّوه على
الصفحه ٩٩ :
النقطة
الثالثة : الولاية لعلي عليهالسلام وأولاده.
والجواب : التولّي لعلي عليهالسلام وأولاده
الصفحه ١٧٣ : على ما يكرهون ، فصالحت
... » (١).
٣ ـ وقال له ثالث : لم هادنت معاوية
وصالحته وقد علمت أنّ الحقّ لك
الصفحه ١٢٠ :
أقول : وما ذكره في كتاب المناقب ليس
إلاّ تعليقة على الحديث الثاني في شرح قوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢١ : كثيرة من الكتاب والسنّة.
وأمّا ما ذكرته في
المسألة الثانية ، فهو محض افتراء ، افتراه على الشيعة من لا
الصفحه ٥٣ :
العرض ـ الأخبار العلاجية ـ ، مثل ما ورد عنهم عليهمالسلام
مستفيضاً من قولهم : « ما
خالف كتاب الله فهو
الصفحه ٢٤٨ : صلىاللهعليهوآله وأنا أعلم كتاب الله
... » (٣) ، فحوّروه
وبدّلوه بذلك الكلام.
نعم ، لا ينكر أنّ نسب الإمام
الصفحه ٢٧٠ : حنايا ضلوعه ولاء أهل البيت عليهمالسلام
، من الجند والقوّاد والكتّاب.
كلّ هذا أدّى إلى اتخاذ السلطة
الصفحه ٢٩٤ : بوجودها الجوامع الروائية من العامّة والشيعة
كإثبات الهداة للشيخ الحرّ العامليّ والبحار وأصول الكافي ومنتخب
الصفحه ٣٦١ : البلاغة ، فهو كتاب قد جمع
فيه الشريف الرضي ( قدس سره ) ما استحسنه من خطب وكلمات ، ورسائل الإمام أمير
الصفحه ٤٣٣ : به لن تضلّوا بعدي أبداً : كتاب الله ، وعترتي أهل بيتي ،
وإنّهما لن يفترقا حتّى يردا عليّ الحوض
الصفحه ١١٩ : مخرمة ، فهو لم يخش عبد الملك بن مروان ولا سلطته
، وهو هو في عتوّه وجبروته.
وثالثاً : لنرى ثالثة
الصفحه ١٢٧ : يبلغ فاطمة عليهاالسلام
، أو بلغها ولم يسئها ذلك ، لأنّها لا تغار منها؟
السؤال الثالث : ما بال المسور